المصدر -
يتسابق قاصدو المسجد الحرام إلى اغتنام فضائل ليلة القدر، في بيت الله الحرام حيث أطهر بقعة خلقها الله على وجه الأرض هو قبلة المسلمين ومهوى أفئدتهم حيث يتسابقون في الخيرات لإدراك ليلة القدر وهي الليلة التي أنزل الله فيها القرآن الكريم وهي ليلة خيرٌ من الف شهر, فيها يعتق الله عباداً له من النار.
هنا مئات الآلاف في البيت العتيق يتضرعون لربهم طالبين منه الرحمة والمغفرة والرضوان، التقت إدارة الإعلام والاتصال بالرئاسة العامة لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي عدداً من قاصدي المسجد الحرام الذين أشادوا بالخدمات المقدمة بالعشر الأواخر من الشهر الفضيل.
وصول ميسر
حيث قال محمد فيروز من الهند: أحرص على القدوم إلى المسجد الحرام في العشر الأواخر من شهر رمضان المبارك لعلي أدرك ليلة القدر كما أنني أتيت إلى هنا معتمراً في هذا اليوم المبارك ووصلت للمسجد الحرام بكل يسرٍ وسهولة, فالطريق كان سالكاً ولله الحمد, كما أن هناك أبواباً مخصصة للمحرمين وأخرى لغيرهم.
خدماتٌ هائلة
ومن المغرب قال عمر بلحاج: أزور المسجد الحرام كل عام ويعجز لساني عن التعبير عما أراه من تطور في الخدمات الهائلة خاصةً في مجال البناء والتشييد التي روعي فيها إدارة الحشود وتوفير الأجواء المناسبة من حيث التهوية وعمليات التبريد, فعندما نحكي لأهلنا في المغرب ما نراه لا يصدقون ولكن الذين يزورون الحرم معي ويشاهدون بأعينهم يقولون لقد نقلت لنا صورة حقيقية بل إننا نرى نشاهد خدمات أعظم من الخدمات التي سمعنا عنها.
وحول تنظيم الحشود داخل المسجد الحرام أكد بلحاج أن تنظيمها يتم بطريقة رائعة وجميلة.
وقال محمد صديق خان: هنا في جنبات المسجد الحرام ترتفع الأكف للحي القيوم لطلب الرحمة والمغفرة فمن يقبلهم غير الله؟ ولأن العبرة بالخواتيم, ما زال في الشهر بقية, بقيت أيام قليلة قد تكون فيها ليلة القدر, وفيها الليلة الأخيرة التي يكرم الله فيها عباده بالمغفرة وجزيل الأجر, فهناك من يختم شهره بالمغفرة والرضوان وهناك من يختم شهره بالندامة والخسران, ويا ليلة القدر ما أشجاك, وأنصح إخواني وأخواتي المسلمين أن يستغلوا هذه العشر المباركة خاصةً في ظل توفير أفضل الخدمات المقدمة من حكومة المملكة العربية السعودية, ونحن أصبحنا نسعد وترتاح قلوبنا عندما نزور المسجد الحرام أو المسجد النبوي ونشاهد الخدمات المقدمة فهي خدمات متميزة وتقدم بشكل مجاني ولا نجد هنا إلا كل حفاوة وتقدير واحترام.
تسابق إلى الخيرات
وفي جو روحاني مفعم بالراحة والاستقرار وجدنا فرمان من إندونيسيا والذي قال: بفضل الله، ثم بفضل ما وفرته حكومة خادم الحرمين الشريفين -حفظه الله- من خدمات، وما جندته من طاقات بشرية وآلية، جعلتني أؤدي عبادتي وأتقرب إلى الله وأنا مرتاح الجسد, مطمئن القلب وأتسابق مع إخوتي المعتكفين في المسجد الحرام لختم القرآن الكريم في كل ليلة منتهزين كل دقيقة تمر علينا في هذا المكان العظيم.
هنا مئات الآلاف في البيت العتيق يتضرعون لربهم طالبين منه الرحمة والمغفرة والرضوان، التقت إدارة الإعلام والاتصال بالرئاسة العامة لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي عدداً من قاصدي المسجد الحرام الذين أشادوا بالخدمات المقدمة بالعشر الأواخر من الشهر الفضيل.
وصول ميسر
حيث قال محمد فيروز من الهند: أحرص على القدوم إلى المسجد الحرام في العشر الأواخر من شهر رمضان المبارك لعلي أدرك ليلة القدر كما أنني أتيت إلى هنا معتمراً في هذا اليوم المبارك ووصلت للمسجد الحرام بكل يسرٍ وسهولة, فالطريق كان سالكاً ولله الحمد, كما أن هناك أبواباً مخصصة للمحرمين وأخرى لغيرهم.
خدماتٌ هائلة
ومن المغرب قال عمر بلحاج: أزور المسجد الحرام كل عام ويعجز لساني عن التعبير عما أراه من تطور في الخدمات الهائلة خاصةً في مجال البناء والتشييد التي روعي فيها إدارة الحشود وتوفير الأجواء المناسبة من حيث التهوية وعمليات التبريد, فعندما نحكي لأهلنا في المغرب ما نراه لا يصدقون ولكن الذين يزورون الحرم معي ويشاهدون بأعينهم يقولون لقد نقلت لنا صورة حقيقية بل إننا نرى نشاهد خدمات أعظم من الخدمات التي سمعنا عنها.
وحول تنظيم الحشود داخل المسجد الحرام أكد بلحاج أن تنظيمها يتم بطريقة رائعة وجميلة.
وقال محمد صديق خان: هنا في جنبات المسجد الحرام ترتفع الأكف للحي القيوم لطلب الرحمة والمغفرة فمن يقبلهم غير الله؟ ولأن العبرة بالخواتيم, ما زال في الشهر بقية, بقيت أيام قليلة قد تكون فيها ليلة القدر, وفيها الليلة الأخيرة التي يكرم الله فيها عباده بالمغفرة وجزيل الأجر, فهناك من يختم شهره بالمغفرة والرضوان وهناك من يختم شهره بالندامة والخسران, ويا ليلة القدر ما أشجاك, وأنصح إخواني وأخواتي المسلمين أن يستغلوا هذه العشر المباركة خاصةً في ظل توفير أفضل الخدمات المقدمة من حكومة المملكة العربية السعودية, ونحن أصبحنا نسعد وترتاح قلوبنا عندما نزور المسجد الحرام أو المسجد النبوي ونشاهد الخدمات المقدمة فهي خدمات متميزة وتقدم بشكل مجاني ولا نجد هنا إلا كل حفاوة وتقدير واحترام.
تسابق إلى الخيرات
وفي جو روحاني مفعم بالراحة والاستقرار وجدنا فرمان من إندونيسيا والذي قال: بفضل الله، ثم بفضل ما وفرته حكومة خادم الحرمين الشريفين -حفظه الله- من خدمات، وما جندته من طاقات بشرية وآلية، جعلتني أؤدي عبادتي وأتقرب إلى الله وأنا مرتاح الجسد, مطمئن القلب وأتسابق مع إخوتي المعتكفين في المسجد الحرام لختم القرآن الكريم في كل ليلة منتهزين كل دقيقة تمر علينا في هذا المكان العظيم.