علاقتنا بالولايات المتحدة مهمة ومحورية
المصدر -
تحظى المملكة العربية السعودية بقبول كبير لدى دول العالم كافة، وذلك بفضل المبادئ التي تقوم عليها سياساتها الخارجية المنفتحة على الجميع بلا استثناء، والتزاماتها الكاملة بمبادئ القانون الدولي .
كما تحظى المملكة العربية السعودية بقبول وترحيب متميز من كبريات دول العالم، وعلى رأسها الولايات المتحدة الامريكية التي تتميز علاقاتها بالمملكة بالرسوخ والاستقرار والتطور المستمر في المجالات كافة.
ويأتي تصريح صاحب السمو الامير محمد بن سلمان ولى العهد ووزير الدفاع والطيران مؤكداً قوة الروابط والعلاقات بين البلدين، ومدى تطابق سياسات البلدين في المجالات السياسية والإنسانية، وهو ما أكده سموه بقوله:
ننظر في المملكة بأهمية كبيرة للعلاقات الاستراتيجية مع الولايات المتحدة، وهي علاقات ممتدة لأكثر من سبعين عاماً أسهمت خلالها هذه الشراكة الاستراتيجية عبر التاريخ في دحر العديد من التحديات التي استهدفت أمن واستقرار وسيادة دولنا.
فعلاقتنا بالولايات المتحدة مهمة ومحورية، ليس فقط لتحقيق المصالح المشتركة بين بلدينا، سواء على الصعيد الاقتصادي أو الأمني أو غيرها من المجالات..
العلاقات بين المملكة وأمريكا لها خصوصياتها في مواكبتها دائماً للتطورات العلمية،
خاصة في المجالات التي تتعلق بالأقتصاد ، وما يتصل به من تكنولوجيا وابتكار وبحث علمي وغيرها،
وكذلك في المجالات الثقافية والتعليمية، ما يمنحها عمقاً حضارياً وشعبياً خاصاً، ويجعلها نموذجاً للعلاقات المتطورة باستمرار، وقد أسفر هذه التطور عن شراكة استراتيجية بين البلدين اللذين يجمعهما توافق في الرؤى لتعزيز الاستقرار في المنطقة وترسيخ السلم والأمن الدوليين.
كما تحظى المملكة العربية السعودية بقبول وترحيب متميز من كبريات دول العالم، وعلى رأسها الولايات المتحدة الامريكية التي تتميز علاقاتها بالمملكة بالرسوخ والاستقرار والتطور المستمر في المجالات كافة.
ويأتي تصريح صاحب السمو الامير محمد بن سلمان ولى العهد ووزير الدفاع والطيران مؤكداً قوة الروابط والعلاقات بين البلدين، ومدى تطابق سياسات البلدين في المجالات السياسية والإنسانية، وهو ما أكده سموه بقوله:
ننظر في المملكة بأهمية كبيرة للعلاقات الاستراتيجية مع الولايات المتحدة، وهي علاقات ممتدة لأكثر من سبعين عاماً أسهمت خلالها هذه الشراكة الاستراتيجية عبر التاريخ في دحر العديد من التحديات التي استهدفت أمن واستقرار وسيادة دولنا.
فعلاقتنا بالولايات المتحدة مهمة ومحورية، ليس فقط لتحقيق المصالح المشتركة بين بلدينا، سواء على الصعيد الاقتصادي أو الأمني أو غيرها من المجالات..
العلاقات بين المملكة وأمريكا لها خصوصياتها في مواكبتها دائماً للتطورات العلمية،
خاصة في المجالات التي تتعلق بالأقتصاد ، وما يتصل به من تكنولوجيا وابتكار وبحث علمي وغيرها،
وكذلك في المجالات الثقافية والتعليمية، ما يمنحها عمقاً حضارياً وشعبياً خاصاً، ويجعلها نموذجاً للعلاقات المتطورة باستمرار، وقد أسفر هذه التطور عن شراكة استراتيجية بين البلدين اللذين يجمعهما توافق في الرؤى لتعزيز الاستقرار في المنطقة وترسيخ السلم والأمن الدوليين.