المصدر - وجه معالي وزير التعليم د. حمد بن محمد آل الشيخ مديري التعليم المكلفين والمنقولين والمجدد لهم بالإخلاص والعمل الجاد في كل ما من شأنه مصلحة أبنائنا وبناتنا الطلاب والطالبات في مدارس التعليم العام وتحقيق تطلعات الوطن .
وحثهم معاليه على تجاوز التحديات ووضع فرص تحسين الأداء موضوع التنفيذ، وتوطيد العمل الاتصالي لتعزيز البيئة الإيجابية والدافعية لتحقيق القيمة المضافة المأمولة في عمليات التعليم .
وقال معاليه :" لقد بُذلت الأسباب واجتُهِد في اختيار القيادات لدعم وتعزيز توجهات وزارة التعليم وفق توصيات اللجنة العليا لاختيار مديري التعليم ومساعديهم"، مشيراً إلى أن المرحلة القادمة تستهدف التركيز على الطالب وتحسين نواتج التعلم، لصناعة الفارق عبر استثمار المبادرات والبرامج والمشاريع التى وضعتها الدولة -وفقها الله- لتغيير مستقبل التعليم ليسهم في إكساب المتعلمين مهارات القرن ال ٢١ والثورة الصناعية الرابعة حتى يسهموا في تحقيق رؤية السعودية ٢٠٣٠.
وأضاف : " وسنعمل على أن تكون هذه التوجهات هي مستهدفات رئيسة فى كل إدارة تعليمية عبر كوادرها ومواردها وإمكاناتها المتاحة، وهو ما يؤكد أهمية دور مدير التعليم كقائد وطني تربوي ملهم، وصانع للنجاحات، والقيادات الإدارية " .
ونوه معاليه بالدور المفصلي الذي يجب أن يتبناه كل من حظي بالتكليف أو التجديد، في الإسهام بإيجاد بيئة تكاملية داخل المنظومة التي يعمل في إطارها، وخارج المنظومة بالتكامل مع مؤسسات الدولة المختلفة في المشروعات والبرامج الوطنية سواء المسندة للوزارة كجهة تعليمية أو تلك التي نقف فيها كجهة مساندة في إطار وطني واحد .
وفي ختام لقاء معاليه مديري التعليم سأل الله أن يسدد الخطى ويبارك في الجهود وأن تسهم هذه القرارات الإدارية في تحقيق التطلعات التي يحملها المعنيون بالعمل التعليمي، والمستهدفون به من أبناء هذا الوطن العظيم في ظل قيادة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز - أيده الله - وسمو ولي العهد صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبد العزيز - حفظه الله - .
وحثهم معاليه على تجاوز التحديات ووضع فرص تحسين الأداء موضوع التنفيذ، وتوطيد العمل الاتصالي لتعزيز البيئة الإيجابية والدافعية لتحقيق القيمة المضافة المأمولة في عمليات التعليم .
وقال معاليه :" لقد بُذلت الأسباب واجتُهِد في اختيار القيادات لدعم وتعزيز توجهات وزارة التعليم وفق توصيات اللجنة العليا لاختيار مديري التعليم ومساعديهم"، مشيراً إلى أن المرحلة القادمة تستهدف التركيز على الطالب وتحسين نواتج التعلم، لصناعة الفارق عبر استثمار المبادرات والبرامج والمشاريع التى وضعتها الدولة -وفقها الله- لتغيير مستقبل التعليم ليسهم في إكساب المتعلمين مهارات القرن ال ٢١ والثورة الصناعية الرابعة حتى يسهموا في تحقيق رؤية السعودية ٢٠٣٠.
وأضاف : " وسنعمل على أن تكون هذه التوجهات هي مستهدفات رئيسة فى كل إدارة تعليمية عبر كوادرها ومواردها وإمكاناتها المتاحة، وهو ما يؤكد أهمية دور مدير التعليم كقائد وطني تربوي ملهم، وصانع للنجاحات، والقيادات الإدارية " .
ونوه معاليه بالدور المفصلي الذي يجب أن يتبناه كل من حظي بالتكليف أو التجديد، في الإسهام بإيجاد بيئة تكاملية داخل المنظومة التي يعمل في إطارها، وخارج المنظومة بالتكامل مع مؤسسات الدولة المختلفة في المشروعات والبرامج الوطنية سواء المسندة للوزارة كجهة تعليمية أو تلك التي نقف فيها كجهة مساندة في إطار وطني واحد .
وفي ختام لقاء معاليه مديري التعليم سأل الله أن يسدد الخطى ويبارك في الجهود وأن تسهم هذه القرارات الإدارية في تحقيق التطلعات التي يحملها المعنيون بالعمل التعليمي، والمستهدفون به من أبناء هذا الوطن العظيم في ظل قيادة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز - أيده الله - وسمو ولي العهد صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبد العزيز - حفظه الله - .