المؤسس

رأسلنا

المبوبة

الخصوصية

عـن غـــــرب

فريق التحرير

  • ×
الأحد 24 نوفمبر 2024

يهتم بتقديم بحوث نوعية في المجال

طالبتان تمثلان المملكة في مؤتمر "رابطة علم النفس" بواشنطن
شائع عداوي -سفير غرب
بواسطة : شائع عداوي -سفير غرب 18-06-2019 08:30 مساءً 43.6K
المصدر -  
مثلت طالبتان من طالبات جامعة الأمير محمد بن فهد، في مؤتمر رابطة علم النفس، الذي أقيم في واشنطن بالولايات المتحدة الأمريكية، إضافة إلى مشاركة عضو هيئة التدريس بالجامعة الدكتورة مورا پيلوتي في المؤتمر.

وشاركت الطالبتان: "الكوثر آل حماد" وهي خريجة تخصص الموارد البشرية بكلية إدارة الأعمال، و"إيمان عبد الهادي" وهي إحدى طالبات تخصص القانون؛ في المؤتمر الذي يعنى بتقديم بحوث نوعية في مجال علم النفس.

وعرضت الطالبة إيمان عبدالهادي بحثها الذي أتمَّته بالتعاون مع زميلاتها الطالبات: خديجة الدباغ، وريم غازي، وأسيل الصباغ، ومزنة العجمي، وحمل عنوان "الذاكرة عبارة عن خبرة متراكمة وحالية".

فيما شاركت الطالبة الكوثر آل حماد ببحثها الذي حمل عنوان "الحكم على الآخرين يتجسد في الإدراك من منظور الشرق الأوسط"، وأجرته مع زميلتيها الطالبتين: خديجة الدباغ، وإيمان العبدالهادي.

وتم إجراء هذين البحثين بإشراف ومتابعة عدد من أعضاء هيئة التدريس بالجامعة؛ وهم: الدكتورة مورا پيلوتي، والدكتورة هدى الملحم، والأستاذة هالة الكحيل. 

كما قدمت الدكتورة مورا پيلوتي بحثًا علميًّا قامت به بالتعاون مع أعضاء الكادر التعليمي: أ. هالة الكحيل، والدكتورة سامية حسن، والدكتورة خديجة العلو، والدكتورة رنا الغزو. والذي كان عنوانه "هل وهمية معرفة المستوى الأكاديمي الراهن للطلبة من قبل المحاضر تتمحور في معرفة المستوى الأكاديمي السابق لهم؟".

وتأتي تلك المشاركة الدولية في إطار الدعم اللامحدود الذي تقدمه الجامعة لمنسوبيها من طلاب وأعضاء هيئة تدرس في مجالات البحوث العلمية؛ حيث ساهمت الجامعة بدعم جهود البحث والتطوير لتطوير مواهب هؤلاء الطالبات وبقية الطلبة والكادر التعليمي؛ عن طريق تزويدهم بالمهارات والمعارف والدعم المطلوب في مجال الأبحاث العلمية.

وقدم مدير الجامعة الدكتور عيسى بن حسن الأنصاري، شكره الجزيل للطالبات المشاركات في هذا المحفل العالمي، مشيراً إلى دعم الجامعة لكافة منسوبيها في مجالات الأبحاث وإنتاج المعرفة والتنمية الاجتماعيّة كجزء من جهود الجامعة لتحقيق الأهداف الوطنية، وتماشياً مع رؤية 2030 وبرنامج التحول الوطني للتعليم العالي.