المصدر - جازان -
أدى صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن ناصر بن عبدالعزيز أمير منطقة جازان وصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن عبدالعزيز بن محمد بن عبدالعزيز نائب أمير منطقة جازان ، وجموع المصلين بمنطقة جازان اليوم ، صلاة عيد الفطر المبارك في جامع خادم الحرمين الشريفين بمدينة جيزان يتقدمهم .
وأمّ المصلين فضيلة رئيس محكمة الاستئناف بجازان سابقاً الشيخ علي بن شيبان العامري ، الذي دعا إلى تقوى الله عز وجل في السر والعلن، والمحافظة على الصلوات، وإخراج زكاة الأموال وزكاة الفطر في أوقاتها المحددة لها، والمداومة على فعل الطاعات والأعمال الصالحة ، مشيرًا إلى أن العيد بهجة وفرحة للمسلمين في أنحاء المعمورة وما يجب فيه من أفعال وأعمال ، كونه يوم يفرح فيه الصائمين بتمام صومهم.
وبين الشيخ العامري أن يوم العيد جاء لتقوية العلاقة بين المسلمين، في صورة من أعظم صور التلاحم والأخوة في الدين، وكذلك فرصة لتصفية القلوب من الضغائن والأحقاد، وطريق إلى التآلف والمودة والمحبة، موضحا أن من مظاهر الإحسان بعد رمضان استدامة العبد على نهج الطاعة، والاستقامة وإتباع الحسنة بالحسنة كما ندب إلى ذلك سيّدنا محمد صلى الله عليه وسلم، بأن يتبع رمضان بست من شوال ليكون من فعل كأنما صام الدهر كله.
ودعا إلى السير على نهج سلف الأمة واتباع نصوص الكتاب والسنة وفهمها، مؤكداً أهمية التعاون والتآخي بين المسلمين، والتسامح في جميع شؤون حياتهم ، ووقوف بعضهم مع بعض، والتعاون على البر والتقوى، وصلة الأرحام وبر الوالدين ، ونبذ الفرقة والخلاف والحسد، مشدداً على ضرورة أن يتخذ الجميع من العيد مناسبة لذلك.
وأكد أهمية المداومة على فعل الطاعات والأعمال الصالحة، وإخلاص النية في القول والعمل ، سائلاً الله تعالى أن يعيد مناسبة عيد الفطر المبارك على بلادنا وعلى الأمة العربية والإسلامية بالخير واليمن والبركات.
أدى صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن ناصر بن عبدالعزيز أمير منطقة جازان وصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن عبدالعزيز بن محمد بن عبدالعزيز نائب أمير منطقة جازان ، وجموع المصلين بمنطقة جازان اليوم ، صلاة عيد الفطر المبارك في جامع خادم الحرمين الشريفين بمدينة جيزان يتقدمهم .
وأمّ المصلين فضيلة رئيس محكمة الاستئناف بجازان سابقاً الشيخ علي بن شيبان العامري ، الذي دعا إلى تقوى الله عز وجل في السر والعلن، والمحافظة على الصلوات، وإخراج زكاة الأموال وزكاة الفطر في أوقاتها المحددة لها، والمداومة على فعل الطاعات والأعمال الصالحة ، مشيرًا إلى أن العيد بهجة وفرحة للمسلمين في أنحاء المعمورة وما يجب فيه من أفعال وأعمال ، كونه يوم يفرح فيه الصائمين بتمام صومهم.
وبين الشيخ العامري أن يوم العيد جاء لتقوية العلاقة بين المسلمين، في صورة من أعظم صور التلاحم والأخوة في الدين، وكذلك فرصة لتصفية القلوب من الضغائن والأحقاد، وطريق إلى التآلف والمودة والمحبة، موضحا أن من مظاهر الإحسان بعد رمضان استدامة العبد على نهج الطاعة، والاستقامة وإتباع الحسنة بالحسنة كما ندب إلى ذلك سيّدنا محمد صلى الله عليه وسلم، بأن يتبع رمضان بست من شوال ليكون من فعل كأنما صام الدهر كله.
ودعا إلى السير على نهج سلف الأمة واتباع نصوص الكتاب والسنة وفهمها، مؤكداً أهمية التعاون والتآخي بين المسلمين، والتسامح في جميع شؤون حياتهم ، ووقوف بعضهم مع بعض، والتعاون على البر والتقوى، وصلة الأرحام وبر الوالدين ، ونبذ الفرقة والخلاف والحسد، مشدداً على ضرورة أن يتخذ الجميع من العيد مناسبة لذلك.
وأكد أهمية المداومة على فعل الطاعات والأعمال الصالحة، وإخلاص النية في القول والعمل ، سائلاً الله تعالى أن يعيد مناسبة عيد الفطر المبارك على بلادنا وعلى الأمة العربية والإسلامية بالخير واليمن والبركات.