المصدر - استقطب مهرجان "فرحة عيد"، والذي تنظمه بلدية محافظة القطيف في الواجهة البحرية بالمحافظة، 20 أسرة منتجة منذ انطلاقته ثاني أيام عيد الفطر المبارك، فيما يضم المهرجان فعاليات ترفيهية وتراثية وثقافية تشمل مختلف شرائح المجتمع، بالإضافة إلى فقرات غنائية وطنية وشعبية، نالت إعجاب الحضور.
وحظيت فعاليات المهرجان على إعجاب أهالي وزوار المحافظة، فيما تواصلت الفعاليات مساء أمس الأول، بإقامة الفعاليات والبرامج المتنوعة وسط حضور جماهيري من أهالي وزوار محافظة القطيف، وشهدت فعاليات المسرح الخارجي إقامة العديد من الألعاب الترفيهية والمسابقات التي نالت استحسان ومشاركة الأطفال، فيما استمتع الزائرون بالفعاليات المتنوعة لمختلف الأعمار وألعاب الأطفال، وتوفير احتياجات الأسرة كافة، إلى جانب ما تقدمه من هدايا يوميا للزوار من خلال المسابقات التي اشعلت حماس الأطفال للمشاركة، كما استضاف المهرجان النوخدة عبدالله التركي ضمن فقرة "سمرات أدبية" تحدث خلالها عن البحر والبانوش والغوص واليامال.
وخصصت إدارة المهرجان أماكن للعب الأطفال ومشاركتهم في أداء الفعاليات على المسرح وإبراز مواهبهم وتقديمها أمام الحضور الذين خصصت لهم أماكن للجلوس ومراقبة أطفالهم في أجواء عائلية بهيجه تتواكب مع فرحة العيد فيما قدمت البلدية العديد من الجوائز القيمة للأطفال الذين حضروا للاستمتاع بهذه الفعاليات.
وأشاد الزوار بالأنشطة المخصصة للأطفال بمختلف أعمارهم، وعبروا عن سعادتهم بالأنشطة والفعاليات المصاحبة، متمنين مواصلة إقامتها مستقبلاً، ومؤكدين أن تنوع الفعاليات، لتلبي اهتمامات مختلف الفئات العمرية، مقدمة شكرها للمنظمين والقائمين على المهرجان.
وأوضح رئيس بلدية محافظة القطيف المهندس محمد بن عبد المحسن الحسيني أن المهرجان يهدف إلى إيجاد منافذ بيع للأسر المنتجة وتشجيعهم ودعمهم على الاستمرار، وتطوير ما لديهم والحفاظ على الموروث التراثي والثقافي والشعبي، وخلق فرص عمل خلال المهرجانات والفعاليات، يستفيد منها أبناء وبنات الوطن وتسويق المنتجات المحلية والأعمال اليدوية وإبرازها، مشيرا الى أن إدارة المهرجان حرصت على إتاحة الفرصة للأسر المنتجة المحتاجة لتسويق منتجاتها في البيت القطيفي للوصول لأكثر الشرائح الاجتماعية، لافتا إلى أنه تم منح الأركان للأسر المنتجة مجانا، لفتح المجال أمامهن للدخول بالسوق من خلال مهرجان "فرحة عيد".
وأشاد م. الحسيني بدور المتطوعين الذين بذلوا جهدا كبيرا في نجاح الفعاليات وجميع اللجان التطوعية التي ساعدت في تنظيم الفعاليات وتنسيقها. وتمنى أن يسعد الزائرون بهذا العمل الذي نفذ في وقت قصير جداً، وسخرت البلدية ما يمكن تقديمه من إمكانات له، مشيدا في الوقت نفسه بالجهود التي بذلت في إقامة هذا المهرجان بأحسن أداء وأبهى صورة.
وحظيت فعاليات المهرجان على إعجاب أهالي وزوار المحافظة، فيما تواصلت الفعاليات مساء أمس الأول، بإقامة الفعاليات والبرامج المتنوعة وسط حضور جماهيري من أهالي وزوار محافظة القطيف، وشهدت فعاليات المسرح الخارجي إقامة العديد من الألعاب الترفيهية والمسابقات التي نالت استحسان ومشاركة الأطفال، فيما استمتع الزائرون بالفعاليات المتنوعة لمختلف الأعمار وألعاب الأطفال، وتوفير احتياجات الأسرة كافة، إلى جانب ما تقدمه من هدايا يوميا للزوار من خلال المسابقات التي اشعلت حماس الأطفال للمشاركة، كما استضاف المهرجان النوخدة عبدالله التركي ضمن فقرة "سمرات أدبية" تحدث خلالها عن البحر والبانوش والغوص واليامال.
وخصصت إدارة المهرجان أماكن للعب الأطفال ومشاركتهم في أداء الفعاليات على المسرح وإبراز مواهبهم وتقديمها أمام الحضور الذين خصصت لهم أماكن للجلوس ومراقبة أطفالهم في أجواء عائلية بهيجه تتواكب مع فرحة العيد فيما قدمت البلدية العديد من الجوائز القيمة للأطفال الذين حضروا للاستمتاع بهذه الفعاليات.
وأشاد الزوار بالأنشطة المخصصة للأطفال بمختلف أعمارهم، وعبروا عن سعادتهم بالأنشطة والفعاليات المصاحبة، متمنين مواصلة إقامتها مستقبلاً، ومؤكدين أن تنوع الفعاليات، لتلبي اهتمامات مختلف الفئات العمرية، مقدمة شكرها للمنظمين والقائمين على المهرجان.
وأوضح رئيس بلدية محافظة القطيف المهندس محمد بن عبد المحسن الحسيني أن المهرجان يهدف إلى إيجاد منافذ بيع للأسر المنتجة وتشجيعهم ودعمهم على الاستمرار، وتطوير ما لديهم والحفاظ على الموروث التراثي والثقافي والشعبي، وخلق فرص عمل خلال المهرجانات والفعاليات، يستفيد منها أبناء وبنات الوطن وتسويق المنتجات المحلية والأعمال اليدوية وإبرازها، مشيرا الى أن إدارة المهرجان حرصت على إتاحة الفرصة للأسر المنتجة المحتاجة لتسويق منتجاتها في البيت القطيفي للوصول لأكثر الشرائح الاجتماعية، لافتا إلى أنه تم منح الأركان للأسر المنتجة مجانا، لفتح المجال أمامهن للدخول بالسوق من خلال مهرجان "فرحة عيد".
وأشاد م. الحسيني بدور المتطوعين الذين بذلوا جهدا كبيرا في نجاح الفعاليات وجميع اللجان التطوعية التي ساعدت في تنظيم الفعاليات وتنسيقها. وتمنى أن يسعد الزائرون بهذا العمل الذي نفذ في وقت قصير جداً، وسخرت البلدية ما يمكن تقديمه من إمكانات له، مشيدا في الوقت نفسه بالجهود التي بذلت في إقامة هذا المهرجان بأحسن أداء وأبهى صورة.