ضمن مبادرة (خير أمة) والتي أطلقها صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن سلمان
المصدر -
ضمن مبادرة (خير أمة) مبادرة القيم والأخلاق التي أطلقها صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن سلمان بن عبدالعزيز أمير منطقة المدينة المنورة والتي خصصت 12 قيمة كل شهر يتم تفعيل قيمة محددة فكانت القيمة المخصصة لهذا الشهر (شوال) قيمة( الاحترام)،
نظمت يوم السبت 19/10/1440 للهجرة جمعية الثقافة والفنون بالمدينة المنورة بالتعاون مع إمارة منطقة المدينة المنورة ماراثون درب السنة والذي انطلق من ساحات المسجد النبوي إلى مسجد قباء وذلك إحياء لسنة النبي صلى الله عليه وسلم.
وقد انطلق المشاركون بالماراثون والذين بلغ عددهم أكثر من 1500 مشارك ومشاركة من ساحات مسجد الغمامة مروراً بجادة قباء ثم مسجد الجمعة حتى الوصول لمسجد قباء.
ومن ثم إكمال المسيرة لمزرعة الأوسية المقابلة لمسجد قباء من أجل تناول المشاركين بالماراثون لطعام الإفطار.
وهدف الماراثون إحياء سنة الرسول صلوات الله وسلامه عليه بالمشي كل سبت لمسجد قباء والصلاة فيه، بالإضافة الى تعزيز قيمة احترام الطريق والتعريف بآدابه تزامناً مع أهداف مبادرة "خير أمة" لشهر شوال الجاري وهي قيمة الاحترام.
وقد تحدثت الأستاذة هند الحافظي صاحبة فكرة ماراثون درب السنة فقالت:
قدمت الفكرة لمدير جمعية الثقافة و الفنون بالمدينة المنورة الأستاذ مشعل التهامي الذي احتوى الفكرة ودعمها وتم رفعها لموقع خير أمة وتم اعتمادها رسمياً من ضمن المبادرات المعتمدة.
وانطلقت جمعية الثقافة والفنون كجهة مشاركة بالمبادرة للتخطيط والاعداد لتنفيذ فعالية احترام الطريق عن طريق إقامة مارثون درب السنة الذي ينطلق من ساحات المسجد النبوي لمسجد قباء،، إحياء لسنة المشي بينهما،، والقيام بآداب الطريق عملاً بقول الرسول صلى الله عليه وسلم (أعطوا الطريق حقه).
و قد تم اعتماد المبادرة بشكل نهائي بتاريخ ٩ شوال،، وكان محدد إقامتها يوم السبت ١٩ شوال (عشرة أيام عشنا خلالها فترة تحدي وسباق مع الزمن) للتجهيز والإستعداد للماراثون خرجنا بتعاون عدة جهات حكومية وخاصة بوقت وجيز و همة عالية خرجت على أثرها هذه الفعالية الألفية بالشكل الذي يليق باحترام الطريق وإحياء السنة والذي يليق بالمدينة المنورة وأهلها.
وفي الختام قالت الحافظي:
أقدم شكري الجزيل لصاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن سلمان حفظه الله صاحب مبادرة (خير أمة) على طرح هذة المبادرة المباركة التى كان لها أثرها الطيب على طيبة الطيبة بفترة وجيزة من انطلاقها.
وكذلك أشكر جميع زملائي وإدارتي بجمعية الثقافة و الفنون بالمدينة و الجهات الحكومية والخاصة والفرق التطوعية التي شاركت معنا لإنجاح هذا الماراثون.
نظمت يوم السبت 19/10/1440 للهجرة جمعية الثقافة والفنون بالمدينة المنورة بالتعاون مع إمارة منطقة المدينة المنورة ماراثون درب السنة والذي انطلق من ساحات المسجد النبوي إلى مسجد قباء وذلك إحياء لسنة النبي صلى الله عليه وسلم.
وقد انطلق المشاركون بالماراثون والذين بلغ عددهم أكثر من 1500 مشارك ومشاركة من ساحات مسجد الغمامة مروراً بجادة قباء ثم مسجد الجمعة حتى الوصول لمسجد قباء.
ومن ثم إكمال المسيرة لمزرعة الأوسية المقابلة لمسجد قباء من أجل تناول المشاركين بالماراثون لطعام الإفطار.
وهدف الماراثون إحياء سنة الرسول صلوات الله وسلامه عليه بالمشي كل سبت لمسجد قباء والصلاة فيه، بالإضافة الى تعزيز قيمة احترام الطريق والتعريف بآدابه تزامناً مع أهداف مبادرة "خير أمة" لشهر شوال الجاري وهي قيمة الاحترام.
وقد تحدثت الأستاذة هند الحافظي صاحبة فكرة ماراثون درب السنة فقالت:
قدمت الفكرة لمدير جمعية الثقافة و الفنون بالمدينة المنورة الأستاذ مشعل التهامي الذي احتوى الفكرة ودعمها وتم رفعها لموقع خير أمة وتم اعتمادها رسمياً من ضمن المبادرات المعتمدة.
وانطلقت جمعية الثقافة والفنون كجهة مشاركة بالمبادرة للتخطيط والاعداد لتنفيذ فعالية احترام الطريق عن طريق إقامة مارثون درب السنة الذي ينطلق من ساحات المسجد النبوي لمسجد قباء،، إحياء لسنة المشي بينهما،، والقيام بآداب الطريق عملاً بقول الرسول صلى الله عليه وسلم (أعطوا الطريق حقه).
و قد تم اعتماد المبادرة بشكل نهائي بتاريخ ٩ شوال،، وكان محدد إقامتها يوم السبت ١٩ شوال (عشرة أيام عشنا خلالها فترة تحدي وسباق مع الزمن) للتجهيز والإستعداد للماراثون خرجنا بتعاون عدة جهات حكومية وخاصة بوقت وجيز و همة عالية خرجت على أثرها هذه الفعالية الألفية بالشكل الذي يليق باحترام الطريق وإحياء السنة والذي يليق بالمدينة المنورة وأهلها.
وفي الختام قالت الحافظي:
أقدم شكري الجزيل لصاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن سلمان حفظه الله صاحب مبادرة (خير أمة) على طرح هذة المبادرة المباركة التى كان لها أثرها الطيب على طيبة الطيبة بفترة وجيزة من انطلاقها.
وكذلك أشكر جميع زملائي وإدارتي بجمعية الثقافة و الفنون بالمدينة و الجهات الحكومية والخاصة والفرق التطوعية التي شاركت معنا لإنجاح هذا الماراثون.