المصدر - جذبت فعاليات مسرح الطفل والأسرة ضمن مهرجان "فرحة عيد" في موسم العيد لهذا العام، والذي تستمر فعالياته ليوم غد الأحد، والذي تنظمه أمانة المنطقة الشرقية ممثلة ببلدية محافظة القطيف في الواجهة البحرية في المحافظة، الزوار من الأسر خلال زيارتهم للمهرجان، حيث يقدم من خلال المسرح المفتوح في مقر المهرجان العديد من البرامج والأنشطة المتنوعة ما بين المسابقات الشعبية والثقافية والعروض الترفيهية للطفل والأسرة.
وتستهدف فعالية المسرح المفتوح ضمن برامج المهرجان الطفل والأسرة، وتشمل العديد من العروض اليومية، والمسابقات المتنوعة، وهدايا تشجيعية للمشاركين من الأطفال، إلى جانب تقديم كل ما يسهم في ترفيه أفراد الأسرة من جميع الفئات العمرية، إضافة إلى أنشطة أخرى تستهدف فئة الشباب، وكبار السن، وذوي الاحتياجات الخاصة، التي تنفذ طيلة مدة فعاليات المهرجان.
ويشهد المهرجان تقديم العديد من البرامج والعروض اليومية والمسابقات المتنوعة، حيث يقضي الأطفال وأفراد الأسر وقتاً طويلاً للاستمتاع بهذه العروض والفعاليات المميزة ومشاهدة ألعاب الأطفال وتقديم كل ما يسهم في ترفيه أفراد الأسر من جميع الفئات العمرية، بالإضافة إلى البرامج الأخرى التي تستهدف فئة الشباب وكبار السن وذوي الاحتياجات الخاصة.
ويشتمل المهرجان على فعاليات متنوعة لأفراد الأسرة كافة، بين فعاليات تراثية في البيت القطيفي بمشاركة عدد من الحرفيين، كما يقدم المهرجان مسرحية شرشبيل والسنافر للأطفال، بالإضافة إلى عدد من الأركان الثقافية، وحوار مع الشاعر حسن الأمير حول شعر الزهيريات الشعبي، كما حظي سوق الأسر المنتجة والمقام ضمن فعاليات المهرجان بإقبال كبير من المتسوقين الحريصين على شراء المنتجات المعروضة من قبل الأسر المنتجة، خاصة التراثي منها والتي تشتهر بها محافظة القطيف.
واستمتع الزوار خلال اليوم الثالث للمهرجان بمشاهدة الفعاليات المختلفة والمتنوعة التي انتشرت في أنحاء المهرجان، إضافة إلى الألعاب الخاصة بالأطفال، وشارك الحضور في البرامج الترفيهية والمسابقات التي وزّعت من خلالها الجوائز على المشاركين.
وأوضح رئيس بلدية القطيف المهندس محمد الحسيني أن المهرجانات والفعاليات المقامة خلال موسم العيد في القطيف تهدف إلى ملامسة احتياجات أفراد الأسرة وبمختلف الأعمار، مشيراً إلى أن البلدية تسعى من خلال تنظيمها للمهرجانات والفعاليات والاشراف عليها إلى المشاركة المجتمعية، وتطوير النمط الحياتي للمجتمع وبث روح البهجة على الزوار، مشيداً بدور كوادر المتطوعين والبالغ عددهم 500 متطوع ومتطوعة، داعيا المواطنين والمقيمين لزيارة المهرجانات والفعاليات التي تقام في المحافظة والاستمتاع بما تقدمها من فعاليات.
وتستهدف فعالية المسرح المفتوح ضمن برامج المهرجان الطفل والأسرة، وتشمل العديد من العروض اليومية، والمسابقات المتنوعة، وهدايا تشجيعية للمشاركين من الأطفال، إلى جانب تقديم كل ما يسهم في ترفيه أفراد الأسرة من جميع الفئات العمرية، إضافة إلى أنشطة أخرى تستهدف فئة الشباب، وكبار السن، وذوي الاحتياجات الخاصة، التي تنفذ طيلة مدة فعاليات المهرجان.
ويشهد المهرجان تقديم العديد من البرامج والعروض اليومية والمسابقات المتنوعة، حيث يقضي الأطفال وأفراد الأسر وقتاً طويلاً للاستمتاع بهذه العروض والفعاليات المميزة ومشاهدة ألعاب الأطفال وتقديم كل ما يسهم في ترفيه أفراد الأسر من جميع الفئات العمرية، بالإضافة إلى البرامج الأخرى التي تستهدف فئة الشباب وكبار السن وذوي الاحتياجات الخاصة.
ويشتمل المهرجان على فعاليات متنوعة لأفراد الأسرة كافة، بين فعاليات تراثية في البيت القطيفي بمشاركة عدد من الحرفيين، كما يقدم المهرجان مسرحية شرشبيل والسنافر للأطفال، بالإضافة إلى عدد من الأركان الثقافية، وحوار مع الشاعر حسن الأمير حول شعر الزهيريات الشعبي، كما حظي سوق الأسر المنتجة والمقام ضمن فعاليات المهرجان بإقبال كبير من المتسوقين الحريصين على شراء المنتجات المعروضة من قبل الأسر المنتجة، خاصة التراثي منها والتي تشتهر بها محافظة القطيف.
واستمتع الزوار خلال اليوم الثالث للمهرجان بمشاهدة الفعاليات المختلفة والمتنوعة التي انتشرت في أنحاء المهرجان، إضافة إلى الألعاب الخاصة بالأطفال، وشارك الحضور في البرامج الترفيهية والمسابقات التي وزّعت من خلالها الجوائز على المشاركين.
وأوضح رئيس بلدية القطيف المهندس محمد الحسيني أن المهرجانات والفعاليات المقامة خلال موسم العيد في القطيف تهدف إلى ملامسة احتياجات أفراد الأسرة وبمختلف الأعمار، مشيراً إلى أن البلدية تسعى من خلال تنظيمها للمهرجانات والفعاليات والاشراف عليها إلى المشاركة المجتمعية، وتطوير النمط الحياتي للمجتمع وبث روح البهجة على الزوار، مشيداً بدور كوادر المتطوعين والبالغ عددهم 500 متطوع ومتطوعة، داعيا المواطنين والمقيمين لزيارة المهرجانات والفعاليات التي تقام في المحافظة والاستمتاع بما تقدمها من فعاليات.