المصدر -
تشهد أسواق منطقة جازان هذه الأيام أقبالًا كبيرًا من المتسوقين؛ استعدادًا لشهر رمضان المبارك وشراء المستلزمات من مواد غذائية وأواني منزلية بأنواعها من معدنية، بلاستيكية، وزجاجية.
وفي جولة “غرب” بسوق صبيا، قال محسن علي عداوي: “تشهد أسواق الأواني المنزلية في هذه الفترة حالة من الإنتعاش؛ حيث تصل نسبة المبيعات بنسبة 90% مع اقتراب شهر رمضان المبارك”.
وأضاف: “على الرغم من أن الأواني المنزلية متوفرة طوال العام، إلا أن أسواقها تكتظ بالمشترين في هذه الآونة”، مبينًا أنها “أصبحت عادة في كل عام ومع دخول شهر رمضان المبارك”.
من جانبه، ذكر علي شويش، أن مبيعات شهر شعبان رمضان مربحة بنسبة كبيرة ولا يقتصر الشراء على نوع واحد بل تلجأ السيدات إلى شراء كل أنواع الأواني المنزلية وخاصة البلاستيكية والزجاجية ويعرض أصحاب المحلات التجارية أشكال تناسب ديكورات المنزل وأطقم بمناظر جذابة، وهذا هو المطلوب.
وتابع “شويش”: “يتجه أغلب النساء إلى شراء الأواني المزخرفة والمنقوشة برسومات تعبر عن التراث الرمضاني”، مشيرًا إلى أن الأقبال على الشراء من المولات التجارية الكبرى والمراكز التجارية لتنوع وتوفير كل ما تحتاجه الأسرة وربة المنزل والسيدات وكذا الإستفادة من العروض التي تقدمها هذه الأسواق.
بدوره، تحدث عمر رقواني، قائلًا: “ليس كل الأسر تشترى الأواني المنزلية هذه الأيام من المحلات وهناك من يشترى الأواني الفخارية التراثية كالمغشي والسياسي والجفرة التي تخصص لطهي الشربة في الميفا المصنوع من الفخار والحجر والطين حيث تشهد أسواق الأواني الفخارية إقبالًا كثيفًا من محبي وعشاق التراث.
وفي السياق ذاته تشهد مستودعات الجملة والمواد الغذائية إقبالًا من المتسوقين لشراء بعض المواد الغذائية مثل المكرونة والشوربة وبعض أنواع العصيرات مثل الفيمتو والتانج وغيرها من المواد الغذائية.
ولا يكتفون بذلك بل أيضًا يشترون من المراكز التجارية الكبرى بعض المواد التي لاتوجد وتتوفر في المستودعات ومحلات الجملة كالدجاج واللحم المفروم والبهارات والخضار وأنواع من العصيرات والشعيرية ومواد صنع المعجنات والحلويات والأجبان وغيرها.
ولاحظت “غرب” اصطحاب بعض الأسر أطفالها للتسوق ومشاركتهم في التبضع والشراء.
وفي جولة “غرب” بسوق صبيا، قال محسن علي عداوي: “تشهد أسواق الأواني المنزلية في هذه الفترة حالة من الإنتعاش؛ حيث تصل نسبة المبيعات بنسبة 90% مع اقتراب شهر رمضان المبارك”.
وأضاف: “على الرغم من أن الأواني المنزلية متوفرة طوال العام، إلا أن أسواقها تكتظ بالمشترين في هذه الآونة”، مبينًا أنها “أصبحت عادة في كل عام ومع دخول شهر رمضان المبارك”.
من جانبه، ذكر علي شويش، أن مبيعات شهر شعبان رمضان مربحة بنسبة كبيرة ولا يقتصر الشراء على نوع واحد بل تلجأ السيدات إلى شراء كل أنواع الأواني المنزلية وخاصة البلاستيكية والزجاجية ويعرض أصحاب المحلات التجارية أشكال تناسب ديكورات المنزل وأطقم بمناظر جذابة، وهذا هو المطلوب.
وتابع “شويش”: “يتجه أغلب النساء إلى شراء الأواني المزخرفة والمنقوشة برسومات تعبر عن التراث الرمضاني”، مشيرًا إلى أن الأقبال على الشراء من المولات التجارية الكبرى والمراكز التجارية لتنوع وتوفير كل ما تحتاجه الأسرة وربة المنزل والسيدات وكذا الإستفادة من العروض التي تقدمها هذه الأسواق.
بدوره، تحدث عمر رقواني، قائلًا: “ليس كل الأسر تشترى الأواني المنزلية هذه الأيام من المحلات وهناك من يشترى الأواني الفخارية التراثية كالمغشي والسياسي والجفرة التي تخصص لطهي الشربة في الميفا المصنوع من الفخار والحجر والطين حيث تشهد أسواق الأواني الفخارية إقبالًا كثيفًا من محبي وعشاق التراث.
وفي السياق ذاته تشهد مستودعات الجملة والمواد الغذائية إقبالًا من المتسوقين لشراء بعض المواد الغذائية مثل المكرونة والشوربة وبعض أنواع العصيرات مثل الفيمتو والتانج وغيرها من المواد الغذائية.
ولا يكتفون بذلك بل أيضًا يشترون من المراكز التجارية الكبرى بعض المواد التي لاتوجد وتتوفر في المستودعات ومحلات الجملة كالدجاج واللحم المفروم والبهارات والخضار وأنواع من العصيرات والشعيرية ومواد صنع المعجنات والحلويات والأجبان وغيرها.
ولاحظت “غرب” اصطحاب بعض الأسر أطفالها للتسوق ومشاركتهم في التبضع والشراء.