المصدر -
نفذت جمعية الطائف الخيرية لذوي الاحتياجات الخاصة الإفطار الجماعي بحضور 200 من ذوى الاحتياجات الخاصة وذلك بفندق الإنتركونتيننتال بالطائف بمشاركة ومبادرة كريمة وعظيمة من بعض رجال الطائف النبلاء والأفياء لوطنهم وذلك ضمن الشراكة المجتمعية وبحضور بعض الجهات الحكومية والأهلية المقدمة للخدمات لذوي الإعاقة ومنهم مركز التأهيل الشامل للذكور ومركز التأهيل بمستشفى الرحاب للقوات المسلحة ونادي الطائف لذوي الاحتياجات الخاصة وبعض الشخصيات ومنهم الأستاذ أحمد زايد والمحامي مشارى القثامي أحد أصحاب الهمم العالية بقصة كفاح .
من جهته أشاد الدكتور خالد عسيرى بهذا اللقاء الجيد الذي شارك به جمع غفير من رجال المال والأعمال والإعلاميين والسنابيين مشيراً إلى أنه اشتمل على تكريم هذه الفئة الغالية علينا بالعديد من الهديا والدروع وتميز بتجميع جميع الفئات كالحركي والصم والمكفوفين والتوحد والفكرى وصعوبات التعلم تحت سقف واحد بفضل الله .
وذكر رئيس جمعية الطائف الدكتور سعيد الزهراني أن هذا اللقاء وهذه المبادرة حققت العديد من الإيجابيات منها تحقيق الدمج والتكيف الإجتماعي وإدخال البهجة والسرور على كل مستفيد وولي أمره وقدم شكره وتقديره للرعاة الكرام وهم رجالا الأعمال صالح بن بخيت القثامي وحمزة بن إبراهيم القثامي والأستاذ عادل بن معيض القثامي والأستاذ خالد ماجد القثامي .
وأوضح رجل الأعمال ابن بخيت القثامي أن مبادرتهم هذا العام كانت البداية ووعد باستمرارها كل عام في الخامس عشر من رمضان المبارك لما حققته من وصول الأثر الطيب المتوقع وتحقيق الأهداف المنشودة لها .
من جهته أشاد الدكتور خالد عسيرى بهذا اللقاء الجيد الذي شارك به جمع غفير من رجال المال والأعمال والإعلاميين والسنابيين مشيراً إلى أنه اشتمل على تكريم هذه الفئة الغالية علينا بالعديد من الهديا والدروع وتميز بتجميع جميع الفئات كالحركي والصم والمكفوفين والتوحد والفكرى وصعوبات التعلم تحت سقف واحد بفضل الله .
وذكر رئيس جمعية الطائف الدكتور سعيد الزهراني أن هذا اللقاء وهذه المبادرة حققت العديد من الإيجابيات منها تحقيق الدمج والتكيف الإجتماعي وإدخال البهجة والسرور على كل مستفيد وولي أمره وقدم شكره وتقديره للرعاة الكرام وهم رجالا الأعمال صالح بن بخيت القثامي وحمزة بن إبراهيم القثامي والأستاذ عادل بن معيض القثامي والأستاذ خالد ماجد القثامي .
وأوضح رجل الأعمال ابن بخيت القثامي أن مبادرتهم هذا العام كانت البداية ووعد باستمرارها كل عام في الخامس عشر من رمضان المبارك لما حققته من وصول الأثر الطيب المتوقع وتحقيق الأهداف المنشودة لها .