المصدر -
أصدر الجيش الأمريكي، اليوم الجمعة 10 مايو/أيار، تحذيرا شديد اللهجة من أن إيران ووكلاءها قد يستهدفون السفن التجارية في البحر الأحمر وباب المندب، حسب "رويترز".
وطالب الجيش الأمريكي السفن التجارية التي ترفع العلم الأمريكي، للتواصل مع الأسطول الخامس الأمريكي.
وقال الجيش إن عدد من قاذفات القنابل "بي 52" ستكون جزءا من القوات الإضافية، التي تم إرسالها إلى الشرق الأوسط.
وأوضحت أن التهديدات تشمل السفن التجارية والبنية التحتية لإنتاج النفط وناقلات النفط أو السفن العسكرية الأمريكية في البحر الأحمر مضيق باب المندب أو الخليج.
وهددت الولايات المتحدة الأربعاء الماضي بفرض مزيد من العقوبات على إيران "قريبا جدا" وحذرت أوروبا من إبرام تعاملات مع طهران عبر نظام للتجارة بدون الدولار للتحايل على العقوبات الأمريكية. وتصف إدارة ترامب الاتفاق الذي تفاوض بشأنه الرئيس الأمريكي السابق باراك أوباما بأنه معيب لأنه ليس دائما ولا يتطرق بشكل مباشر لبرنامج الصواريخ الباليستية ولا يعاقب إيران على شن حروب بالوكالة في دول أخرى بالشرق الأوسط.
وأعلن الاتحاد الأوروبي، العام الماضي، استحداث آلية خاصة تسمح للشركات الأوروبية بمواصلة العمل مع إيران دون التأثر بالعقوبات الأمركية، وذلك قبل ورود تقارير حول احتمال تأجيل ذلك.
وتهدف الآلية المالية الأوروبية لإنشاء قناة مالية جديدة لحماية حرية الأوروبيين في السعي إلى إقامة تجارة مشروعة مع إيران وحفظ المصالح الاقتصادية الإيرانية في إطار الاتفاق النووي، وتسهيل نقل العائدات المالية من الصادرات النفطية الإيرانية إلى أوروبا والسماح لإيران بالدفع مقابل مشترياتها التقليدية من الدول الأوروبية.
وكان روحاني قال، في وقت سابق، إن طهران بعثت يوم الأربعاء بخمس رسائل إلى الدول الأعضاء حول الاتفاق على البرنامج النووي الإيراني لتعليق تنفيذ جزء من الالتزامات.
وفي 8 مايو/ أيار 2018، أعلنت الولايات المتحدة انسحابها من الاتفاق على برنامج نووي مع إيران واستعادة جميع العقوبات ضد البلاد، بما في ذلك العقوبات الثانوية، أي ضد الدول الأخرى التي تتعامل مع إيران. وأعلنت واشنطن هدفها أن لا يكون هناك تصدير للنفط الإيراني وحثت المشترين على التخلي عن هذه المشتريات.
وطالب الجيش الأمريكي السفن التجارية التي ترفع العلم الأمريكي، للتواصل مع الأسطول الخامس الأمريكي.
وقال الجيش إن عدد من قاذفات القنابل "بي 52" ستكون جزءا من القوات الإضافية، التي تم إرسالها إلى الشرق الأوسط.
وأوضحت أن التهديدات تشمل السفن التجارية والبنية التحتية لإنتاج النفط وناقلات النفط أو السفن العسكرية الأمريكية في البحر الأحمر مضيق باب المندب أو الخليج.
وهددت الولايات المتحدة الأربعاء الماضي بفرض مزيد من العقوبات على إيران "قريبا جدا" وحذرت أوروبا من إبرام تعاملات مع طهران عبر نظام للتجارة بدون الدولار للتحايل على العقوبات الأمريكية. وتصف إدارة ترامب الاتفاق الذي تفاوض بشأنه الرئيس الأمريكي السابق باراك أوباما بأنه معيب لأنه ليس دائما ولا يتطرق بشكل مباشر لبرنامج الصواريخ الباليستية ولا يعاقب إيران على شن حروب بالوكالة في دول أخرى بالشرق الأوسط.
وأعلن الاتحاد الأوروبي، العام الماضي، استحداث آلية خاصة تسمح للشركات الأوروبية بمواصلة العمل مع إيران دون التأثر بالعقوبات الأمركية، وذلك قبل ورود تقارير حول احتمال تأجيل ذلك.
وتهدف الآلية المالية الأوروبية لإنشاء قناة مالية جديدة لحماية حرية الأوروبيين في السعي إلى إقامة تجارة مشروعة مع إيران وحفظ المصالح الاقتصادية الإيرانية في إطار الاتفاق النووي، وتسهيل نقل العائدات المالية من الصادرات النفطية الإيرانية إلى أوروبا والسماح لإيران بالدفع مقابل مشترياتها التقليدية من الدول الأوروبية.
وكان روحاني قال، في وقت سابق، إن طهران بعثت يوم الأربعاء بخمس رسائل إلى الدول الأعضاء حول الاتفاق على البرنامج النووي الإيراني لتعليق تنفيذ جزء من الالتزامات.
وفي 8 مايو/ أيار 2018، أعلنت الولايات المتحدة انسحابها من الاتفاق على برنامج نووي مع إيران واستعادة جميع العقوبات ضد البلاد، بما في ذلك العقوبات الثانوية، أي ضد الدول الأخرى التي تتعامل مع إيران. وأعلنت واشنطن هدفها أن لا يكون هناك تصدير للنفط الإيراني وحثت المشترين على التخلي عن هذه المشتريات.