المصدر -
أقامت إدارة الإعلام والاتصال في الإدارة العامة للتعليم في منطقة الحدود الشمالية حفل المعايدة لعيد الفطر المبارك برعاية المدير العام للتعليم الأستاذ عثمان بن إبراهيم العثمان بحضور المساعد للشؤون التعليمية ” بنين ” عباس بن صالح العنزي و مديري الإدارات والأقسام وموظفي الإدارة.
وأستهل المدير العام الحفل بكلمة المعايدة للموظفين وتهنئتهم بالعيد سائلا المولى عز وجل أن يديم على بلادنا نعمة الأمن والإيمان في ظل قيادتها الرشيدة , ورفع باسم الإدارة أسمى آيات التهاني والتبريكات بهذه المناسبة لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز حفظه الله وإلى صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان ولي العهد ، ولسمو امير منطقة الحدود الشمالية الأمير فيصل بن خالد بن سلطان بمناسبة عيد الفطر المبارك و نجاح القمم الثالثة التي أقيمت في مكة المكرمة وذكرى البيعة الثانية لسمو ولي العهد
وتحدث بعد ذلك عن ضرورة غرس القيم في نفوس الأبناء وتنمية روح المواطنة الصالحة و أن يقوم كل شخص بواجبه نحو أمن هذا الوطن وضرورة تحصين الأبناء الطلاب من مخاطر التنظيمات والجماعات المنحرفة التي تهدف إلى ترويع الآمنين وبث روح الفرقة والتفرقة بين أبناء الوطن أكد العثمان أن الهدف الرئيسي للعملية التعليمية هو بناء الإنسان والاستثمار في الطاقات وتنمية القدرات البشرية لأنه العنصر الأساسي في بناء المجتمع على ضرورة أن يتعرف الطلاب على الجهود المبذولة من الدولة فبعد أن كانت البلاد صحراء قاحلة أصبحت الآن من الدول التي يشار إليها في التطور البناء وباتت من دول العشرين اقتصاديا .
بعد ذلك قدم شكره للجميع على جهودهم في العام الدراسي الماضي, بعد ذلك دعا الجميع لتناول وجبة الإفطار المعدة لهذه المناسبة.
وأستهل المدير العام الحفل بكلمة المعايدة للموظفين وتهنئتهم بالعيد سائلا المولى عز وجل أن يديم على بلادنا نعمة الأمن والإيمان في ظل قيادتها الرشيدة , ورفع باسم الإدارة أسمى آيات التهاني والتبريكات بهذه المناسبة لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز حفظه الله وإلى صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان ولي العهد ، ولسمو امير منطقة الحدود الشمالية الأمير فيصل بن خالد بن سلطان بمناسبة عيد الفطر المبارك و نجاح القمم الثالثة التي أقيمت في مكة المكرمة وذكرى البيعة الثانية لسمو ولي العهد
وتحدث بعد ذلك عن ضرورة غرس القيم في نفوس الأبناء وتنمية روح المواطنة الصالحة و أن يقوم كل شخص بواجبه نحو أمن هذا الوطن وضرورة تحصين الأبناء الطلاب من مخاطر التنظيمات والجماعات المنحرفة التي تهدف إلى ترويع الآمنين وبث روح الفرقة والتفرقة بين أبناء الوطن أكد العثمان أن الهدف الرئيسي للعملية التعليمية هو بناء الإنسان والاستثمار في الطاقات وتنمية القدرات البشرية لأنه العنصر الأساسي في بناء المجتمع على ضرورة أن يتعرف الطلاب على الجهود المبذولة من الدولة فبعد أن كانت البلاد صحراء قاحلة أصبحت الآن من الدول التي يشار إليها في التطور البناء وباتت من دول العشرين اقتصاديا .
بعد ذلك قدم شكره للجميع على جهودهم في العام الدراسي الماضي, بعد ذلك دعا الجميع لتناول وجبة الإفطار المعدة لهذه المناسبة.