المصدر - حصلت أمانة المنطقة الشرقية على شهادة الآيزو في أمن المعلومات (ISO 27001) وذلك بعد نجاحها في تطبيق المعيار الدولي لنظام أمن المعلومات ISMS.
ويأتي ذلك كجزء من تنفيذ استراتيجية تطبيق معايير الأمن السيبراني والتي شملت أيضاً إنشاء مركز أمن المعلومات SOC و مركز إدارة الشبكات NOC.
وأوضح وكيل الأمين المساعد لشؤون البلديات للخدمات والمتحدث الرسمي بأمانة المنطقة الشرقية محمد بن عبد العزيز الصفيان، بأن الشهادة قد منحت للأمانة بعد أن اجتازت بنجاح متطلبات هذه الشهادة والتي تغطي الكثير من المحاور والنطاقات المتعلقة بالأمن السيراني والتي تشمل العديد من المتطلبات والمحاور الهامة.
مبينا أن "الآيزو ISO 27001" تمثل إطارًا مثاليًا يُستند عليه لبناء إستراتيجية أمن المعلومات، وذلك من منطلق أن "الآيزو" توفر المعرفة والإدراك حول كيفية إدخال وتحديث أساليب الأمان وتوجيه العمل لينتج عنه التزام داخلي بالمعيار أو التزام خارجي من خلال الحصول على شهادة تطابق رسمية.
وأشار " الصفيان " الى أن استراتيجية الأمن السيبراني في أمانة الشرقية تهدف إلى تطبيق المعايير الأمنية والتقنية اللازمة لتقليل مخاطر التهديدات السيبرانية على بنيتنا التحتية، وشبكاتنا، وأنظمتنا مما يتكامل في تعزيز أمن المملكة السيبراني، وأمن مصالحها الحيوية والاقتصادية ومقدراتها الوطنية"
ويأتي ذلك كجزء من تنفيذ استراتيجية تطبيق معايير الأمن السيبراني والتي شملت أيضاً إنشاء مركز أمن المعلومات SOC و مركز إدارة الشبكات NOC.
وأوضح وكيل الأمين المساعد لشؤون البلديات للخدمات والمتحدث الرسمي بأمانة المنطقة الشرقية محمد بن عبد العزيز الصفيان، بأن الشهادة قد منحت للأمانة بعد أن اجتازت بنجاح متطلبات هذه الشهادة والتي تغطي الكثير من المحاور والنطاقات المتعلقة بالأمن السيراني والتي تشمل العديد من المتطلبات والمحاور الهامة.
مبينا أن "الآيزو ISO 27001" تمثل إطارًا مثاليًا يُستند عليه لبناء إستراتيجية أمن المعلومات، وذلك من منطلق أن "الآيزو" توفر المعرفة والإدراك حول كيفية إدخال وتحديث أساليب الأمان وتوجيه العمل لينتج عنه التزام داخلي بالمعيار أو التزام خارجي من خلال الحصول على شهادة تطابق رسمية.
وأشار " الصفيان " الى أن استراتيجية الأمن السيبراني في أمانة الشرقية تهدف إلى تطبيق المعايير الأمنية والتقنية اللازمة لتقليل مخاطر التهديدات السيبرانية على بنيتنا التحتية، وشبكاتنا، وأنظمتنا مما يتكامل في تعزيز أمن المملكة السيبراني، وأمن مصالحها الحيوية والاقتصادية ومقدراتها الوطنية"
