المصدر -
في ليلة من أجمل ليالي الفرح أفتتح مدير جمعية الثقافة والفنون بجدة الأستاذ محمد ال صبيح ورئيس جامعه الأعمال والتكنولوجيا الدكتور عبدالله صادق دحلان مسرح جمعيه الثقافه والفنون بجده بعد أن تم تجهيزه على نفقته الخاصه تقديراً منه للإرتقاء بالأعمال الفنيه والإبداعية وبحضور معالي وزير الدولة الدكتور مدني علاقي والأستاذ وليد غازي بافقيه مدير عام فرع وزارة الثقافة والإعلام بمنطقة مكة المكرمة ونخبه من الكتّاب والمفكرين والمثقفين والفنانين ورجال الأعمال والسوشل ميديا.
وفور وصول الدحلان إلى مقر الجمعيه شارك مع الفرقة الشعبيةلعبه المزمار الشهيرة،ثم توجه لقاعة المسرح حيث عُزف السلام الملكي السعوي ، وبدأت مراسم التدشين بآيات من الذكر الحكيم القى بعدها مدير عام وزاره الإعلام والثقافه بجده وليد بافقيه كلمه شدد فيها على أهمية دعم المشروعات الثقافيه والإبداعية التي تتوافق مع رؤيه التحول الوطني ٢٠٣٠.
وقال إن الثقافه والفنون جزء لا يتجزأ من حضارات الشعوب.
منوها بدعم الدكتور عبدالله دحلان في إعاده تجهيز القاعة بأحدث المعايير العالميه من أجل إقامة المناسبات والفعاليات والبرامج التي تنفذها الجمعيه،بعدها ألقى الدكتور جمعان الغامدي كلمه استعرض فيها الإنجازات التي حققتها الجمعية ونقطه التحول التي شهدتها لافتاً أن القاعه الجديده ستعمل على تحقيق رسالة الجمعية من أجل ثقافه وأعمال إبداعيه مستدامة.
بعدها ألقت الدكتورة خديجة الصبان كلمة شكرت فيها الدكتور الدحلان الذي كان ولا يزال يدعم الثقافة والفنون من أجل خلق جيل من المبدعين والمبدعات.
ولفتت إلى الدور المهم الذي تقوم به المرأه من خلال الجمعيه باعتبارها محور مهم في المشاركه من أجل ثقافة أهم وأشمل .
بعد ذلك شاهد الدحلان والحضور عدداً من المجسات الحجازية ومشاهد تمثيليه تتوافق مع شهر رمضان المبارك ،القى بعدها الدكتور عبدالله دحلان كلمه رحب فيها بالجميع ودعا الدحلان رجال الأعمال أن لا تنحصر أعمالهم في تحقيق الأرباح لكن أدعوهم لخدمه المجتمع والمؤسسات المدنيه ومنها النوادي الأدبيه وجمعيات الثقافه والفنون.
بعد ذلك قدّم مدير الجمعية الأستاذ محمد آل صبيح وسام جمعيه الثقافة والفنون للدكتور عبدالله دحلان شاكراً له نيابه عن جميع منسوبي الجمعيه دعمه المستمر من أجل تحقيق الرسالة الثقافية والفنية وبما يتوافق مع رؤيه ٢٠٣٠.
وفي نهاية التدشين صرّح مستشار الجمعية والمشرف العام على البرامج الأستاذ والممثل محمد الزهراني قائلاً : هذه الليلة ليلة فرح وليلة اعتزاز وفخر وليلة نجاح نجاح للمسرح فما قدمه الدكتور عبدالله صادق دحلان فخر للثقافة والفنون ودعم لجميع مناشط وفعاليات المسرح ، ومن هنا نتقدم للدكتور الدحلان وللأستاذ محمد آل صبيح بأجمل عبارات الشكر وأثمن كلمات الوفاء.
وفور وصول الدحلان إلى مقر الجمعيه شارك مع الفرقة الشعبيةلعبه المزمار الشهيرة،ثم توجه لقاعة المسرح حيث عُزف السلام الملكي السعوي ، وبدأت مراسم التدشين بآيات من الذكر الحكيم القى بعدها مدير عام وزاره الإعلام والثقافه بجده وليد بافقيه كلمه شدد فيها على أهمية دعم المشروعات الثقافيه والإبداعية التي تتوافق مع رؤيه التحول الوطني ٢٠٣٠.
وقال إن الثقافه والفنون جزء لا يتجزأ من حضارات الشعوب.
منوها بدعم الدكتور عبدالله دحلان في إعاده تجهيز القاعة بأحدث المعايير العالميه من أجل إقامة المناسبات والفعاليات والبرامج التي تنفذها الجمعيه،بعدها ألقى الدكتور جمعان الغامدي كلمه استعرض فيها الإنجازات التي حققتها الجمعية ونقطه التحول التي شهدتها لافتاً أن القاعه الجديده ستعمل على تحقيق رسالة الجمعية من أجل ثقافه وأعمال إبداعيه مستدامة.
بعدها ألقت الدكتورة خديجة الصبان كلمة شكرت فيها الدكتور الدحلان الذي كان ولا يزال يدعم الثقافة والفنون من أجل خلق جيل من المبدعين والمبدعات.
ولفتت إلى الدور المهم الذي تقوم به المرأه من خلال الجمعيه باعتبارها محور مهم في المشاركه من أجل ثقافة أهم وأشمل .
بعد ذلك شاهد الدحلان والحضور عدداً من المجسات الحجازية ومشاهد تمثيليه تتوافق مع شهر رمضان المبارك ،القى بعدها الدكتور عبدالله دحلان كلمه رحب فيها بالجميع ودعا الدحلان رجال الأعمال أن لا تنحصر أعمالهم في تحقيق الأرباح لكن أدعوهم لخدمه المجتمع والمؤسسات المدنيه ومنها النوادي الأدبيه وجمعيات الثقافه والفنون.
بعد ذلك قدّم مدير الجمعية الأستاذ محمد آل صبيح وسام جمعيه الثقافة والفنون للدكتور عبدالله دحلان شاكراً له نيابه عن جميع منسوبي الجمعيه دعمه المستمر من أجل تحقيق الرسالة الثقافية والفنية وبما يتوافق مع رؤيه ٢٠٣٠.
وفي نهاية التدشين صرّح مستشار الجمعية والمشرف العام على البرامج الأستاذ والممثل محمد الزهراني قائلاً : هذه الليلة ليلة فرح وليلة اعتزاز وفخر وليلة نجاح نجاح للمسرح فما قدمه الدكتور عبدالله صادق دحلان فخر للثقافة والفنون ودعم لجميع مناشط وفعاليات المسرح ، ومن هنا نتقدم للدكتور الدحلان وللأستاذ محمد آل صبيح بأجمل عبارات الشكر وأثمن كلمات الوفاء.
