المصدر -
تشهد الأسواق الشعبية والتراثية في الوسط التاريخي بحي أبا السعود المحيطة بالقصر التاريخي في منطقة نجران، انتعاشاً كبيراً، مع حلول شهر رمضان المبارك من كل عام.
ويتزايد إقبال الأهالي على شراء الأواني الفخارية والحجرية كالمدهن والمطرح والزير والبرمة والتنور، والحرف اليدوية الأخرى والملبوسات النسائية والحلي وغيرها.
وتتوسط أسواق نجران الشعبية والتراثية الوسط التاريخي بحي أبا السعود بنجران، وتُبرز تلك الأسواق موروثها الشعبي وحرفها القديمة، لتجذب الزائر أمام تاريخ حافل وزاخر يحكي تاريخ نجران بكل تفاصيله.
وتنتشر محالّ بيع الأواني الفخارية والحجرية، ويقوم الحرفيون بعرض أصناف متنوعة من تلك الأواني والمعروضات التراثية التي تجذب المارة بتنوعها وتباين ألوانها وأشكالها، وتشهد إقبالاً من المتسوقين خلال أيام الشهر الفضيل من أهالي وزوار المنطقة، حيث تعدّ مقصداً للكثير من الزوار بشكل مستمر.
ويتم عرض العديد من الأصناف في تلك الأسواق الشعبية من خلال عرض منتجات الحرف اليدوية التي اشتهرت بها المنطقة من الخوصيات، كالمكنسة والزنبيل والمطرح.
كما تشمل الصناعات الأواني الفخارية التي تُصنع منها أدوات البخور الملونة والزير الذي يُستخدم في حفظ الماء بارداً، ومن الحجارة تُصنع بعض أواني الأكل مثل المدهن الذي يُقدم فيه الأكل والبرمة التي يُعدّ فيها الطعام، والتنور وهو عبارة عن فرن للخبز.
وأعرب مدير عام الهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني في منطقة نجران صالح بن محمد آل مريح، عن سعادته بما يحققه الحرفيون من بيع لمنتجاتهم من المقتنيات التراثية والمشغولات الحرفية، مما يدل على نجاح الجهود الرامية إلى الحفاظ على الموروث والتراث الوطني ودعم الحرف والحرفيين حسب تصريحه.
وقال آل مريح: "تشهد الأسواق الشعبية والتراثية إقبالاً كبيراً من الأهالي والزوار؛ لشراء احتياجاتهم من تلك الأسواق، خاصة في شهر رمضان المبارك، كما تشهد توافد العديد من الزوار من داخل المنطقة وخارجها؛ لشراء بعض المقتنيات القديمة من الحرف اليدوية التي تشتهر بها المنطقة، والتي تعد إرثاً تاريخياً لأبناء المنطقة".
ويتزايد إقبال الأهالي على شراء الأواني الفخارية والحجرية كالمدهن والمطرح والزير والبرمة والتنور، والحرف اليدوية الأخرى والملبوسات النسائية والحلي وغيرها.
وتتوسط أسواق نجران الشعبية والتراثية الوسط التاريخي بحي أبا السعود بنجران، وتُبرز تلك الأسواق موروثها الشعبي وحرفها القديمة، لتجذب الزائر أمام تاريخ حافل وزاخر يحكي تاريخ نجران بكل تفاصيله.
وتنتشر محالّ بيع الأواني الفخارية والحجرية، ويقوم الحرفيون بعرض أصناف متنوعة من تلك الأواني والمعروضات التراثية التي تجذب المارة بتنوعها وتباين ألوانها وأشكالها، وتشهد إقبالاً من المتسوقين خلال أيام الشهر الفضيل من أهالي وزوار المنطقة، حيث تعدّ مقصداً للكثير من الزوار بشكل مستمر.
ويتم عرض العديد من الأصناف في تلك الأسواق الشعبية من خلال عرض منتجات الحرف اليدوية التي اشتهرت بها المنطقة من الخوصيات، كالمكنسة والزنبيل والمطرح.
كما تشمل الصناعات الأواني الفخارية التي تُصنع منها أدوات البخور الملونة والزير الذي يُستخدم في حفظ الماء بارداً، ومن الحجارة تُصنع بعض أواني الأكل مثل المدهن الذي يُقدم فيه الأكل والبرمة التي يُعدّ فيها الطعام، والتنور وهو عبارة عن فرن للخبز.
وأعرب مدير عام الهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني في منطقة نجران صالح بن محمد آل مريح، عن سعادته بما يحققه الحرفيون من بيع لمنتجاتهم من المقتنيات التراثية والمشغولات الحرفية، مما يدل على نجاح الجهود الرامية إلى الحفاظ على الموروث والتراث الوطني ودعم الحرف والحرفيين حسب تصريحه.
وقال آل مريح: "تشهد الأسواق الشعبية والتراثية إقبالاً كبيراً من الأهالي والزوار؛ لشراء احتياجاتهم من تلك الأسواق، خاصة في شهر رمضان المبارك، كما تشهد توافد العديد من الزوار من داخل المنطقة وخارجها؛ لشراء بعض المقتنيات القديمة من الحرف اليدوية التي تشتهر بها المنطقة، والتي تعد إرثاً تاريخياً لأبناء المنطقة".