المصدر -
تسعى الرئاسة العامة لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي إلى توفير أفضل الخدمات لقاصدي الحرمين الشريفين من خلال عدد من البرامج والأنظمة التي تقدمها، فبعد أن تميزت بالخدمات المقدمة في الصيانة والتشغيل وتأهيل الكوادر البشرية العاملة في خدمة المعتمرين والحجاج، وضمان سلامة قاصدي الحرمين الشريفين، وتوفير جميع سبل الراحة لهم.
قامت بإضافة العديد من الخدمات التي تتواكب مع تطورات العصر، حيث قامت بتطوير تطبيق الحرمين الشريفين للأجهزة الذكية هذا العام بعد أن دشنته في العام الماضي.
وحول تطبيق (حرمين) وما يقدمه من خدمات أثنى عدد من المعتمرين بالخدمات التي يقدمها التطبيق خلال حديثهم لإدارة الإعلام والاتصال بالرئاسة العامة لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي فقال المعتمر: أسامة عبدالعال من (مصر) جميل جداً ما شاهدته في التطبيق من خدمات، والأهم من هذا أن الرئاسة العامة لشؤون الحرمين تواكب التكنولوجيا وتطوراتها من خلال ما تقدمه من خدمات لقاصدي الحرمين الشريفين فالحمد لله الذي جعل الحرمين الشريفين تحت إشراف واهتمام قادة المملكة العربية السعودية فمن يشاهد تطور البناء والتشييد الذي يشهده الحرمان الشريفان في كل عام يعلم أن حكومة خادم الحرمين الشريفين تبذل الغالي والنفيس من أجل الحرمين الشريفين وراحة قاصديها.
فيما ذكر إسماعيل تاج علي من (الهند): أنه يستخدم التطبيق باللغة الإنجليزية ووجد فيه كثيراً من الخدمات الجميلة، وقال وجدنا في الحرم المكي جميع الخدمات من تبريد ونظافة وتعاون من العاملين على خدمة ضيوف الحرمين، وسرني عندما وجدت في متجر (ابل ستور) تطبيق خاص بالحرمين تابع للرئاسة العامة لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي ومتوفر فيه عدد من الخدمات التي تيسر على الحجاج والمعتمرين.
أما عادل رمضان مصطفى، وحامد هليل من (مصر) فاعتبرا أن تسخير التكنولوجيا لخدمة ضيوف الرحمن من نشر الرحمة والتوسعة على المسلمين حيث قال أصبحت أجهزة الجوال وسيلة لا يستطيع أن يستغني عنها الإنسان في جميع أمور حياته ولكن المهم أن يكون في هذه الأجهزة برامج لها فائدة وتهم المسلم وتيسر وتسهل عليه فمن بين هذه البرامج الهامة برنامج (حرمين) الذي يحتاجه كل زائر للبيت العتيق فننصح المعتمر أن يحمل التطبيق ويستخدمه بالطرق الصحيحة ويتواصل مع المشرفين على التطبيق ليوصل لهم مقترحاته على التطبيق لأن هذه التطبيقات تحتاج إلى تطوير مستمر وتطبيق (حرمين) يقدم الكثير من الخدمات من بينها ( تواصل مع الرئيس العام، بلاغات الزوار، تصاريح زيارة الكسوة، إفطار صائم، إرشاد السائلين، طلب مطوف، ندوات ومؤتمرات، نظام استبيان، طلب الاعتكاف، نظام حلقات القرآن، طلب عربة، معرفة أماكن الازدحام، وإدارة الحشود ) وغيرها من الخدمات للزائرين والموظفين.
وختم حديثهما (عادل وحامد) بالقول لم تكتف المملكة العربية السعودية بتقديم الخدمات الأساسية لقاصدي الحرمين الشريفين بل تسعى إلى توفير الخدمات الثانوية وتحرص على راحة ضيوف الرحمن من خلال تميزها في تقديم الخدمات والأدلة على ذلك كثيرة من بينها توسعة المسجد الحرام ومستوى النظافة ومنها إطلاقها لهذا التطبيق، فلا نستطيع إلا أن نقف شاكرين لهذه البلاد ونردد الدعاء لخادم الحرمين الشريفين ولولي عهده الأمين - حفظهم الله - ولجميع القائمين على خدمة ضيوف الرحمن على ما يقدمونه من خدمات مميزة يعجز اللسان عن وصفها .
