بمشاركة أكثر من (١٦٠) عارضة من داخل وخارج المملكة ودعم أكثر من (١٣١٩٣ ) مريض
المصدر -
اختتمت فعاليات مهرجان بساط الريح في نسختة العشرين بمشاركة أكثر من (١٦٠) عارضة من داخل وخارج المملكة ودعم أكثر من (١٣١٩٣ ) مريضآ..المعرض الذي نظمتة المؤسسة الخيرية الوطنية للرعاية الصحية المنزلية، بحضور صاحبة السمو الملكي الأميرة عادلة بنت عبد الله بن عبد العزيز رئيسة المؤسسة، وعدد من سيدات المجتمع في الأيام الأولى الثلاثةمن المهرجان وفي الثلاثة الأخيرة ن للعائلات وذلك بمركز جدة الدولي للمؤتمرات والفعاليات .هذا وقد صرحت سموالأميرة عادلة بنت عبد الله في كلمة لها خلال هذه المناسبة وقالت لقد تمكن المهرجان من إبراز أشهر الإبداعات النسائية من صناعات مختلفة كصناعة السجاد والديكور والأزياء ومن استقطاب العديد من الشركات والمؤسسات الرائدة لتدعم رسالة المؤسسة وتصنع تأثيراً إيجابياً لدى العائلات التي لا تجد الموارد المالية أو الإمكانات البشرية لرعاية أفرادها المصابين بأمراض مزمنة من الذين يلجأون إلى المؤسسة بعد الله سبحانه وتعالى، حيث يعتبر مهرجان بساط الريح رافداً أساسياً لنشاطات
وبرامج المؤسسة, وقد أكرمنا المولى عز وجل بتحقيق أهداف المهرجان، ونبتهل إلى الله العلي القدير أن يبارك لكل من دعمنا وأسهم في منح الراحة والطمأنينة للعائلات المحتاجة التي نخدمها وقالت اليوم نحتفل بعشرين عام من الجهود المتواصلة لدعم القطاع الحكومي ومساندة قطاع الرعاية الصحية في نشر وتطوير خدمات الرعاية الصحية المنزلية في وطننا الحبيب، وتخفيف العبء على المستشفيات العامة، عبر دعم وتأهيل المرضى المحتاجين وأسرهم من خلال فرق متكاملة من الكوادر الوطنية المدربة والمؤهلة ونحن مستمرون بإذن الله في مسيرتنا واضعين في اعتبارنا توفير الرعاية والخدمة وتمكين جميع الأفراد المحتاجين، والنهوض بهذا القطاع ليكون المجتمع السعودي خالياً من المرضى المحتاجين بإذن الله تعالى، وقد بلغ عدد الحضور في أيام المهرجان أكثر من ثلاثة عشر ألف زائر استمتعوا بالتسوق لدى أكثر من مائة وستين جهة مشاركة ...
من جهة قالت سيدة الأعمال الاستاذه عبير قباني نائب رئيس مجلس الأمناء بالمؤسسة ان المعرض الذي تترأسة صاحبة السمو الملكي الأميرة عادلة بنت عبدالله بن عبدالعزيز كشف جانبًا كبيرًا من أهدافه الدعم الإنساني وإثراء الساحة التجارية والصناعية بأيادي نسائية محلية وخارجية ، من اهتمامات الأسرة السعودية والمهتمين، إضافة إلى تنشيط كبير للسياحة الداخلية في المنطقة،
أن المعرض اسدل اليتار بدعم أكثر من (١٣١٩٣) وليس بغريب لأصحاب الأيادي البيضاء ،وقالت قباني كان لدور المتطوعين والاعلاميين دعم كبير في المساهمة لإستقطاب أكثر من (١٢) ألف زائر وزائره ويعد هذا المعرض من الأحداث المميزة خلال هذا العام وكشف عنه الإعلام بوسائلة المختلفة والمتعددة..
كما أسدل ستار معرض بساط الريح في نسختة ال(٢٠)بصفقات ومفاوضات وأتفاقيات ومشاورات بين أكثر من ١٦٠من سيدات أعمال من السعودية ودول مجلس التعاون الخليجي ودول مجاورة للدخول في شراكات استراتيجية، وتضمن المعرض تصاميم الديكورات والهدايا والتحف وجميع المستلزمات التي تحتاج إليها الفتيات المقبلات على الزواج، كما تضم الأجنحة تشكيلة من التصميمات العالمية والمحلية الخاصة بالزواج، بمشاركة مصممات الأزياء وخبيرات التجميل ومهندسات الديكور ومنسقات وأستوقفت المنتجات المعروضة والإبداعات المختلفة التي عرضتها المصممات الزوار من خارج وداخل أرض الوطن
وجذبت المصممات السعوديات الواعدات الأنظار بإبداعاتهن وكن مثار إعجاب الزائرات واستقطب الحدث الذي يقام بشكل سنوي كبرى الشركات السعودية والوكالات العالمية، ولاقى جناح المصممات الكويتيات والأماراتيات والبحرين الذي قدمنة أشهر المصممات وخبيرات العطور العالميات،
وقالت سيدة الأعمال الدكتورة لما السليمان إن المعرض يهتم بالدرجة الأولى بالمحتاجين والمرضى، إذ تأتي فكرته انطلاقا من مبدأ الشراكة المجتمعية مع الجهات والمؤسسات في مساندة ودعم البرامج والنشاطات الخيرية.وأوضحت أن المعرض أحتوى على مائة وستين جهه داعمة يؤكد نجاح بساط الريح على مدار عشرين عام ..
