المصدر - استمتع أهالي وزوار محافظة القطيف، بالبرامج المنوعة في فعاليات "ليالي رمضان" والتي تنظمها أمانة المنطقة الشرقية ممثلة ببلدية محافظة القطيف في مشروع وسط العوامية، من خلال الأركان التراثية والحرفية والصحية، بالإضافة للأسر المنتجة
وتوافد الزوار خلال اليوم الثالث للفعاليات التي انطلقت يوم السبت الماضي من داخل وخارج المحافظة للمشاركة في الفعاليات والاستمتاع بالبرامج المنوعة التي يتجاوز عددها الـ 30 فعالية متنوعة، والتي استحوذت على اهتمام العائلات والأطفال التي توافدت على موقع الفعاليات مبكرا للاستمتاع بها، حيث ارتسمت على وجوه الزوار والعائلات تعابير الفرح والسرور بالفعاليات، لاسيما مسرح الأطفال الذي جذب الكبار قبل الصغار بما اشتمل عليه من عروض تمثيلية ومسابقات، عاشوا معها لحظات من الفرح على خشبة المسرح.
وجذبت فعالية ”القرقيعان“ عددًا من الأطفال، وشارك فيها بشكل فعال عدد كبير من الزوار الذين توافدوا لهذه الفعاليات بمشروع وسط العوامية.
كما سجل عدد الزوار رقما جديدا مساء الثلاثاء، حيث تجاوز عددهم 15 ألف زائر من داخل محافظة القطيف وخارجها للاستمتاع بالفعاليات الرمضانية وسط أجواء من الفرح والبهجة، والتي تشتمل على عددا من الأركان الترفيهية والاجتماعية والثقافية والصحية والحرفية والتراثية والفنية متنوعة، بالإضافة الى مشاركة فنانين تشكيليين من مملكة البحرين، إضافة إلى الركن التراثي الذي ساهم بعرض مقتنيات تراثية.
وتوافد الزوار خلال اليوم الثالث للفعاليات التي انطلقت يوم السبت الماضي من داخل وخارج المحافظة للمشاركة في الفعاليات والاستمتاع بالبرامج المنوعة التي يتجاوز عددها الـ 30 فعالية متنوعة، والتي استحوذت على اهتمام العائلات والأطفال التي توافدت على موقع الفعاليات مبكرا للاستمتاع بها، حيث ارتسمت على وجوه الزوار والعائلات تعابير الفرح والسرور بالفعاليات، لاسيما مسرح الأطفال الذي جذب الكبار قبل الصغار بما اشتمل عليه من عروض تمثيلية ومسابقات، عاشوا معها لحظات من الفرح على خشبة المسرح.
وجذبت فعالية ”القرقيعان“ عددًا من الأطفال، وشارك فيها بشكل فعال عدد كبير من الزوار الذين توافدوا لهذه الفعاليات بمشروع وسط العوامية.
كما سجل عدد الزوار رقما جديدا مساء الثلاثاء، حيث تجاوز عددهم 15 ألف زائر من داخل محافظة القطيف وخارجها للاستمتاع بالفعاليات الرمضانية وسط أجواء من الفرح والبهجة، والتي تشتمل على عددا من الأركان الترفيهية والاجتماعية والثقافية والصحية والحرفية والتراثية والفنية متنوعة، بالإضافة الى مشاركة فنانين تشكيليين من مملكة البحرين، إضافة إلى الركن التراثي الذي ساهم بعرض مقتنيات تراثية.