أعوام مباركة مقرونٌة بنجاحات دولية ووطنية مشهودة
المصدر -
رفع سعادة الرئيس العام لمؤسسة غرب الصحفية وفريق عمل صحيفة غرب الاخبارية باسمهم ونيابة عن جميع مراسلي صحيفة غرب في الدول العربية والغربية وأفريقيا كافة التهنئة والتبريكات للشعب السعودي الكريم بمناسبة الذكرى الثانية على تولي سمو ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز – حفظه الله – ولاية العهد، وذكرى تجديد البيعة لسموه الكريم، في ظل أعوام حافلة بالإنجازات والعطاءات الوطنية التي شهدتها المملكة على الأصعدة كافة.
وقال الإعلامي سعود الثبيتي: تأتي ذكرى البيعة الثانية لسمو ولي العهد - يحفظه الله -، ونحن نشهد نجاحات متوالية وإنجازات غير مسبوقة، في إطار السبق الريادي الذي قدّمه سموه الكريم من خلال إطلاق رؤية المملكة ٢٠٣٠، لتكون هذه الخطوة المباركة أولى لبنات الخير في بناء مستقبل حضاري متقدم محافظٍ على ماضي عريق من الأصالة والمجد، دعائمه كتاب الله وسنة نبيه الكريم صلى الله عليه وسلم.
إذ أن ما حفلت به المملكة بالاختيار الموفق من لدن خادم الحرمين الشريفين للأمير محمد بن سلمان لولاية العهد، دلالة واضحة على حكمة راسخة وبعد نظر، فقد شهدنا عاماً مباركاً لسمو ولي العهد تكلل بالنجاحات الدولية والوطنية، وفق ما ارتسم من خطط استراتيجية وأهداف مركزة وواضحة، ساهمت في توسيع نطاق النهضة والتنمية.
حتى أصبح كل مسؤول ومواطن مشارك حقيقة في دعم رؤية الخير والنماء، جنباً إلى جنب مع قطاعات الدولة، آخذين بذلك حمل الأمانة والمسؤولية بشكل متوازن تحقيقاً للمتطلبات التنموية، وتعزيزاً لمكانة الوطن في هذه الحقبة الزمنية التي أنعم الله علينا فيها بالكثير من الخيرات، باستغلال الفرص والإمكانات لتكون المملكة العربية السعودية في مصاف دول العالم المتقدم حضارياً وثقافياً واقتصادياً.
كما وأضاف الأستاذ محمد الياس المدير العام لصحيفة غرب : إن ما تحقق على يد سموه من إطلاق مشاريع ضخمة في بلادنا، كمشروع "نيوم" وتطوير حواضر المدن، ومشروع "القدية" ستكون قادرة - بحول الله - على النهوض بوطننا الغالي صناعياً واقتصادياً، مما سيساهم في تحقيق الاكتفاء الذاتي، والانتفاع بصورة مثلى من موارده في خدمة الوطن والمواطن على حد سواء، بالإضافة إلى إطلاق العديد من البرامج والمبادرات التي منها ما يعنى بتحسين جودة الحياة وتأطير القوانين لمشاركة المرأة وتمكينها من سوق العمل، مع التمسك بتعاليم وثوابت ديننا الحنيف والسنة المطهرة.
وأضاف : أن جهود صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز على المستوى الدولي كانت لها بصمة خاصة وفريدة من نوعها في ظل ما تشهده المنطقة والعالم بأسره من تغيرات وتحولات كبيرة. إذ كانت لقاءات سموه التاريخية مع قادة وزعماء العالم، نقلة نوعية بارزة في فتح آفاق واسعة من الشراكات والاتفاقيات العسكرية والأمنية، والمؤتمرات الاسلامية والخليجية خير شاهد على جوهرها وهدفها الأساسي المحافظة على مكتسبات الوطن ومقدراته، ووحدة العالم الاسلامي والعربي ومواجهة النزعات الطائفية التي تحمل معها مخططات توسعية، وصد المحاولات الغاشمة للنيل من سيادة المملكة، وحماية محيطها الخليجي والعربي والإقليمي من المساس بوحدته وعروبته.
وقال الإعلامي سعود الثبيتي: تأتي ذكرى البيعة الثانية لسمو ولي العهد - يحفظه الله -، ونحن نشهد نجاحات متوالية وإنجازات غير مسبوقة، في إطار السبق الريادي الذي قدّمه سموه الكريم من خلال إطلاق رؤية المملكة ٢٠٣٠، لتكون هذه الخطوة المباركة أولى لبنات الخير في بناء مستقبل حضاري متقدم محافظٍ على ماضي عريق من الأصالة والمجد، دعائمه كتاب الله وسنة نبيه الكريم صلى الله عليه وسلم.
إذ أن ما حفلت به المملكة بالاختيار الموفق من لدن خادم الحرمين الشريفين للأمير محمد بن سلمان لولاية العهد، دلالة واضحة على حكمة راسخة وبعد نظر، فقد شهدنا عاماً مباركاً لسمو ولي العهد تكلل بالنجاحات الدولية والوطنية، وفق ما ارتسم من خطط استراتيجية وأهداف مركزة وواضحة، ساهمت في توسيع نطاق النهضة والتنمية.
حتى أصبح كل مسؤول ومواطن مشارك حقيقة في دعم رؤية الخير والنماء، جنباً إلى جنب مع قطاعات الدولة، آخذين بذلك حمل الأمانة والمسؤولية بشكل متوازن تحقيقاً للمتطلبات التنموية، وتعزيزاً لمكانة الوطن في هذه الحقبة الزمنية التي أنعم الله علينا فيها بالكثير من الخيرات، باستغلال الفرص والإمكانات لتكون المملكة العربية السعودية في مصاف دول العالم المتقدم حضارياً وثقافياً واقتصادياً.
كما وأضاف الأستاذ محمد الياس المدير العام لصحيفة غرب : إن ما تحقق على يد سموه من إطلاق مشاريع ضخمة في بلادنا، كمشروع "نيوم" وتطوير حواضر المدن، ومشروع "القدية" ستكون قادرة - بحول الله - على النهوض بوطننا الغالي صناعياً واقتصادياً، مما سيساهم في تحقيق الاكتفاء الذاتي، والانتفاع بصورة مثلى من موارده في خدمة الوطن والمواطن على حد سواء، بالإضافة إلى إطلاق العديد من البرامج والمبادرات التي منها ما يعنى بتحسين جودة الحياة وتأطير القوانين لمشاركة المرأة وتمكينها من سوق العمل، مع التمسك بتعاليم وثوابت ديننا الحنيف والسنة المطهرة.
وأضاف : أن جهود صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز على المستوى الدولي كانت لها بصمة خاصة وفريدة من نوعها في ظل ما تشهده المنطقة والعالم بأسره من تغيرات وتحولات كبيرة. إذ كانت لقاءات سموه التاريخية مع قادة وزعماء العالم، نقلة نوعية بارزة في فتح آفاق واسعة من الشراكات والاتفاقيات العسكرية والأمنية، والمؤتمرات الاسلامية والخليجية خير شاهد على جوهرها وهدفها الأساسي المحافظة على مكتسبات الوطن ومقدراته، ووحدة العالم الاسلامي والعربي ومواجهة النزعات الطائفية التي تحمل معها مخططات توسعية، وصد المحاولات الغاشمة للنيل من سيادة المملكة، وحماية محيطها الخليجي والعربي والإقليمي من المساس بوحدته وعروبته.