قامت بإضافة العديد من الخدمات التي تتواكب مع تطورات العصر، حيث قامت بتطوير تطبيق الحرمين الشريفين للأجهزة الذكية هذا العام بعد أن دشنته في العام الماضي.
وحول تطبيق (حرمين) وما يقدمه من خدمات أثنى عدد من المعتمرين بالخدمات التي يقدمها التطبيق خلال حديثهم لإدارة الإعلام والاتصال بالرئاسة العامة لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي فقال المعتمر: أسامة عبدالعال من (مصر) جميل جداً ما شاهدته في التطبيق من خدمات، والأهم من هذا أن الرئاسة العامة لشؤون الحرمين تواكب التكنولوجيا وتطوراتها من خلال ما تقدمه من خدمات لقاصدي الحرمين الشريفين فالحمد لله الذي جعل الحرمين الشريفين تحت إشراف واهتمام قادة المملكة العربية السعودية فمن يشاهد تطور البناء والتشييد الذي يشهده الحرمان الشريفان في كل عام يعلم أن حكومة خادم الحرمين الشريفين تبذل الغالي والنفيس من أجل الحرمين الشريفين وراحة قاصديها.
فيما ذكر إسماعيل تاج علي من (الهند): أنه يستخدم التطبيق باللغة الإنجليزية ووجد فيه كثيراً من الخدمات الجميلة، وقال وجدنا في الحرم المكي جميع الخدمات من تبريد ونظافة وتعاون من العاملين على خدمة ضيوف الحرمين، وسرني عندما وجدت في متجر (ابل ستور) تطبيق خاص بالحرمين تابع للرئاسة العامة لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي ومتوفر فيه عدد من الخدمات التي تيسر على الحجاج والمعتمرين.
أما عادل رمضان مصطفى، وحامد هليل من (مصر) فاعتبرا أن تسخير التكنولوجيا لخدمة ضيوف الرحمن من نشر الرحمة والتوسعة على المسلمين حيث قال أصبحت أجهزة الجوال وسيلة لا يستطيع أن يستغني عنها الإنسان في جميع أمور حياته ولكن المهم أن يكون في هذه الأجهزة برامج لها فائدة وتهم المسلم وتيسر وتسهل عليه فمن بين هذه البرامج الهامة برنامج (حرمين) الذي يحتاجه كل زائر للبيت العتيق فننصح المعتمر أن يحمل التطبيق ويستخدمه بالطرق الصحيحة ويتواصل مع المشرفين على التطبيق ليوصل لهم مقترحاته على التطبيق لأن هذه التطبيقات تحتاج إلى تطوير مستمر وتطبيق (حرمين) يقدم الكثير من الخدمات من بينها ( تواصل مع الرئيس العام، بلاغات الزوار، تصاريح زيارة الكسوة، إفطار صائم، إرشاد السائلين، طلب مطوف، ندوات ومؤتمرات، نظام استبيان، طلب الاعتكاف، نظام حلقات القرآن، طلب عربة، معرفة أماكن الازدحام، وإدارة الحشود ) وغيرها من الخدمات للزائرين والموظفين.
وختم حديثهما (عادل وحامد) بالقول لم تكتف المملكة العربية السعودية بتقديم الخدمات الأساسية لقاصدي الحرمين الشريفين بل تسعى إلى توفير الخدمات الثانوية وتحرص على راحة ضيوف الرحمن من خلال تميزها في تقديم الخدمات والأدلة على ذلك كثيرة من بينها توسعة المسجد الحرام ومستوى النظافة ومنها إطلاقها لهذا التطبيق، فلا نستطيع إلا أن نقف شاكرين لهذه البلاد ونردد الدعاء لخادم الحرمين الشريفين ولولي عهده الأمين - حفظهم الله - ولجميع القائمين على خدمة ضيوف الرحمن على ما يقدمونه من خدمات مميزة يعجز اللسان عن وصفها .