المصدر -
تستعد العاصمة الرياض لاستضافة أول قمة عن مستقبل الابتكار بالتعلم الذكي و التعليم الالكتروني تقام في المملكة العربية السعودية لأول مرة.
وستنطلق الفعالية بمشيئة الله تعالى في مركز الملك عبدالله المالي بالرياض (KAFD ) بقاعة المؤتمرات في يوم الاربعاء 1 مايو م 2019 الموافق 26 شعبان 1440 هـ وسنتطلق فعاليات القمة في الساعة 12 ظهراً وتستمر حتى السابعة مساءً ، وتعد قمة انوكسيرا Innoxera أكبر حدث رائد يعنى بتقنيات التعليم EdTech بالشرق الاوسط. سيكون بالقمة اكثر من ٢٠ متحدث و خبير محلي و عالمي بالمجال من اكثر من ١٠ دول و ستعرض العديد من التقنيات الحديثة التي تفيد التعليم ومن أبرزها تقنيات الذكاء الاصطناعي وأثره في تطوير التعليم .
ويعتبر محتوى القمة متوافق مع أحد أهم مسارات رؤية المملكة 2030 وهو مسار التحول الرقمي لاسيما في قطاع التعليم احد أهم القطاعات في بالوطن.
وتشكل اقامة هذا الحدث في وسط المملكة دليل على ان السعودية دولة سباقة ورائدة في تبني أحدث التقنيات وتطويرها على مستوى المنطقة .
والجدير بالذكر ان هذا الحدث الهام الذي ترعاه و تنظمه شركة كلاسيرا العالمية للتعلم الذكي يأتي بالتعاون مع كبرى الشركات العالمية مثل مايكروسوفت وأنتل والعديد من الشركات ذات الاهتمام المشترك ، مما يدل على اهتمام الشركات العالمية بسوق المملكة كسوق رائد في تبني اخر ما توصلت له التقنية.
وستنطلق الفعالية بمشيئة الله تعالى في مركز الملك عبدالله المالي بالرياض (KAFD ) بقاعة المؤتمرات في يوم الاربعاء 1 مايو م 2019 الموافق 26 شعبان 1440 هـ وسنتطلق فعاليات القمة في الساعة 12 ظهراً وتستمر حتى السابعة مساءً ، وتعد قمة انوكسيرا Innoxera أكبر حدث رائد يعنى بتقنيات التعليم EdTech بالشرق الاوسط. سيكون بالقمة اكثر من ٢٠ متحدث و خبير محلي و عالمي بالمجال من اكثر من ١٠ دول و ستعرض العديد من التقنيات الحديثة التي تفيد التعليم ومن أبرزها تقنيات الذكاء الاصطناعي وأثره في تطوير التعليم .
ويعتبر محتوى القمة متوافق مع أحد أهم مسارات رؤية المملكة 2030 وهو مسار التحول الرقمي لاسيما في قطاع التعليم احد أهم القطاعات في بالوطن.
وتشكل اقامة هذا الحدث في وسط المملكة دليل على ان السعودية دولة سباقة ورائدة في تبني أحدث التقنيات وتطويرها على مستوى المنطقة .
والجدير بالذكر ان هذا الحدث الهام الذي ترعاه و تنظمه شركة كلاسيرا العالمية للتعلم الذكي يأتي بالتعاون مع كبرى الشركات العالمية مثل مايكروسوفت وأنتل والعديد من الشركات ذات الاهتمام المشترك ، مما يدل على اهتمام الشركات العالمية بسوق المملكة كسوق رائد في تبني اخر ما توصلت له التقنية.