اول من ادخل الكمبيوتر في تعليم الطايف
المصدر -
يسر صحيفة "غرب" الاخبارية" أن تستضيف في لقاء سريع مع الأستاذ والمعلم دخيل الله الثمالي المعلم التربوي بوزارة التعليم السعودية صاحب الجهود الكبيرة والتجارب الثرية والخبرة الطويلة في الميدان التربوي والتعليمي اول من ادخل الكمبيوتر في تعليم الطايف
التي تمتد الى 31 سنة دراسية قضاها في صُروح العلم والمعرفة مربيا ومعلما ، له الكثير المبادرات التعليمية والتربوية والتي أثرت بدورها العملية التعليمية والتربوية واصبحت محط أنظار الكثير من التربويين والباحثين والمهتمين بالعملية التعليمية ..
في حوار بسيط التقت غرب بالاستاذ دخيل الله ووجهت له هذا الحوار :
قبل التقاعد
ماهدفك من مهنة التعليم
هل التعليم في نظرك وظيفة أو رسالة
اعدادك الأكاديمي هل يتوافق مع طبيعة عملك معلما
هل كنت ترغب في تطوير نفسك او لا
هل حققت أهداف خلال مسيرتك التعليمية او لا
اما بعد التقاعد
ما الشيء الذي تفتقده الآن
عندما ترى طلابك هل تشعر بالرضا نحو ما قدمت لهم او ماذا
ما التصرف الخاطئ الذي ندمت عليه خلال عملك
من خلال خبراتك المتراكمة ما الشئ الذي يحتاجه الميدان التربوي
لو كنت مسؤلا عن التعليم ما أول قرار ستتخذه.
وكانت إجابته رعاه الله كالتالي :
في البداية احب ان أتقدم بالشكر لصحيفة غرب على الاستضافة القصيرة والجميلة وفيها نعيد ذكريات المعلم قبل التقاعد وبعد التقاعد.
مهنة التعليم مهنة شريفة،اعتز بها،اشكر الله الذي هداني لها وشرفني بها.
وقتها هي الفرصة المناسبة لي ،والحمد لله كان ذلك من تدبير الله لي
هي في حد ذاتها وظيفة ورسالة والهدف منها افيد غيري واستفيد
كان اعدادي مناسبا يتوافق مع طبيعة عملي حينها(اعداد تربوي)
كنت حريص على تطوير نفسي بحضوردورات تثقيفية وتربوية دورات كمبيوتر تعليمي وقتها وكنت اول معلم يدخل الكبيوتر التعليمي بمدارس الطائف قبل40عاما
باشرطة تعليمية على حسابي الخاص،
عملت بالتعليم 31عاما كلها كد وتعليم وإخلاص بلا توان مني بفضل الله،حينها فكرت ان اترجل واعطي الفرصة للغير بعد ما كبرت احببت ان اعطي نفسي راحة وفرصة للإهتمام بأسرتي ورضى ربي.
نعم عندماارى طلابي اشعربالفخر والإعتزاز منهم الطبيب والمهندس،والمعلم،والطيار شيء جميل يملأ نفسي
الحمدلله لم يحدث ان ندمت على شيء يخص عملي.
الذي يحتاجه الميدان التربوي
ان نفهم رسالة المعلم على الوجه الصحيح زد على ذلك ان نفهم كيف نتعامل مع الطلاب ونوصل لهم المعلومة
بكل احترام لشخصية المتلقي
الحمد لله اني لم اكن يوما ما مسؤولا عن التعليم واتخذ قرارات إدارية.
التقاعد في نظري انه الفرصة الذهبية للعطاء اذان الشخص المتقاعد لديه الخبرة والحكمة والإتزان وحل مشاكل الاسرة والتفرغ للعبادة والذكر،بعيدا عن فكرة كما يقولون مت....قاعد.
التي تمتد الى 31 سنة دراسية قضاها في صُروح العلم والمعرفة مربيا ومعلما ، له الكثير المبادرات التعليمية والتربوية والتي أثرت بدورها العملية التعليمية والتربوية واصبحت محط أنظار الكثير من التربويين والباحثين والمهتمين بالعملية التعليمية ..
في حوار بسيط التقت غرب بالاستاذ دخيل الله ووجهت له هذا الحوار :
قبل التقاعد
ماهدفك من مهنة التعليم
هل التعليم في نظرك وظيفة أو رسالة
اعدادك الأكاديمي هل يتوافق مع طبيعة عملك معلما
هل كنت ترغب في تطوير نفسك او لا
هل حققت أهداف خلال مسيرتك التعليمية او لا
اما بعد التقاعد
ما الشيء الذي تفتقده الآن
عندما ترى طلابك هل تشعر بالرضا نحو ما قدمت لهم او ماذا
ما التصرف الخاطئ الذي ندمت عليه خلال عملك
من خلال خبراتك المتراكمة ما الشئ الذي يحتاجه الميدان التربوي
لو كنت مسؤلا عن التعليم ما أول قرار ستتخذه.
وكانت إجابته رعاه الله كالتالي :
في البداية احب ان أتقدم بالشكر لصحيفة غرب على الاستضافة القصيرة والجميلة وفيها نعيد ذكريات المعلم قبل التقاعد وبعد التقاعد.
مهنة التعليم مهنة شريفة،اعتز بها،اشكر الله الذي هداني لها وشرفني بها.
وقتها هي الفرصة المناسبة لي ،والحمد لله كان ذلك من تدبير الله لي
هي في حد ذاتها وظيفة ورسالة والهدف منها افيد غيري واستفيد
كان اعدادي مناسبا يتوافق مع طبيعة عملي حينها(اعداد تربوي)
كنت حريص على تطوير نفسي بحضوردورات تثقيفية وتربوية دورات كمبيوتر تعليمي وقتها وكنت اول معلم يدخل الكبيوتر التعليمي بمدارس الطائف قبل40عاما
باشرطة تعليمية على حسابي الخاص،
عملت بالتعليم 31عاما كلها كد وتعليم وإخلاص بلا توان مني بفضل الله،حينها فكرت ان اترجل واعطي الفرصة للغير بعد ما كبرت احببت ان اعطي نفسي راحة وفرصة للإهتمام بأسرتي ورضى ربي.
نعم عندماارى طلابي اشعربالفخر والإعتزاز منهم الطبيب والمهندس،والمعلم،والطيار شيء جميل يملأ نفسي
الحمدلله لم يحدث ان ندمت على شيء يخص عملي.
الذي يحتاجه الميدان التربوي
ان نفهم رسالة المعلم على الوجه الصحيح زد على ذلك ان نفهم كيف نتعامل مع الطلاب ونوصل لهم المعلومة
بكل احترام لشخصية المتلقي
الحمد لله اني لم اكن يوما ما مسؤولا عن التعليم واتخذ قرارات إدارية.
التقاعد في نظري انه الفرصة الذهبية للعطاء اذان الشخص المتقاعد لديه الخبرة والحكمة والإتزان وحل مشاكل الاسرة والتفرغ للعبادة والذكر،بعيدا عن فكرة كما يقولون مت....قاعد.
