المصدر - لوحة وجه فتاة ترتدي وشاحاً وقرطاً لؤلؤياً من روائع الفنان الهولندي يوهانس فيرمير (1632-1675م) ألهمت اللوحة الروائية والكاتبة الأمريكية "ترايسي شيفالير" بكتابة رواية تاريخية عنونتها باسم "الفتاة ذات القرط اللؤلؤي (1999)" تتحدث عن الملابسات حول رسم اللوحة. صورت الرواية يوهانس فيرمير صديقاً مقرباً لخادمة تقوم بالجلوس له ليرسمها بينما ترتدي أقراط زوجته.
كما ألهمت الرواية انتاج فيلم عام 2003 ومسرحية عام 2008 يحملان الاسم نفسه. وقد قامت الممثلة "سكارليت جوهانسون" بدور الفتاة ذات القرط اللؤلؤي. ترشحت عن هذا الدور للعديد من الجوائز ومن بينها جائزة الجولدن جلوب وجائزة البافتا لأفضل ممثلة في دور رئيسي.
جدير بالذكر أنه في عام 2014، قام عالم الفيزياء الفضائية فينسنت إك (بالهولندية: Vincent Icke) بطرح شكوكٍ حول ماهية المادة المكونة للقرط، ويدعي بأنها على الأغلب من القصدير المصقول وليس من اللؤلؤ نظراً للحجم الكبير للقرط وشكله ولانعكاسه البراق.
أخيراً
يخيل لي أن نظرة الأصل أكثر وقعاً وتعبيراً عن نظرة التقليد (التمثيل)، فهي نظرة تحمل معاني كثيرة متداخلها أجلاها التأرجح بين الحزن والفرح، جانب من الوجه منير يعبر عن الفرح وآخر مظلم يعبر عن الحزن.
كما ألهمت الرواية انتاج فيلم عام 2003 ومسرحية عام 2008 يحملان الاسم نفسه. وقد قامت الممثلة "سكارليت جوهانسون" بدور الفتاة ذات القرط اللؤلؤي. ترشحت عن هذا الدور للعديد من الجوائز ومن بينها جائزة الجولدن جلوب وجائزة البافتا لأفضل ممثلة في دور رئيسي.
جدير بالذكر أنه في عام 2014، قام عالم الفيزياء الفضائية فينسنت إك (بالهولندية: Vincent Icke) بطرح شكوكٍ حول ماهية المادة المكونة للقرط، ويدعي بأنها على الأغلب من القصدير المصقول وليس من اللؤلؤ نظراً للحجم الكبير للقرط وشكله ولانعكاسه البراق.
أخيراً
يخيل لي أن نظرة الأصل أكثر وقعاً وتعبيراً عن نظرة التقليد (التمثيل)، فهي نظرة تحمل معاني كثيرة متداخلها أجلاها التأرجح بين الحزن والفرح، جانب من الوجه منير يعبر عن الفرح وآخر مظلم يعبر عن الحزن.