المصدر - *إدارة العلاقات العامة والإعلام*
جمعت غرفة جازان أكثر من 200 رجل وريادي وممثلي الجهات الحكومية على مائدة الإفطارالرمضاني الثالث بهدف تعزيز الروابط الاجتماعية بين القطاع الخاص والحكومي وحضر الحفل وكيل إمارة منطقة جازان للشؤون التنموية خالد بن عبد العزيز القصيبي وعدد من مدراء الدوائر الحكومية والخاصة ورئيس غرفة جازان الأستاذ خالد بن محمد الصايغ وأعضاء مجلس الإدارة والأمين العام للغرفة الدكتور ماجد الجوهري وعدد من اصحاب الأعمال ومجتمع جازان الاقتصادي والقيادات التنفيذية للغرفة، وذلك بفندق الرديسون بلو الذي أعدّته الغرفة لهذه المناسبة.
وشهد الحفل حواراً اقتصادياً يهدف إلى تعزيز أواصر الصداقة بين رجال الأعمال وممثلي الحهات الحكومية.
واعتبر رئيس مجلس إدارة غرفة جازان الأستاذ خالد بن محمد الصايغ الحفل الرمضاني السنوي الثالث منصة لتبادل الرأي في أهم القضايا التي تشغل الوطن، لافتاً إلى أن الليلة الرمضانية السنوية تهدف إلى تعزيز التعاون الاقتصادي بين القطاع الخاص والحكومي ممثلاً في غرفة جازان ،وتعمل على رفع معدلات التبادل التجاري وتعزز مجالات الاستثمار في ظل الرغبة الكبيرة لصناع القرار في تسريع وتيرة العمل وتحقيق أعلى معدلات النمو بالتواكب مع برنامج التحول الوطني 2020م ورؤية 2030م.
وشدد "الصايغ " على أن المملكة العربية السعودية منذ عهد مؤسسها الملك عبدالعزيز -طيب الله ثراه- تحمل رسالة حب وتعمل على دفع عجلة التنمية الاقتصادية في كافة مناطق ، حيث تحمل أرضها الطاهرة دائماً الخير للجميع ولفت إلى أن غرفة جازان تجمع بين عراقة الماضي وطموح المستقبل.
من جانبه، أكد رجل الأعمال حسن هادي جوهري أن لقاء غرفة جازان بادرة جميلة تترجم المعاني السامية لشهر رمضان وقال لا شك أن هذه العلاقات الطيبة والمثمرة التي نسج خيوطها مجلس الإدارة الحالي تهدف إلى تعميق التعارف والتعاون بين مختلف المؤسسات بشتى فئاته كشريك أساسي في تفعيل علاقات التعاون في شتى المجالات الاقتصادية والتجارية والثقافية والاجتماعية والتراثية بين الهيئات والمؤسسات بالمنطقة .
من جانبه أثنى الشيخ علي خمج على هذه اللفتة الكريمة من غرفة جازان ، والتي تتجدد كل عام في هذا الشهر المبارك، مما يرسم حرص غرفة جازان على إقامة العلاقات الطيبة مع مجتمع الأعمال في مدّ جسور التعاون بين أصحاب الأعمال والجهات الحكومية التي يمثلونها وبالذات فيما يخص مصالحهم الاقتصادية وأكد أن على عاتق الغرفة إيجاد فرص التعاون بين مختلف الجهات في تذليل أي عقبات تعترض طريق هذا التعاون.
من جانبه أشار الدكتور عبيد الله خوجة المدير التنفيذي لشركة صلب ستيل إلى الدور الرائد الذي تلعبه غرفة جازان لتعزيز التعاون بين القطاع الخاص والذي ساهم بجهودهم اللافتة في زيادة الترابط من خلال تنويع الاستثمارات في المنطقة
وأشار إلى أهمية هذه اللقاءات التي تساهم في تعزيز التعاون في ظل الحراك الاقتصادي الكبير الذي تشهده منطقة جازان في الفترة الحالية بالتواكب مع برنامج التحول الوطني، والرغبة في فتح أسواق جديدة للمنتج السعودي، وتوسع الاستثمارات في الداخل والخارج.
وثمّن الدكتور ماجد الجوهري أمين عام غرفة جازان دور جميع الجهات التي حضرت للمناسبة وأشار إلى أن هذه اللقاءات تساهم في عرض الفرص الاستثمارية المشتركة وتفتح أسواقاً جديدة وفرصاً عديدة مقدماً شكره للجميع على تلبية الدعوة وحضور الإفطار ولكافة شركاء الفعالية وفريق العمل .
