20 فعالية ثقافية وترفيهية
المصدر -
زينت جدارية "وحدة وطن" وأكثر من 20 فعالية ثقافية واجتماعية وترفيهية، ختام فعاليات انطلاقة قافلة أبناء الشهداء امس في مكة المكرمة وتفاعلوا مع ورشة عمل برمجة الروبوت في تنمية المهارات والإبداعات الذاتية بما ينسجم مع رؤية المملكة ٢٠٣٠ .
وحظيت المبادرة بمشاركة اكثر من 10 جهات حكومية ورسمية، وبحضور الأميرة هند بنت عبدالرحمن آل سعود رئيسة اللجنة العليا وعدد من الشخصيات البارزة، بهدف تسليط الضوء على التضحيات الكبيرة التي يقدمها أبطال القطاعات العسكرية، وتكريم أسر الشهداء منهم ومشاركة أسرهم وذويهم، وتنشئة أبناءهم على قيم التضحية والإنتماء، وحب الوطن.
واستقبلت القافلة ما يربو عن 150 من أبناء وبنات الشهداء وأمهاتهم وزوجاتهم واستمرت الفعاليات على مدار 4 أيام، ووضعوا بصمتهم على جدارية "وحدة وطن" وهي لوحة فنية كبيرة طولها 4 متر، وعرضها 1.7 متر، شارك في رسمها أبرز الفنانين والفنانات من فريق لسمة التشكيلي، وتحمل صورة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز، وولي عهده الأمين صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان، ومعالم المملكة والجنود والدبابات الحربية والمواطنين، ويعلوها شعاع يتم تعبئة ألوانه بطباعة أيادي أبناء الشهداء وشعاع آخر يعلوه يطبع بأيادي أمهات الشهداء وزوجاتهم، وترمز إلى شعاع أمل تستظل به مملكتنا الحبيبة.
وأشار رئيس اللجنة المنظمة للقافلة فهد السمحان إلى أن المشاركة الواسعة من مختلف الجهات ساهمت في نجاح القافلة، وتؤكد على الحس الوطني لمختلف القطاعات تجاه أبطال سجلوا ملاحم الشرف والتضحية للحفاظ على أمن بلدهم، مؤكدا أن الهدف الأسمى هو إدخال السعادة لقلوب أبناء وزوجات وأمهات الشهداء وتكريمهم بالصورة التي تليق بهم، ورد جانب من الجميل للأبطال الذي دافعوا عن الوطن حتى آخر ذرة من دمائهم.
ولفتت البندري بنت علي رئيسة لجنة أسر الشهداء في القافلة إلى ازدحام برنامج القافلة بكثير من الفعاليات المهمة، مشيرة الى ان هناك عدد من الفعاليات الرمضانية المتنوعة، وجذب ركن الإسعافات الأولية والإنعاش القلبي الرئوي، على تدريب زوجات وأمهات وبنات الشهداء على الإسعافات مثل الكسور الحروق والجروح غيبوبة السكر وارتفاع الضغط المفاجئ وانخفاضهم وكذلك طرق إنقاذ الحياة في الحالات الطارئة مثل توقف القلب والاختناق استخدام جهاز الصدمات الكهربائية، بواسطة مدربات معتمدات من جمعية القلب السعودية ومكة آمنه وجمعية الهلال الأحمر، وهناك أيضاً ركن للأسعافات للرجال لأبناء الشهداء".
وكشفت أن الترفيه كان له جانب كبير في قافلة الشهداء، وتضمن ألعاب مختلفة تشمل القفز ورمي الكرات والأسهم "الريشة"، وركن للرسم المباشر من قبل فناني وفنانات فريق لسمة للفن التشكيلي لرفع الذوق الفني لديهم، وتعليمهم أصول الرسم ومهاراته، أما ركن الخط العربي فتم تدريبهم على جماليات الخط وطرق كتابته وأنواعه واختلافاته، وركز ركن التلوين على التناسق، وإخراج اللوحات والرسومات الجميلة على أيدي فنانين تشكيليين، وحظيت القافلة بمشاركة محلات دكتور نيوترشن، حيث يعرض الاخصائي قياسات الوزن والطول والأملاح وكمية السوائل في الجسم والدهون وغيرها وعمل برامج غذائية تناسب جميع الفئات العمريه والصحية، علاوة على ركن قياس الضغط والسكر، وركن البصريات الذي تولى قياس النظر وفحص قاع العين واعطاء النصائح الطبية، وركن المكياج والشعر لتعليم الفتيات والأمهات الطرق الحديثة والمتطورة عبر المدربة نوف هادي.
وشاركت عدد من الجهات الحكومية والخاصة الفاعلة في نجاح المبادرة، منها رئاسة الحرمين الشريفين، الامن العام، وزارة العمل والتنمية الاجتماعية فرع منطقة مكة المكرمة، التعليم، أمانة محافظة جدة، أمانة العاصمة المقدسة، مطار الملك عبدالعزيز، ومجلس الغرف السعودية وشركة الكهرباء السعودية والمؤسسة العامة لتحلية المياه.
