المصدر -
حصدت المملكة العربية السعودية 5 جوائز في معرض إنتل أيسف الدولي للعلوم والهندسة 2019م ، بولاية أريزونا الأمريكية.
وتفوقت بشكل خاص طالبات من مدارس جامعة الملك فهد للبترول والمعادن في المنافسات التي جرت في المعرض، وحققن ثلاث جوائز كبرى من أصل خمس جوائز، وجائزتين خاصة من أصل ثلاث.
الطالبة شوق فيصل محمد مدني حققت المركز الثالث, كما حصلت على جائزة خاصة وهي بعثة مقدمة من جامعة أريزونا, نظرا لتميز مشروعها في مجال الهندسة البيئية بعنوان "الغشاء المرئي متعدد الوظائف المستجيب للضوء المرئي لفصل مخاليط الزيت والماء وتطهير المياه في وقت واحد مع نماذج نظرية", فيما حصلت الطالبة ديمة مبارك الملحم على المركز الرابع وذلك عن تميز مشروعها في مجال الهندسة البيئية بعنوان "تحسين كفاءة WO3 للتكسير الضوئي للصبغات العضوية", كما حصلت الطالبة ودّ رائد السعدون على المركز الرابع, إضافة إلى حصولها على جائزة خاصة من شركة يونايتد تكنولوجيز، لتميز مشروعها في مجال الطاقة الكيميائية بدمج خلايا شمسية ومكثفات كهربائية للحصول على الطاقة الشمسية وتخزينها.
الدكتور ناصر بن محمد العقيلي وكيل جامعة الملك فهد للبترول والمعادن للدراسات والأبحاث التطبيقية, رئيس مجلس إدارة مدارس الجامعة، أعرب عن فخره بهذا الإنجاز الوطني العالمي، مشيراً إلى أن مجلس إدارة المدارس بالتنسيق مع جامعة الملك فهد للبترول والمعادن قد اهتم بتقديم الدعم اللازم لموهوبات الوطن وتوفير البيئة التعليمية المناسبة لتطويرهن.
وقد بدأت معارض Intel ISEF عام 1950م في الولايات المتحدة الأمريكية كمسابقة محلية تحت رعاية جمعية العلوم والمجتمع الأمريكية،، وفي عام 1958 م أصبحت مسابقة دولية. ويعدّ المعرض أكبر ظاهرة علمية في العالم، يشارك فيها أكثر من 1800 مشارك من أكثر من 79 دولة إضافة إلى الولايات المتحدة الأمريكية، حيث يتنافس فيها المشاركون والمشاركات بحسب مجالاتهم للفوز بجوائز تبلغ قيمتها سنوياً أكثر من 5 ملايين دولار (مبالغ نقدية ومنح دراسية)، ويسعى المعرض لإكساب الطلاب طرق البحث العلمي وتعزيز مهاراتهم في الرياضيات والتصميم الهندسي والتطوير التكنولوجي، ويرعى هذا المعرض الدولي شركة إنتل الدولية منذ عام 1997م ، ويقام معرض إنتل للعلوم والهندسة سنوياً في شهر مايو في الولايات المتحدة الأمريكية، ويختلف مكان إقامة المعرض من سنة إلى سنة، و بدأت مشاركة المملكة العربية السعودية في معرض إنتل للعلوم والهندسة منذ عام 2007 بناءً على الاتفاقية بين مؤسسة الملك عبدالعزيز ورجاله للموهبة والإبداع و شركة إنتل.
وتفوقت بشكل خاص طالبات من مدارس جامعة الملك فهد للبترول والمعادن في المنافسات التي جرت في المعرض، وحققن ثلاث جوائز كبرى من أصل خمس جوائز، وجائزتين خاصة من أصل ثلاث.
الطالبة شوق فيصل محمد مدني حققت المركز الثالث, كما حصلت على جائزة خاصة وهي بعثة مقدمة من جامعة أريزونا, نظرا لتميز مشروعها في مجال الهندسة البيئية بعنوان "الغشاء المرئي متعدد الوظائف المستجيب للضوء المرئي لفصل مخاليط الزيت والماء وتطهير المياه في وقت واحد مع نماذج نظرية", فيما حصلت الطالبة ديمة مبارك الملحم على المركز الرابع وذلك عن تميز مشروعها في مجال الهندسة البيئية بعنوان "تحسين كفاءة WO3 للتكسير الضوئي للصبغات العضوية", كما حصلت الطالبة ودّ رائد السعدون على المركز الرابع, إضافة إلى حصولها على جائزة خاصة من شركة يونايتد تكنولوجيز، لتميز مشروعها في مجال الطاقة الكيميائية بدمج خلايا شمسية ومكثفات كهربائية للحصول على الطاقة الشمسية وتخزينها.
الدكتور ناصر بن محمد العقيلي وكيل جامعة الملك فهد للبترول والمعادن للدراسات والأبحاث التطبيقية, رئيس مجلس إدارة مدارس الجامعة، أعرب عن فخره بهذا الإنجاز الوطني العالمي، مشيراً إلى أن مجلس إدارة المدارس بالتنسيق مع جامعة الملك فهد للبترول والمعادن قد اهتم بتقديم الدعم اللازم لموهوبات الوطن وتوفير البيئة التعليمية المناسبة لتطويرهن.
وقد بدأت معارض Intel ISEF عام 1950م في الولايات المتحدة الأمريكية كمسابقة محلية تحت رعاية جمعية العلوم والمجتمع الأمريكية،، وفي عام 1958 م أصبحت مسابقة دولية. ويعدّ المعرض أكبر ظاهرة علمية في العالم، يشارك فيها أكثر من 1800 مشارك من أكثر من 79 دولة إضافة إلى الولايات المتحدة الأمريكية، حيث يتنافس فيها المشاركون والمشاركات بحسب مجالاتهم للفوز بجوائز تبلغ قيمتها سنوياً أكثر من 5 ملايين دولار (مبالغ نقدية ومنح دراسية)، ويسعى المعرض لإكساب الطلاب طرق البحث العلمي وتعزيز مهاراتهم في الرياضيات والتصميم الهندسي والتطوير التكنولوجي، ويرعى هذا المعرض الدولي شركة إنتل الدولية منذ عام 1997م ، ويقام معرض إنتل للعلوم والهندسة سنوياً في شهر مايو في الولايات المتحدة الأمريكية، ويختلف مكان إقامة المعرض من سنة إلى سنة، و بدأت مشاركة المملكة العربية السعودية في معرض إنتل للعلوم والهندسة منذ عام 2007 بناءً على الاتفاقية بين مؤسسة الملك عبدالعزيز ورجاله للموهبة والإبداع و شركة إنتل.