المصدر -
نفت مديرية الشؤون الصحية بجدة ما ذكره فرع الجمعية الوطنية لحقوق الإنسان بمنطقة مكة المكرمة بشأن وجود نقص في الكوادر الصحية بمستشفى شرق جدة، وأن هناك غياب لآلية التعامل مع الحالات النفسية التي ترد للمستشفى.
وأكدت في بيان أصدرته أمس (الخميس) أن عدد الكوادر الموجودة بالمستشفى يتناسب مع السعة السريرية الحالية المحددة وفقاً للخطط التشغيلية، وأن هناك قسماً للصحة النفسية بالمستشفى يتعامل مع الحالات النفسية وفق آلية محددة.
وأوضحت أن المريض النفسي الذي هرب من المستشفى عارياً، كان قد حضر لقسم الطوارئ وتمت معاينة حالته، مضيفة وفقاً لصحيفة “عكاظ” أنه طلب دخول دورة المياه وبعدها فوجئ الطاقم الطبي بهروبه من المستشفى.
وأبانت “صحة جدة” أنه يوجد تنسيق بين إدارة المستشفى والشرطة حول حالات العنف الأسري والقضايا الجنائية والمرورية، حيث يتم إبلاغ مركز شرطة الجامعة الذي يقع أمام بوابة الطوارئ بالحالات التي ترد للمستشفى.
وفيما يتصل بالأشخاص المنومين بالمستشفى لنحو ثلاث سنوات، ذكرت أن دور المنشآت الصحية تقديم الرعاية للمرضى المنومين والرفع للجهات الرسمية ذات العلاقة لاستكمال إجراءاتهم حسب الاختصاص.
وأكدت في بيان أصدرته أمس (الخميس) أن عدد الكوادر الموجودة بالمستشفى يتناسب مع السعة السريرية الحالية المحددة وفقاً للخطط التشغيلية، وأن هناك قسماً للصحة النفسية بالمستشفى يتعامل مع الحالات النفسية وفق آلية محددة.
وأوضحت أن المريض النفسي الذي هرب من المستشفى عارياً، كان قد حضر لقسم الطوارئ وتمت معاينة حالته، مضيفة وفقاً لصحيفة “عكاظ” أنه طلب دخول دورة المياه وبعدها فوجئ الطاقم الطبي بهروبه من المستشفى.
وأبانت “صحة جدة” أنه يوجد تنسيق بين إدارة المستشفى والشرطة حول حالات العنف الأسري والقضايا الجنائية والمرورية، حيث يتم إبلاغ مركز شرطة الجامعة الذي يقع أمام بوابة الطوارئ بالحالات التي ترد للمستشفى.
وفيما يتصل بالأشخاص المنومين بالمستشفى لنحو ثلاث سنوات، ذكرت أن دور المنشآت الصحية تقديم الرعاية للمرضى المنومين والرفع للجهات الرسمية ذات العلاقة لاستكمال إجراءاتهم حسب الاختصاص.