جمعت غرفة جازان أكثر من 200 رجل وريادي وممثلي الجهات الحكومية على مائدة الإفطارالرمضاني الثالث بهدف تعزيز الروابط الاجتماعية بين القطاع الخاص والحكومي وحضر الحفل وكيل إمارة منطقة جازان للشؤون التنموية خالد بن عبد العزيز القصيبي وعدد من مدراء الدوائر الحكومية والخاصة ورئيس غرفة جازان الأستاذ خالد بن محمد الصايغ وأعضاء مجلس الإدارة والأمين العام للغرفة الدكتور ماجد الجوهري وعدد من اصحاب الأعمال ومجتمع جازان الاقتصادي والقيادات التنفيذية للغرفة، وذلك بفندق الرديسون بلو الذي أعدّته الغرفة لهذه المناسبة.
وشهد الحفل حواراً اقتصادياً يهدف إلى تعزيز أواصر الصداقة بين رجال الأعمال وممثلي الحهات الحكومية.
واعتبر رئيس مجلس إدارة غرفة جازان الأستاذ خالد بن محمد الصايغ الحفل الرمضاني السنوي الثالث منصة لتبادل الرأي في أهم القضايا التي تشغل الوطن، لافتاً إلى أن الليلة الرمضانية السنوية تهدف إلى تعزيز التعاون الاقتصادي بين القطاع الخاص والحكومي ممثلاً في غرفة جازان ،وتعمل على رفع معدلات التبادل التجاري وتعزز مجالات الاستثمار في ظل الرغبة الكبيرة لصناع القرار في تسريع وتيرة العمل وتحقيق أعلى معدلات النمو بالتواكب مع برنامج التحول الوطني 2020م ورؤية 2030م.
وشدد "الصايغ " على أن المملكة العربية السعودية منذ عهد مؤسسها الملك عبدالعزيز -طيب الله ثراه- تحمل رسالة حب وتعمل على دفع عجلة التنمية الاقتصادية في كافة مناطق ، حيث تحمل أرضها الطاهرة دائماً الخير للجميع ولفت إلى أن غرفة جازان تجمع بين عراقة الماضي وطموح المستقبل.
من جانبه، أكد رجل الأعمال حسن هادي جوهري أن لقاء غرفة جازان بادرة جميلة تترجم المعاني السامية لشهر رمضان وقال لا شك أن هذه العلاقات الطيبة والمثمرة التي نسج خيوطها مجلس الإدارة الحالي تهدف إلى تعميق التعارف والتعاون بين مختلف المؤسسات بشتى فئاته كشريك أساسي في تفعيل علاقات التعاون في شتى المجالات الاقتصادية والتجارية والثقافية والاجتماعية والتراثية بين الهيئات والمؤسسات بالمنطقة .
من جانبه أثنى الشيخ علي خمج على هذه اللفتة الكريمة من غرفة جازان ، والتي تتجدد كل عام في هذا الشهر المبارك، مما يرسم حرص غرفة جازان على إقامة العلاقات الطيبة مع مجتمع الأعمال في مدّ جسور التعاون بين أصحاب الأعمال والجهات الحكومية التي يمثلونها وبالذات فيما يخص مصالحهم الاقتصادية وأكد أن على عاتق الغرفة إيجاد فرص التعاون بين مختلف الجهات في تذليل أي عقبات تعترض طريق هذا التعاون.
من جانبه أشار الدكتور عبيد الله خوجة المدير التنفيذي لشركة صلب ستيل إلى الدور الرائد الذي تلعبه غرفة جازان لتعزيز التعاون بين القطاع الخاص والذي ساهم بجهودهم اللافتة في زيادة الترابط من خلال تنويع الاستثمارات في المنطقة
وأشار إلى أهمية هذه اللقاءات التي تساهم في تعزيز التعاون في ظل الحراك الاقتصادي الكبير الذي تشهده منطقة جازان في الفترة الحالية بالتواكب مع برنامج التحول الوطني، والرغبة في فتح أسواق جديدة للمنتج السعودي، وتوسع الاستثمارات في الداخل والخارج.
وثمّن الدكتور ماجد الجوهري أمين عام غرفة جازان دور جميع الجهات التي حضرت للمناسبة وأشار إلى أن هذه اللقاءات تساهم في عرض الفرص الاستثمارية المشتركة وتفتح أسواقاً جديدة وفرصاً عديدة مقدماً شكره للجميع على تلبية الدعوة وحضور الإفطار ولكافة شركاء الفعالية وفريق العمل .