المصدر -
بمشاركة سعودية واسعة وتحت شعار: "التميز والتقنية لمستقبل الإنسانية"ـ تستضيف مملكة البحرين المؤتمر الدولي "إنساني تك 4.0".. مؤتمر الإبداع التقني في العمل الخيري، خلال الفترة من 27– 28 أكتوبر 2019م، في نسخته السنوية الرابعة والمبتكرة.
حيث أصبح المؤتمر منصة تقنية للعمل الإنساني يترقبها سنوياً شركات التقنية والمنظمات الإنسانية والطوعية ومؤسسات ذوي العزيمة وأصحاب المبادرات، في منطقة الشرق الأوسط، وخصوصاً من المملكة العربية السعودية التي وصل حجم مشاركتها إلى 40% في النسخ الثلاث السابقة.
وتوقع رئيس اللجنة المنظمة لمؤتمر إنساني تك 4.0 أحمد بوهزاع بأن يزيد حجم المشاركة السعودية في النسخة القادمة التي تأتي بشعار وإطار إنساني أشمل، سواءً في جلسات وفعاليات المؤتمر أو باستعراض أحدث الخدمات والمنتجات التقنية في المجالات الإنسانية في المعرض المصاحب، بما يترجم شمولية العمل الإنساني سعياً للارتقاء بأثره الاجتماعي وتعزيز التحول الاقتصادي والاجتماعي للعمل الإنساني والتطوعي في عصر الثورة الصناعية الرابعة.
وأضاف بوهزاع: تعكس "هوية" وشعار مؤتمر إنساني تك 4.0، هذا الإطار الإنساني الأشمل، حيث تم تصميم "اللوجو" للجمع بين الإنسانية وأدوات الثورة الصناعة الرابعة مثل: الإلكترونكس والروبتكس، وبألوان محددة تشمل جميع القطاعات الإنسانية بما فيها قطاع الإعاقة الذي يخصص له مسار خاص مجدداً، أما الشعار "التميز والتقنية لمستقبل الإنسانية"، فيسعى لإستشراف مستقبل القطاعات الإنسانية بعد توظيف الذكاء الاصطناعي ومختلف المستجدات التقنية.
ويهدف المؤتمر، وفقاً لرئيس اللجنة المنظمة، إلى رفع مستوى الفاعلية والاتقان والإنجاز في مجالات الخدمة الإنسانية من خلال التميز والتحول الرقمي، والتعرف على أحدث الحلول لتجاوز التحديات التي تواجه المؤسسات الأهلية والتطوعية، وتهيئة الفرصة لتدشين أحدث المنتجات والتطبيقات التقنية المبتكرة الداعمة لهذا القطاع، ومواكبة المؤسسات الإنسانية للمستجدات التكنولوجية لحوكمة الأداء، وإتاحة فرص نموذجية للتشبيك وبناء العلاقات بين المنظمات المشاركة، وعرض المبادرات والتجارب الناجحة في المؤسسات الإنسانية، وإبراز أثرها الإيجابي على المجتمع.
وأشار بوهزاع إلى أن المؤتمر يركز على محاور محدد، في مقدمتها: العمل الإنساني المستدام بأدوات تقنية حديثة ترفع كفاءته، ريادة الأعمال الاجتماعية، تقنيات الأوقاف، التقنيات المساندة لذوي العزيمة والهمم، وسوف يشارك فيه وزارات ومؤسسات حكومية، وشركات تقنية، ومؤسسات خيرية، ووقفية، إضافة إلى مراكز الرعاية، واختصاصيو التربية الخاصة وباحثون وخبراء وعارضون.
وأكد حرص اللجنة المنظمة على عقد شراكات جديدة في المؤتمر القادم مع جمعيات متخصصة حيث تقدم عدد بمادرات في مقدمتها جميعة الذكاء الاصطناعي البحرينية، ويتم حاليا دراسة عدد من الشراكات مع مؤسسات رائدة في المملكة العربية السعودية والتي نتطلع إلى أن تحذو حذوها باقي الدول العربية، بما يعزز فرص المشاركين في التعرف على التقنيات الحديثة، وتبادل التجارب والخبرات، وبناء علاقات معرفية وعملية ومهنية، وبالتالي زيادة الأثر والتأثير في المحيط المهني والاجتماعي.
ونوه بوهزاع إلى أن النسخ الثلاث السابقة سعت إلى تسليط الضوء على التقنيات العالمية الرائدة، وتوظيفها لتطوير قطاع العمل الاجتماعي والإنساني، وتحفيز جهود نشر الابتكارات التقنية الجديدة، وذلك لصقل تجارب المشاركين ودعم تبنيهم للتقنيات في بيئة العمل.
