المصدر -
أقامت جمعية شمعة أمل القسم النسائي بنجران محاضرة توعوية بعنوان ( كون لي ) مساء يوم السبت الموافق 6 / 9 / 1440 هـ من الساعة 9:30 الى11:30م ضمن البرامج الرمضانية لهذا العام والتي إستهدفت محاور المحاضرة كالتالي :
١-تطوير علاقة الأم بطفل ذوي الإحتياجات الخاصه
٢-تشجيع الطفل المعاق وتحسين مهاراته اليوميه
٣-مناقشة أمهات الأطفال وأخذ تجاربهم
بحضور الأمهات وعدد من المهتمات بالإعاقة قدمتها الأخصائية النفسية وفاء صالح
وعرجت في المحاضرة الى دور الأم في التعامل مع طفلها المعاق ، فقال الشاعر :
الأمُّ مدرسةٌ إذا أعددتها
أعدَدْتَ شَعبًا طيِّبَ الأعراقِ
وكما نعرف جميعنا أن الأم بالنسبة للطفل هي كتلة من المحبة والحنان، وحِضن الراحة والأمان، فكيف بها إذا كان لديها طفل معاق؟ لا بد لها أن تضاعف من هذا الحب والحنان مرات عدة، ولكن دون المبالغة والإسراف في الاهتمام، ودون أن تهمل رعايتها ومحبتها لأطفالها الطبيعيين؛ لأن عكس ذلك سيولد لدى الطفل الطبيعي الحقدَ والغَيرة، وربما تأتي من خلال ذلك نتائج سلبية لكلا الطَّرَفين من الإخوة.
البيئة المحيطة بالطفل مليئة بمثيراتٍ يمكن للطفل التفاعل معها والتعامل معها، ولو أعطي التعليمات الكافية، إذًا على الأم مساعدة الطفل على أداء الأشياء، وإعطائه الوقت الكافي ليقوم بها بنفسه، فيساعده ذلك فيما بعدُ على اتخاذ قرارته، وعلى الفهمِ، وليس على التقليد.
وفِي نهاية المحاضرة كرم القسم النسائي الأخصائية بشهادة شكر وتقدير وتم شكر الحضور وذالك للإستفادة بالتعامل مع أطفالهم .
١-تطوير علاقة الأم بطفل ذوي الإحتياجات الخاصه
٢-تشجيع الطفل المعاق وتحسين مهاراته اليوميه
٣-مناقشة أمهات الأطفال وأخذ تجاربهم
بحضور الأمهات وعدد من المهتمات بالإعاقة قدمتها الأخصائية النفسية وفاء صالح
وعرجت في المحاضرة الى دور الأم في التعامل مع طفلها المعاق ، فقال الشاعر :
الأمُّ مدرسةٌ إذا أعددتها
أعدَدْتَ شَعبًا طيِّبَ الأعراقِ
وكما نعرف جميعنا أن الأم بالنسبة للطفل هي كتلة من المحبة والحنان، وحِضن الراحة والأمان، فكيف بها إذا كان لديها طفل معاق؟ لا بد لها أن تضاعف من هذا الحب والحنان مرات عدة، ولكن دون المبالغة والإسراف في الاهتمام، ودون أن تهمل رعايتها ومحبتها لأطفالها الطبيعيين؛ لأن عكس ذلك سيولد لدى الطفل الطبيعي الحقدَ والغَيرة، وربما تأتي من خلال ذلك نتائج سلبية لكلا الطَّرَفين من الإخوة.
البيئة المحيطة بالطفل مليئة بمثيراتٍ يمكن للطفل التفاعل معها والتعامل معها، ولو أعطي التعليمات الكافية، إذًا على الأم مساعدة الطفل على أداء الأشياء، وإعطائه الوقت الكافي ليقوم بها بنفسه، فيساعده ذلك فيما بعدُ على اتخاذ قرارته، وعلى الفهمِ، وليس على التقليد.
وفِي نهاية المحاضرة كرم القسم النسائي الأخصائية بشهادة شكر وتقدير وتم شكر الحضور وذالك للإستفادة بالتعامل مع أطفالهم .