المصدر -
يظل شهر رمضان المبارك يحمل طابع خاص بين شهور العام للاجر الكبير الذي وعد الله فيه الصائمين والقائمين ولما يحمله في نفوس المسلمين في جميع رقاع العالم.
وفي مكة المكرمة روحانية مختلفة يعيشها الصائمون في المسجد الحرام في حين لأهل العاصمة المقدسة طابع يختلف عن بقية دول العالم في هذا الشهر من خلال بعض الأعمال والعادات التي لا تعد ولا تحصى.
وبين الخبير الاقتصادي الدكتور راكان بن موفق أزهر، أن شباب مكة المكرمة يكونون شعلة من النشاط خلال هذا الشهر الكريم والذي يعرف أن المسلمين منذ القديم كان لشهر رمضان آثر في تحقيقهم لعدة انجازات وانتصارات في هذه الأيام المباركة.
وأضاف، تظهر بعض الأعمال البسيطة التي يفضل ابناء مكة المكرمة مزاولتها خلال أيام الشهر وتنتشر بشكل كبير خاصة في ظل التنظيم المميز الذي تدعمه البلديات إلا أن لاتجد حي أو شارع يخلو من عربات بيع البليلة والكبدة والسوبيا وكذلك بيع السمبوسة واللقيمات قبل المغرب وهي من التجارات الصغيرة ودخلها يساهم لهم في توفير احتياجات العيد.
وأكد أزهر، أن فرص إنشاء المشاريع الصغيرة كبيرة جدا وخاصة في هذه البقعة نظرا الأعداد الكبيرة من المعتمرين الذين يقضون هذه الأيام في هذه البقعة المقدسة بالإضافة إلى تفضيل بعض الأسر المكية وأبنائهم أن يجتمعون في مكة لقضاء ايام هذا الشهر فيه .
وأردف مع العديد من الأعمال هناك أمور ترفية أخرى ارتبطت ايضا بهذا الشهر كنوع من الرياضية أو الترفية ينتشر بشكل أكبر عن سائر الشهور وبعضها قد لايزال من الشباب الا في رمضان كالعب كرة الطائرة والفورفيرة.
وأشار إلى أن فوازير رمضان قد تكون تطورت بمسمى المسابقات في حين اجتماع الأسر بعد صلاة المغرب يعد من اكثر العادات التي يتفق عليها الجميع وكذلك التسوق بعد صلاة التراويح .
١- بيع البليلة
٢- بيع الكبدة
٣- تحدي الفرفيرة
٤- بيع السوبيا
٥- نقل المعتمرين
٦- كرة الطائرة
٧- بيع وجبات الإفطار
٨- متابعة المسلسلات بعد المغرب
٩- المشاركة في الفوازير والمسابقات
١٠ - التسوق
وفي مكة المكرمة روحانية مختلفة يعيشها الصائمون في المسجد الحرام في حين لأهل العاصمة المقدسة طابع يختلف عن بقية دول العالم في هذا الشهر من خلال بعض الأعمال والعادات التي لا تعد ولا تحصى.
وبين الخبير الاقتصادي الدكتور راكان بن موفق أزهر، أن شباب مكة المكرمة يكونون شعلة من النشاط خلال هذا الشهر الكريم والذي يعرف أن المسلمين منذ القديم كان لشهر رمضان آثر في تحقيقهم لعدة انجازات وانتصارات في هذه الأيام المباركة.
وأضاف، تظهر بعض الأعمال البسيطة التي يفضل ابناء مكة المكرمة مزاولتها خلال أيام الشهر وتنتشر بشكل كبير خاصة في ظل التنظيم المميز الذي تدعمه البلديات إلا أن لاتجد حي أو شارع يخلو من عربات بيع البليلة والكبدة والسوبيا وكذلك بيع السمبوسة واللقيمات قبل المغرب وهي من التجارات الصغيرة ودخلها يساهم لهم في توفير احتياجات العيد.
وأكد أزهر، أن فرص إنشاء المشاريع الصغيرة كبيرة جدا وخاصة في هذه البقعة نظرا الأعداد الكبيرة من المعتمرين الذين يقضون هذه الأيام في هذه البقعة المقدسة بالإضافة إلى تفضيل بعض الأسر المكية وأبنائهم أن يجتمعون في مكة لقضاء ايام هذا الشهر فيه .
وأردف مع العديد من الأعمال هناك أمور ترفية أخرى ارتبطت ايضا بهذا الشهر كنوع من الرياضية أو الترفية ينتشر بشكل أكبر عن سائر الشهور وبعضها قد لايزال من الشباب الا في رمضان كالعب كرة الطائرة والفورفيرة.
وأشار إلى أن فوازير رمضان قد تكون تطورت بمسمى المسابقات في حين اجتماع الأسر بعد صلاة المغرب يعد من اكثر العادات التي يتفق عليها الجميع وكذلك التسوق بعد صلاة التراويح .
١- بيع البليلة
٢- بيع الكبدة
٣- تحدي الفرفيرة
٤- بيع السوبيا
٥- نقل المعتمرين
٦- كرة الطائرة
٧- بيع وجبات الإفطار
٨- متابعة المسلسلات بعد المغرب
٩- المشاركة في الفوازير والمسابقات
١٠ - التسوق