ويهدف مؤتمر إنساني تك 4.0 إلى تحقيق المزيد من التحفيز للمؤسسات الإنسانية والمجتمعية ورواد الأعمال الاجتماعية والتقنية، للاستفادة من أدوات الثورة الصناعية الرابعة، وتحسين بيئة ومنتجات العمل الوقفي والاقتصادي والإنساني، تقنياً ومهنياً.
حيث أصبح المؤتمر منصة تقنية للعمل الإنساني يترقبها سنوياً شركات التقنية والمنظمات الإنسانية والطوعية ومؤسسات ذوي العزيمة وأصحاب المبادرات، في منطقة الشرق الأوسط، وخصوصاً من المملكة العربية السعودية التي وصل حجم مشاركتها إلى 40% في النسخ الثلاث السابقة.
وتوقع رئيس اللجنة المنظمة لمؤتمر إنساني تك 4.0 أحمد بوهزاع بأن يزيد حجم المشاركة السعودية في النسخة القادمة التي تأتي بشعار وإطار إنساني أشمل، سواءً في جلسات وفعاليات المؤتمر أو باستعراض أحدث الخدمات والمنتجات التقنية في المجالات الإنسانية في المعرض المصاحب، بما يترجم شمولية العمل الإنساني سعياً للارتقاء بأثره الاجتماعي وتعزيز التحول الاقتصادي والاجتماعي للعمل الإنساني والتطوعي في عصر الثورة الصناعية الرابعة.
وأضاف بوهزاع: تعكس "هوية" وشعار مؤتمر إنساني تك 4.0، هذا الإطار الإنساني الأشمل، حيث تم تصميم "اللوجو" للجمع بين الإنسانية وأدوات الثورة الصناعة الرابعة مثل: الإلكترونكس والروبتكس، وبألوان محددة تشمل جميع القطاعات الإنسانية بما فيها قطاع الإعاقة الذي يخصص له مسار خاص مجدداً، أما الشعار "التميز والتقنية لمستقبل الإنسانية"، فيسعى لإستشراف مستقبل القطاعات الإنسانية بعد توظيف الذكاء الاصطناعي ومختلف المستجدات التقنية.
ويهدف المؤتمر، وفقاً لرئيس اللجنة المنظمة، إلى رفع مستوى الفاعلية والاتقان والإنجاز في مجالات الخدمة الإنسانية من خلال التميز والتحول الرقمي، والتعرف على أحدث الحلول لتجاوز التحديات التي تواجه المؤسسات الأهلية والتطوعية، وتهيئة الفرصة لتدشين أحدث المنتجات والتطبيقات التقنية المبتكرة الداعمة لهذا القطاع، ومواكبة المؤسسات الإنسانية للمستجدات التكنولوجية لحوكمة الأداء، وإتاحة فرص نموذجية للتشبيك وبناء العلاقات بين المنظمات المشاركة، وعرض المبادرات والتجارب الناجحة في المؤسسات الإنسانية، وإبراز أثرها الإيجابي على المجتمع.
وأشار بوهزاع إلى أن المؤتمر يركز على محاور محدد، في مقدمتها: العمل الإنساني المستدام بأدوات تقنية حديثة ترفع كفاءته، ريادة الأعمال الاجتماعية، تقنيات الأوقاف، التقنيات المساندة لذوي العزيمة والهمم، وسوف يشارك فيه وزارات ومؤسسات حكومية، وشركات تقنية، ومؤسسات خيرية، ووقفية، إضافة إلى مراكز الرعاية، واختصاصيو التربية الخاصة وباحثون وخبراء وعارضون.
وأكد حرص اللجنة المنظمة على عقد شراكات جديدة في المؤتمر القادم مع جمعيات متخصصة حيث تقدم عدد بمادرات في مقدمتها جميعة الذكاء الاصطناعي البحرينية، ويتم حاليا دراسة عدد من الشراكات مع مؤسسات رائدة في المملكة العربية السعودية والتي نتطلع إلى أن تحذو حذوها باقي الدول العربية، بما يعزز فرص المشاركين في التعرف على التقنيات الحديثة، وتبادل التجارب والخبرات، وبناء علاقات معرفية وعملية ومهنية، وبالتالي زيادة الأثر والتأثير في المحيط المهني والاجتماعي.
ونوه بوهزاع إلى أن النسخ الثلاث السابقة سعت إلى تسليط الضوء على التقنيات العالمية الرائدة، وتوظيفها لتطوير قطاع العمل الاجتماعي والإنساني، وتحفيز جهود نشر الابتكارات التقنية الجديدة، وذلك لصقل تجارب المشاركين ودعم تبنيهم للتقنيات في بيئة العمل.
ويهدف مؤتمر إنساني تك 4.0 إلى تحقيق المزيد من التحفيز للمؤسسات الإنسانية والمجتمعية ورواد الأعمال الاجتماعية والتقنية، للاستفادة من أدوات الثورة الصناعية الرابعة، وتحسين بيئة ومنتجات العمل الوقفي والاقتصادي والإنساني، تقنياً ومهنياً.