وقالت الإعلامية الكويتية ريم نجم أن المملكة تشهد تطور إقتصادي غير مسبوق وتشهد المرأة السعودية دعم خاص من حكومتها الرشيدة ومنحها كل الفرص للإستثمار وقالت نجم التعاون الخليجي ليس بغريب فمنذ التأسيس الوطني لكل دولة خليجية تتبادل الثقافات والسياسات والتجارة والإقتصاد وكلها بلغة واحدة لغة الأخوة والمحبة والسلام فتواجدنا اليوم بين كبار المصممات مع اقبالاً من الزائرات كبيراً وامتزاج التراث الخليحي بالثقافة الغربية وعرض العطور والأزياء الخليجية المنوعة وأشهر التصاميم بنكهة تطورات العصر.
وقالت المصممة السعودية أمينة الجاسم أن المرأة الخليجية بمعروضاتها التراثية المتنوعة من المشغولات التراثية وملابس الغمرة وأركان المداخل والديكورات تجذب العالم بأسرة فمنذ الأزل المرأة العربية تشهد تميز وطابع تراثي أصيل خاص مشيرة أن المعرض فتح الباب أمام الخليجيات العاملات والمستثمرات في قطاع الجمال والديكور والمأكولات لإبراز مواهبهن والالتقاء بشكل مباشر بالعملاء والتعرف بشكل أكبر على متطلبات السوق وقالت تعاوني مع كبار المصممات والمنتجات والحرفيات في تقديم ماهو جديد ومميز في سوق العمل الذي يتميز بة اللون العربي الأصيل.
أما سيدة الأعمال والمصممة ريم فهد قالت رغم ركود الساحة الإقتصادية إلا أن السوق شهد هذا العام أجمل التصاميم العربية والعربية وأجمل المنتجات الحرفية وبأسعار مناسبة وكوننا خليجيات لابد أن نوحد الشراكة الإقتصادية والتراث وطالبت ريم في ضرورة إنتعاش الساحة الإقتصادية بهذة الماركات المميزة والتي تنافس كبرى الشركات وعن صعوبة المشاركة من دولة لأخرى قالت لايوجد صعوبات فالخليج أصبح دولة واحدة .
وقالت المصممة سجى الكويتية أنا مستعدة للشراكات مع نظيراتي الخليجيات في مجال تركيب العطور وسنتحد لننعش الاقتصاد الخليجي وبأذواق وأسعار تناسب الخليجيات فنحن في عهد خادم الحرمين منحنا أكبر الفرص للدخول في ساحة الإقتصاد ومنافسة العالم في كل المجالات ولازلنا نحضى بدعم قوى ولله الحمد .
وبرامج المؤسسة, وقد أكرمنا المولى عز وجل بتحقيق أهداف المهرجان، ونبتهل إلى الله العلي القدير أن يبارك لكل من دعمنا وأسهم في منح الراحة والطمأنينة للعائلات المحتاجة التي نخدمها وقالت اليوم نحتفل بعشرين عام من الجهود المتواصلة لدعم القطاع الحكومي ومساندة قطاع الرعاية الصحية في نشر وتطوير خدمات الرعاية الصحية المنزلية في وطننا الحبيب، وتخفيف العبء على المستشفيات العامة، عبر دعم وتأهيل المرضى المحتاجين وأسرهم من خلال فرق متكاملة من الكوادر الوطنية المدربة والمؤهلة ونحن مستمرون بإذن الله في مسيرتنا واضعين في اعتبارنا توفير الرعاية والخدمة وتمكين جميع الأفراد المحتاجين، والنهوض بهذا القطاع ليكون المجتمع السعودي خالياً من المرضى المحتاجين بإذن الله تعالى، وقد بلغ عدد الحضور في أيام المهرجان أكثر من ثلاثة عشر ألف زائر استمتعوا بالتسوق لدى أكثر من مائة وستين جهة مشاركة ...
