المصدر - تشهد الأسواق الشعبية الرمضانية في منطقه جازان، حركة تجارية لافتة وازدحاماً مرورياًمن أول يوم من أيام شهر رمضان كل عام، حيث يحرص المتسوقون بعد صلاة العصر على الذهاب إلى هذه الأسواق وشراء العديد من المأكولات الشعبية التي يقدمها الباعة خلال شهر رمضان.
عدسة ” غرب ” تجولت في سوق صبيا، واستطلعت آراء المتسوقين:
قال علي محمد عطية في رمضان والذي يحل علينا بعد 4ايام عادةً: ” أخرج بعد صلاة العصر وأتجه إلى سوق صبيا، وهو سوق شعبي قديم من أجل شراء بعض الأكلات الرمضانية الشعبية وبعض الوجبات مثل ” الحلبة واللحوح والفجل والخمير ولحم الحنيذ والسوبيا وبعض العصائر الطازجة وبعض أنواع الحلويات والزلابية والفول (فول الجرة) ” .
وأضاف عطية، رغم أن ربات البيوت يعددن معظم الوجبات الا انه لاغني لنا عن التسوق وشراء بعض الأكلات التي يصعب اعدادها في البيت مثل اللحوح والزلابية الشعبية وهناك ربات منازل يقمن بأعدادها في المنزل ويقمن ربات المنازل بأعداد المغش والخمير في الميفا "التنور"والذي يعتبر وجبات رئيسة في رمضان في الأفطار خاصة وكذا الحيسية والتي مصنوعة من الفخار ومخصصة للخمير المطحون ويرش عليه اللحم والخضار
في سياق متصل تحدث محسن علي عداوي قائلاً: ” ما أن تنتهي صلاة العصر حتى يذهب الجميع إلى هذه الأسواق الرمضانية الشعبية ولكن تشهد بعض الأوقات ازدحاماً مرورياً في الشارع المتجه إلى هذا السوق الشعبي، وأيضاً وجود الباعة المتجولين على الشارع العام مما قد يسبب ازدحاماً خفيفاً ” . خاصة سوق الإسماك والخضار والأكلات الشعبية
فيما طالب المتسوقون من الجهات المختصة بإرسال بعض الفرق الرقابية في رمضان على الباعة وأيضاً بإبعاد الباعة المتجولين والمفترشين في الشارع العام لمنع الازدحام والذي يتكرر كل عام.واضاف احمد مريع عادةً ومن خلال الشهور الماضية نجد الإقبال ضعيف لان الناس أصبحو يعدون الأكلات في منازلهم وهي أفضل من الجاهز عدا بعض الأكلات الشعبية كالزلابية واللحوح والحلبة .
.وأردف عمر رقواني لأيام شهر رمضان في جازان نكهة خاصة حيث تشتهر وتتميز المنطقة بأكلاتها الخاصة في رمضان فقط وكذا روح الألفة بين الجيران وتبادلهم للأكلات خاصة الأفطار وهذه عادة منذ مئات السنين وللتسوق طعم أخر وتنتعش الأسواق والحركة من بعد الظهر حتي المغرب
عدسة ” غرب ” تجولت في سوق صبيا، واستطلعت آراء المتسوقين:
قال علي محمد عطية في رمضان والذي يحل علينا بعد 4ايام عادةً: ” أخرج بعد صلاة العصر وأتجه إلى سوق صبيا، وهو سوق شعبي قديم من أجل شراء بعض الأكلات الرمضانية الشعبية وبعض الوجبات مثل ” الحلبة واللحوح والفجل والخمير ولحم الحنيذ والسوبيا وبعض العصائر الطازجة وبعض أنواع الحلويات والزلابية والفول (فول الجرة) ” .
وأضاف عطية، رغم أن ربات البيوت يعددن معظم الوجبات الا انه لاغني لنا عن التسوق وشراء بعض الأكلات التي يصعب اعدادها في البيت مثل اللحوح والزلابية الشعبية وهناك ربات منازل يقمن بأعدادها في المنزل ويقمن ربات المنازل بأعداد المغش والخمير في الميفا "التنور"والذي يعتبر وجبات رئيسة في رمضان في الأفطار خاصة وكذا الحيسية والتي مصنوعة من الفخار ومخصصة للخمير المطحون ويرش عليه اللحم والخضار
في سياق متصل تحدث محسن علي عداوي قائلاً: ” ما أن تنتهي صلاة العصر حتى يذهب الجميع إلى هذه الأسواق الرمضانية الشعبية ولكن تشهد بعض الأوقات ازدحاماً مرورياً في الشارع المتجه إلى هذا السوق الشعبي، وأيضاً وجود الباعة المتجولين على الشارع العام مما قد يسبب ازدحاماً خفيفاً ” . خاصة سوق الإسماك والخضار والأكلات الشعبية
فيما طالب المتسوقون من الجهات المختصة بإرسال بعض الفرق الرقابية في رمضان على الباعة وأيضاً بإبعاد الباعة المتجولين والمفترشين في الشارع العام لمنع الازدحام والذي يتكرر كل عام.واضاف احمد مريع عادةً ومن خلال الشهور الماضية نجد الإقبال ضعيف لان الناس أصبحو يعدون الأكلات في منازلهم وهي أفضل من الجاهز عدا بعض الأكلات الشعبية كالزلابية واللحوح والحلبة .
.وأردف عمر رقواني لأيام شهر رمضان في جازان نكهة خاصة حيث تشتهر وتتميز المنطقة بأكلاتها الخاصة في رمضان فقط وكذا روح الألفة بين الجيران وتبادلهم للأكلات خاصة الأفطار وهذه عادة منذ مئات السنين وللتسوق طعم أخر وتنتعش الأسواق والحركة من بعد الظهر حتي المغرب