وحظيت المبادرة بمشاركة اكثر من 10 جهات حكومية ورسمية، وبحضور الأميرة هند بنت عبدالرحمن آل سعود رئيسة اللجنة العليا وعدد من الشخصيات البارزة، بهدف تسليط الضوء على التضحيات الكبيرة التي يقدمها أبطال القطاعات العسكرية، وتكريم أسر الشهداء منهم ومشاركة أسرهم وذويهم، وتنشئة أبناءهم على قيم التضحية والإنتماء، وحب الوطن.
واستقبلت القافلة ما يربو عن 150 من أبناء وبنات الشهداء وأمهاتهم وزوجاتهم واستمرت الفعاليات على مدار 4 أيام، ووضعوا بصمتهم على جدارية "وحدة وطن" وهي لوحة فنية كبيرة طولها 4 متر، وعرضها 1.7 متر، شارك في رسمها أبرز الفنانين والفنانات من فريق لسمة التشكيلي، وتحمل صورة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز، وولي عهده الأمين صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان، ومعالم المملكة والجنود والدبابات الحربية والمواطنين، ويعلوها شعاع يتم تعبئة ألوانه بطباعة أيادي أبناء الشهداء وشعاع آخر يعلوه يطبع بأيادي أمهات الشهداء وزوجاتهم، وترمز إلى شعاع أمل تستظل به مملكتنا الحبيبة.
وأشار رئيس اللجنة المنظمة للقافلة فهد السمحان إلى أن المشاركة الواسعة من مختلف الجهات ساهمت في نجاح القافلة، وتؤكد على الحس الوطني لمختلف القطاعات تجاه أبطال سجلوا ملاحم الشرف والتضحية للحفاظ على أمن بلدهم، مؤكدا أن الهدف الأسمى هو إدخال السعادة لقلوب أبناء وزوجات وأمهات الشهداء وتكريمهم بالصورة التي تليق بهم، ورد جانب من الجميل للأبطال الذي دافعوا عن الوطن حتى آخر ذرة من دمائهم.
ولفتت البندري بنت علي رئيسة لجنة أسر الشهداء في القافلة إلى ازدحام برنامج القافلة بكثير من الفعاليات المهمة، مشيرة الى ان هناك عدد من الفعاليات الرمضانية المتنوعة، وجذب ركن الإسعافات الأولية والإنعاش القلبي الرئوي، على تدريب زوجات وأمهات وبنات الشهداء على الإسعافات مثل الكسور الحروق والجروح غيبوبة السكر وارتفاع الضغط المفاجئ وانخفاضهم وكذلك طرق إنقاذ الحياة في الحالات الطارئة مثل توقف القلب والاختناق استخدام جهاز الصدمات الكهربائية، بواسطة مدربات معتمدات من جمعية القلب السعودية ومكة آمنه وجمعية الهلال الأحمر، وهناك أيضاً ركن للأسعافات للرجال لأبناء الشهداء".
وكشفت أن الترفيه كان له جانب كبير في قافلة الشهداء، وتضمن ألعاب مختلفة تشمل القفز ورمي الكرات والأسهم "الريشة"، وركن للرسم المباشر من قبل فناني وفنانات فريق لسمة للفن التشكيلي لرفع الذوق الفني لديهم، وتعليمهم أصول الرسم ومهاراته، أما ركن الخط العربي فتم تدريبهم على جماليات الخط وطرق كتابته وأنواعه واختلافاته، وركز ركن التلوين على التناسق، وإخراج اللوحات والرسومات الجميلة على أيدي فنانين تشكيليين، وحظيت القافلة بمشاركة محلات دكتور نيوترشن، حيث يعرض الاخصائي قياسات الوزن والطول والأملاح وكمية السوائل في الجسم والدهون وغيرها وعمل برامج غذائية تناسب جميع الفئات العمريه والصحية، علاوة على ركن قياس الضغط والسكر، وركن البصريات الذي تولى قياس النظر وفحص قاع العين واعطاء النصائح الطبية، وركن المكياج والشعر لتعليم الفتيات والأمهات الطرق الحديثة والمتطورة عبر المدربة نوف هادي.
وشاركت عدد من الجهات الحكومية والخاصة الفاعلة في نجاح المبادرة، منها رئاسة الحرمين الشريفين، الامن العام، وزارة العمل والتنمية الاجتماعية فرع منطقة مكة المكرمة، التعليم، أمانة محافظة جدة، أمانة العاصمة المقدسة، مطار الملك عبدالعزيز، ومجلس الغرف السعودية وشركة الكهرباء السعودية والمؤسسة العامة لتحلية المياه.