من جهة قالت سيدة الأعمال الاستاذه عبير قباني نائب رئيس مجلس الأمناء بالمؤسسة ان المعرض الذي تترأسة صاحبة السمو الملكي الأميرة عادلة بنت عبدالله بن عبدالعزيز كشف جانبًا كبيرًا من أهدافه الدعم الإنساني وإثراء الساحة التجارية والصناعية بأيادي نسائية محلية وخارجية ، من اهتمامات الأسرة السعودية والمهتمين، إضافة إلى تنشيط كبير للسياحة الداخلية في المنطقة،
أن المعرض اسدل اليتار بدعم أكثر من (١٣١٩٣) وليس بغريب لأصحاب الأيادي البيضاء ،وقالت قباني كان لدور المتطوعين والاعلاميين دعم كبير في المساهمة لإستقطاب أكثر من (١٢) ألف زائر وزائره ويعد هذا المعرض من الأحداث المميزة خلال هذا العام وكشف عنه الإعلام بوسائلة المختلفة والمتعددة..
كما أسدل ستار معرض بساط الريح في نسختة ال(٢٠)بصفقات ومفاوضات وأتفاقيات ومشاورات بين أكثر من ١٦٠من سيدات أعمال من السعودية ودول مجلس التعاون الخليجي ودول مجاورة للدخول في شراكات استراتيجية، وتضمن المعرض تصاميم الديكورات والهدايا والتحف وجميع المستلزمات التي تحتاج إليها الفتيات المقبلات على الزواج، كما تضم الأجنحة تشكيلة من التصميمات العالمية والمحلية الخاصة بالزواج، بمشاركة مصممات الأزياء وخبيرات التجميل ومهندسات الديكور ومنسقات وأستوقفت المنتجات المعروضة والإبداعات المختلفة التي عرضتها المصممات الزوار من خارج وداخل أرض الوطن
وجذبت المصممات السعوديات الواعدات الأنظار بإبداعاتهن وكن مثار إعجاب الزائرات واستقطب الحدث الذي يقام بشكل سنوي كبرى الشركات السعودية والوكالات العالمية، ولاقى جناح المصممات الكويتيات والأماراتيات والبحرين الذي قدمنة أشهر المصممات وخبيرات العطور العالميات،
وقالت سيدة الأعمال الدكتورة لما السليمان إن المعرض يهتم بالدرجة الأولى بالمحتاجين والمرضى، إذ تأتي فكرته انطلاقا من مبدأ الشراكة المجتمعية مع الجهات والمؤسسات في مساندة ودعم البرامج والنشاطات الخيرية.وأوضحت أن المعرض أحتوى على مائة وستين جهه داعمة يؤكد نجاح بساط الريح على مدار عشرين عام ..
وقالت الإعلامية الكويتية ريم نجم أن المملكة تشهد تطور إقتصادي غير مسبوق وتشهد المرأة السعودية دعم خاص من حكومتها الرشيدة ومنحها كل الفرص للإستثمار وقالت نجم التعاون الخليجي ليس بغريب فمنذ التأسيس الوطني لكل دولة خليجية تتبادل الثقافات والسياسات والتجارة والإقتصاد وكلها بلغة واحدة لغة الأخوة والمحبة والسلام فتواجدنا اليوم بين كبار المصممات مع اقبالاً من الزائرات كبيراً وامتزاج التراث الخليحي بالثقافة الغربية وعرض العطور والأزياء الخليجية المنوعة وأشهر التصاميم بنكهة تطورات العصر.
وقالت المصممة السعودية أمينة الجاسم أن المرأة الخليجية بمعروضاتها التراثية المتنوعة من المشغولات التراثية وملابس الغمرة وأركان المداخل والديكورات تجذب العالم بأسرة فمنذ الأزل المرأة العربية تشهد تميز وطابع تراثي أصيل خاص مشيرة أن المعرض فتح الباب أمام الخليجيات العاملات والمستثمرات في قطاع الجمال والديكور والمأكولات لإبراز مواهبهن والالتقاء بشكل مباشر بالعملاء والتعرف بشكل أكبر على متطلبات السوق وقالت تعاوني مع كبار المصممات والمنتجات والحرفيات في تقديم ماهو جديد ومميز في سوق العمل الذي يتميز بة اللون العربي الأصيل.
أما سيدة الأعمال والمصممة ريم فهد قالت رغم ركود الساحة الإقتصادية إلا أن السوق شهد هذا العام أجمل التصاميم العربية والعربية وأجمل المنتجات الحرفية وبأسعار مناسبة وكوننا خليجيات لابد أن نوحد الشراكة الإقتصادية والتراث وطالبت ريم في ضرورة إنتعاش الساحة الإقتصادية بهذة الماركات المميزة والتي تنافس كبرى الشركات وعن صعوبة المشاركة من دولة لأخرى قالت لايوجد صعوبات فالخليج أصبح دولة واحدة .
وقالت المصممة سجى الكويتية أنا مستعدة للشراكات مع نظيراتي الخليجيات في مجال تركيب العطور وسنتحد لننعش الاقتصاد الخليجي وبأذواق وأسعار تناسب الخليجيات فنحن في عهد خادم الحرمين منحنا أكبر الفرص للدخول في ساحة الإقتصاد ومنافسة العالم في كل المجالات ولازلنا نحضى بدعم قوى ولله الحمد .