في الذكرى الحادية والسبعين للنكبة والتي تُوافق اليوم الأربعاء 15 مايو 2019
المصدر -
طالب الدكتور مشعل بن فهم السلمي رئيس البرلمان العربي في الذكرى الحادية والسبعين للنكبة التي تُوافق اليوم الأربعاء 15 مايو 2019م المجتمع الدولي بتحمل مسؤولياته واتخاذ موقف دولي حازم لإنهاء الاحتلال الإسرائيلي لفلسطين، وتمكين الشعب الفلسطيني من حقه في العودة وإقامة دولته الوطنية المستقلة وعاصمتها مدينة القدس.
وأكد رئيس البرلمان العربي على ضرورة تكاتف المجتمع الدولي لرفع الظُلم عن الشعب الفلسطيني بإتخاذ خطوات عاجلة وجادة وفاعلة على أرض الواقع لتوفير الحماية الدولية له، ووقف القوانين العنصرية التي يصدرها الكنيست الإسرائيلي والتي تشرعن الجرائم البشعة المستمرة التي يتعرض لها الشعب الفلسطيني الأعزل التي تقترفها بحقه القوة القائمة بالاحتلال (إسرائيل) مُنذ العام 1948م، وتُعد جرائم حرب مُدانة بشدة ولا يمكن تبريرها وتتنافى مع ميثاق الأمم المتحدة وقواعد القانون الدولي والقانون الدولي الإنساني، مُشدداً على أن قوة الاحتلال (إسرائيل) ومُنذ احتلالها للأراضي العربية في العام 1948م مستمرة في سياسة الغطرسة وتحدي المجتمع الدولي، من خلال ممارسات الترهيب والتهجير والقتل والتطهير العرقي بحق الشعب الفلسطيني الأعزل، ضاربةً بعرض الحائط كل قرارات الشرعية الدولية، وتنتهك بشكل صارخ ميثاق الأمم المتحدة والاتفاقيات والمعاهدات والمبادئ الدولية وتمارس جرائمها على مرأى ومسمع العالم.
وناشد رئيس البرلمان العربي الأطراف الفلسطينية لإنهاء الإنقسام اتمام المصالحة الفلسطينية، وجدد رئيس البرلمان العربي تضامن البرلمان العربي مع الشعب الفلسطيني في كافة الأراضي الفلسطينية المحتلة، ووقوفه الكامل ضد كافة الممارسات العداونية التي يتعرض لها الشعب الفلسطيني مؤكداً على مواصلة جهود البرلمان العربي - من خلال لجنة فلسطين التي يترأسها – في تنفيذ خطط عمله نُصرة لقضية العرب الأولى فلسطين، تمكيناً للشعب الفلسطيني من حقه في إقامة دولته الوطنية المستقلة وفقاً لقرارات الشرعية الدولية ومبادرة السلام العربية على حدود الرابع من يونيو 1967م وعاصمتها مدينة القدس.
وأكد رئيس البرلمان العربي على ضرورة تكاتف المجتمع الدولي لرفع الظُلم عن الشعب الفلسطيني بإتخاذ خطوات عاجلة وجادة وفاعلة على أرض الواقع لتوفير الحماية الدولية له، ووقف القوانين العنصرية التي يصدرها الكنيست الإسرائيلي والتي تشرعن الجرائم البشعة المستمرة التي يتعرض لها الشعب الفلسطيني الأعزل التي تقترفها بحقه القوة القائمة بالاحتلال (إسرائيل) مُنذ العام 1948م، وتُعد جرائم حرب مُدانة بشدة ولا يمكن تبريرها وتتنافى مع ميثاق الأمم المتحدة وقواعد القانون الدولي والقانون الدولي الإنساني، مُشدداً على أن قوة الاحتلال (إسرائيل) ومُنذ احتلالها للأراضي العربية في العام 1948م مستمرة في سياسة الغطرسة وتحدي المجتمع الدولي، من خلال ممارسات الترهيب والتهجير والقتل والتطهير العرقي بحق الشعب الفلسطيني الأعزل، ضاربةً بعرض الحائط كل قرارات الشرعية الدولية، وتنتهك بشكل صارخ ميثاق الأمم المتحدة والاتفاقيات والمعاهدات والمبادئ الدولية وتمارس جرائمها على مرأى ومسمع العالم.
وناشد رئيس البرلمان العربي الأطراف الفلسطينية لإنهاء الإنقسام اتمام المصالحة الفلسطينية، وجدد رئيس البرلمان العربي تضامن البرلمان العربي مع الشعب الفلسطيني في كافة الأراضي الفلسطينية المحتلة، ووقوفه الكامل ضد كافة الممارسات العداونية التي يتعرض لها الشعب الفلسطيني مؤكداً على مواصلة جهود البرلمان العربي - من خلال لجنة فلسطين التي يترأسها – في تنفيذ خطط عمله نُصرة لقضية العرب الأولى فلسطين، تمكيناً للشعب الفلسطيني من حقه في إقامة دولته الوطنية المستقلة وفقاً لقرارات الشرعية الدولية ومبادرة السلام العربية على حدود الرابع من يونيو 1967م وعاصمتها مدينة القدس.