المصدر -
اعتمد صاحب السمو الملكي الأمير عبد العزيز بن سعود بن نايف بن عبد العزيز وزير الداخلية الخطة العامة لتدابير الدفاع المدني في حالات الطوارئ بالعاصمة المقدسة والمدينة المنورة، خلال شهر رمضان المبارك لهذا العام.
ووجه سموه جميع الجهات الحكومية المشاركة بتنفيذ أعمال الدفاع المدني في حالات الطوارئ برفع استعداداتها واتخاذ كل ما تتطلبه مهامها من تدابير إضافية للمحافظة على أمن وسلامة قاصدي الحرمين الشريفين خلال شهر رمضان المبارك.
أوضح ذلك معالي مدير عام الدفاع المدني الفريق سليمان بن عبد الله العمرو، الذي أكد أن سمو الأمير عبد العزيز بن سعود يتابع جميع مراحل استعدادات الدفاع المدني وتدابيره الوقائية للمحافظة على سلامة قاصدي الحرمين الشريفين والتعامل المهني السريع مع أي حالات قد تؤثر عليهم.
وبين أن الخطة تشمل التدابير الوقائية باتخاذ مجمل الإجراءات التنظيمية التي تحد من الأسباب المؤثرة على سلامة المعتمرين والزوار، ونشر ثقافة السلامة بينهم والقائمين على خدماتهم وتعريفهم بالمخاطر المحتملة عند ارتفاع كثافة الحشود في الحرمين الشريفين وساحاتها الخارجية والطرق المؤدية إليها، وغيرها من الأخطاء الفردية التي قد تحدث في أماكن الإقامة.
وأكد الفريق العمرو جاهزية جميع وحدات ومراكز الدفاع المدني بالعاصمة المقدسة والمدينة المنورة وكذلك فرق الدعم والاسناد للتعامل مع أي أسباب أو حالات تدعو للتدخل والتعامل معها بالسرعة المطلوبة ، والحد من الأضرار الناجمة عنها حال حدوثها – لا قدر الله – ، وتكثيف الجولات التفتيشية على جميع المنشآت والمواقع التي يرتادها المعتمرون والزوار لضبط أي مخالفات بها والعمل على معالجتها، وتوفير كل ما يلزم من المعدات والآليات والتي تتمركز في المناطق المركزية بمحيط المسجد الحرام ، إلى جانب تحديد المواقع اللازمة لتنفيذ خطط الإخلاء والإيواء في الحالات التي تتطلب ذلك .
ووجه سموه جميع الجهات الحكومية المشاركة بتنفيذ أعمال الدفاع المدني في حالات الطوارئ برفع استعداداتها واتخاذ كل ما تتطلبه مهامها من تدابير إضافية للمحافظة على أمن وسلامة قاصدي الحرمين الشريفين خلال شهر رمضان المبارك.
أوضح ذلك معالي مدير عام الدفاع المدني الفريق سليمان بن عبد الله العمرو، الذي أكد أن سمو الأمير عبد العزيز بن سعود يتابع جميع مراحل استعدادات الدفاع المدني وتدابيره الوقائية للمحافظة على سلامة قاصدي الحرمين الشريفين والتعامل المهني السريع مع أي حالات قد تؤثر عليهم.
وبين أن الخطة تشمل التدابير الوقائية باتخاذ مجمل الإجراءات التنظيمية التي تحد من الأسباب المؤثرة على سلامة المعتمرين والزوار، ونشر ثقافة السلامة بينهم والقائمين على خدماتهم وتعريفهم بالمخاطر المحتملة عند ارتفاع كثافة الحشود في الحرمين الشريفين وساحاتها الخارجية والطرق المؤدية إليها، وغيرها من الأخطاء الفردية التي قد تحدث في أماكن الإقامة.
وأكد الفريق العمرو جاهزية جميع وحدات ومراكز الدفاع المدني بالعاصمة المقدسة والمدينة المنورة وكذلك فرق الدعم والاسناد للتعامل مع أي أسباب أو حالات تدعو للتدخل والتعامل معها بالسرعة المطلوبة ، والحد من الأضرار الناجمة عنها حال حدوثها – لا قدر الله – ، وتكثيف الجولات التفتيشية على جميع المنشآت والمواقع التي يرتادها المعتمرون والزوار لضبط أي مخالفات بها والعمل على معالجتها، وتوفير كل ما يلزم من المعدات والآليات والتي تتمركز في المناطق المركزية بمحيط المسجد الحرام ، إلى جانب تحديد المواقع اللازمة لتنفيذ خطط الإخلاء والإيواء في الحالات التي تتطلب ذلك .