نيابة عن ٣٨ ألف طالب وطالبة
المصدر - رفع الرئيس التنفيذي لكليات التميز الدكتور فهد بن عبد العزيز التويجري بأسمه ونيابة عن منسوبي الشركة و عن ٣٨ ألف طالب وطالبة ينتمون إل البرامج التي تشرف على تشغيلها الشركة وهي الكليات التقنية العالمية ومعاهد الشراكات الاستراتيجية أسمى آيات التهاني والتبريكات لمقام خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز وسمو ولي عهده الأمين- حفظهما الله- والأمتين العربية والإسلامية بمناسبة حلول عيد الفطر المبارك لهذا العام، سائلاً - الله تعالى - أن يعيده مرات عديدة وأزمنة مديدة وأن يحفظ قادتنا وبلادنا، وأن يديم علينا نعمة الأمن والإيمان ورغد العيش والأستقرار.
وقال أن العيد شعيرة أسلامية ومناسبة عظيمة تأتي بعد ان من الله على المسلمين بأداء ركن من أركان الإسلام، ويجسد مظاهر الفرح والسرور في حياة المسلمين بعد موسم عظيم من مواسم الطاعات والتقرب إلى الله، مؤكدا أن جميع مناسبات وأوقات المسلم هي فرص عظيمة للقيام بالواجبات الدينية وتعزيز صور التقارب والتراحم والتزاور بين المسلمين وتقوية روابط المجتمع وبث روح المحبة والتآخي بين أفراده، أضافة إلى المعاني السامية والأهداف النبيلة التي يستشعرها المسلم من فضل هذا الأيام المباركة.
وأضاف أن مناطق ومحافظات المملكة تعيش مظاهر الفرح والسرور بهذه المناسبة السعيدة من خلال الاحتفالات الرسمية التي تقيمها أجهزة الدولة المعنية، وتنظم على ضوئها المهرجانات والفعاليات التي يشارك في أحيائها الفرق المحلية والعالمية وتستقطب المواطنين والمقيمين على أرض هذه البلاد الغالية التي حققت قفزات حضارية وتنموية في شتى المجالات في هذا العهد الزاهر عهد الحزم والعزم، سائلا الله العلي القدير أن يحفظ هذه البلاد ويديم عليها نعمه الظاهرة والباطنة وأن يتقبل من جميع المسلمين صيامهم وقيامهم وصالح أعمالهم.
ووجه الدكتور التويجري في نهاية حديثه تهنئة خاصة بمناسبة عيد الفطر المبارك لجنود الوطن الأوفياء المرابطين في كافة حدود المملكة الذين يؤدون واجبهم في حفظ أمن هذه البلاد والذود عن مقدساته ومكتساباته وحماية أمنه وأستقراره، سائلاً الله أن يشفي جرحاهم وأن يتقبل شهدائهم وأن يعيدهم سالمين لأهلهم ومحبيهم.
وقال أن العيد شعيرة أسلامية ومناسبة عظيمة تأتي بعد ان من الله على المسلمين بأداء ركن من أركان الإسلام، ويجسد مظاهر الفرح والسرور في حياة المسلمين بعد موسم عظيم من مواسم الطاعات والتقرب إلى الله، مؤكدا أن جميع مناسبات وأوقات المسلم هي فرص عظيمة للقيام بالواجبات الدينية وتعزيز صور التقارب والتراحم والتزاور بين المسلمين وتقوية روابط المجتمع وبث روح المحبة والتآخي بين أفراده، أضافة إلى المعاني السامية والأهداف النبيلة التي يستشعرها المسلم من فضل هذا الأيام المباركة.
وأضاف أن مناطق ومحافظات المملكة تعيش مظاهر الفرح والسرور بهذه المناسبة السعيدة من خلال الاحتفالات الرسمية التي تقيمها أجهزة الدولة المعنية، وتنظم على ضوئها المهرجانات والفعاليات التي يشارك في أحيائها الفرق المحلية والعالمية وتستقطب المواطنين والمقيمين على أرض هذه البلاد الغالية التي حققت قفزات حضارية وتنموية في شتى المجالات في هذا العهد الزاهر عهد الحزم والعزم، سائلا الله العلي القدير أن يحفظ هذه البلاد ويديم عليها نعمه الظاهرة والباطنة وأن يتقبل من جميع المسلمين صيامهم وقيامهم وصالح أعمالهم.
ووجه الدكتور التويجري في نهاية حديثه تهنئة خاصة بمناسبة عيد الفطر المبارك لجنود الوطن الأوفياء المرابطين في كافة حدود المملكة الذين يؤدون واجبهم في حفظ أمن هذه البلاد والذود عن مقدساته ومكتساباته وحماية أمنه وأستقراره، سائلاً الله أن يشفي جرحاهم وأن يتقبل شهدائهم وأن يعيدهم سالمين لأهلهم ومحبيهم.