المصدر -
أنهت بلدية محافظة القطيف الدراسات الخاصة لـ 72 فرصة استثمارية متنوعة شاملة تطوير مواقع وواجهات بحرية وأسواق مركزية، وعدد من العناصر الجاذبة المتنوعة لتلبي احتياجات ومتطلبات المجتمع والمنطقة المحيطة، وإثراء الخريطة الاستثمارية في المحافظة.
وأوضح رئيس بلدية محافظة القطيف المهندس محمد بن عبد المحسن الحسيني، أن خطة البلدية الاستثمارية لهذا العام تعد الأكبر من حيث عدد الفرص والمساحات وتنوع الأنشطة التي تشمل الأنشطة السياحية والترفيهية والتجارية والخدمية، داعيا رجال الأعمال والمهتمين استغلال هذه الفرص والدخول فيها.
ونوه إلى أن المشاريع تتميز بمواقعها الجاذبة وبمقومات مكانية وبيئية وبحرية يمكن الاستفادة منها في تطوير البيئة العمرانية وخلق بيئة ترفيهية حيوية مميزة في محافظة القطيف، مؤكدا تضمن الخطة لمواقع بأنشطة ترفيهية، وملاهي مائية، ومسطحات خضراء، وجلسات خارجية بهندسة معمارية عصرية، مشيرا إلى أن هذه المشاريع تشمل كافة مدن وقرى المحافظة، وتستهدف جميع شرائح المجتمع.
وقال المهندس الحسيني: إن هذه المشاريع لها فائدة كبيرة على الصعيد الاجتماعي والاقتصادي والتنموي والسياحي، كما أنها تبتكر فرصا استثمارية متنوعة تصب في خدمة الوطن والمواطن، وتعزز المزيد من فرص العمل في مجالات عدة منها السياحي والترفيهي وغيرها، وتزيد من مستوى الخدمات في البنى التحتية في الواجهة البحرية، لافتا إلى أن هذه المشاريع تعد من أهم عناصر التنمية المستدامة في عموم المناطق.
واعتبر مثل هذا المشروع منطقة ترفيهية وسياحية مفتوحة تتضمن أنشطة جاذبة، منها المطاعم، والبوفيهات، ما يلبي حاجة المحافظة لمثل هذه الخدمات، مع التقيد بما ورد في الأنظمة والتعليمات الخاصة باستثمار الأراضي الساحلية ومراعاة ضوابط أنسنة المدن وإبقاء الشواطئ مفتوحة للعامة، للارتقاء بمستوى الخدمات في المحافظة.
وأوضح رئيس بلدية محافظة القطيف المهندس محمد بن عبد المحسن الحسيني، أن خطة البلدية الاستثمارية لهذا العام تعد الأكبر من حيث عدد الفرص والمساحات وتنوع الأنشطة التي تشمل الأنشطة السياحية والترفيهية والتجارية والخدمية، داعيا رجال الأعمال والمهتمين استغلال هذه الفرص والدخول فيها.
ونوه إلى أن المشاريع تتميز بمواقعها الجاذبة وبمقومات مكانية وبيئية وبحرية يمكن الاستفادة منها في تطوير البيئة العمرانية وخلق بيئة ترفيهية حيوية مميزة في محافظة القطيف، مؤكدا تضمن الخطة لمواقع بأنشطة ترفيهية، وملاهي مائية، ومسطحات خضراء، وجلسات خارجية بهندسة معمارية عصرية، مشيرا إلى أن هذه المشاريع تشمل كافة مدن وقرى المحافظة، وتستهدف جميع شرائح المجتمع.
وقال المهندس الحسيني: إن هذه المشاريع لها فائدة كبيرة على الصعيد الاجتماعي والاقتصادي والتنموي والسياحي، كما أنها تبتكر فرصا استثمارية متنوعة تصب في خدمة الوطن والمواطن، وتعزز المزيد من فرص العمل في مجالات عدة منها السياحي والترفيهي وغيرها، وتزيد من مستوى الخدمات في البنى التحتية في الواجهة البحرية، لافتا إلى أن هذه المشاريع تعد من أهم عناصر التنمية المستدامة في عموم المناطق.
واعتبر مثل هذا المشروع منطقة ترفيهية وسياحية مفتوحة تتضمن أنشطة جاذبة، منها المطاعم، والبوفيهات، ما يلبي حاجة المحافظة لمثل هذه الخدمات، مع التقيد بما ورد في الأنظمة والتعليمات الخاصة باستثمار الأراضي الساحلية ومراعاة ضوابط أنسنة المدن وإبقاء الشواطئ مفتوحة للعامة، للارتقاء بمستوى الخدمات في المحافظة.
