تحت الرعاية السامية لرئيس جمهورية غينيا بيساو:
المصدر -
*** انطلقت اليوم احتفالية بيساو عاصمة للثقافة الإسلامية لعام 2019، عن المنطقة الأفريقية، في حفل رسمي أقيم في مدينة بيساو عاصمة جمهورية غينيا بيساو، تحت الرعاية السامية لرئيس جمهورية غينيا بيساو، وترأسه وزير التربية والتعليم العالي والعلوم والشباب والثقافة والرياضة الغيني، الدكتور كاميلوسيمونس بريرا، وحضره كاتب الدولة للشباب والثقافة والرياضة السيد فرناندو دياس ، وعمدة* مدينة بيساو ، السيد لويس سيلفا ميلو ، والمراسل الوطني للإيسيسكو في بيساو ، عضو المجلس التنفيذي للإيسيسكو السيد باتي جالو ، والسيد نجيب الغياتي ، مدير الثقافة ، ممثل المدير العام للإيسيسكو الدكتور عبد العزيز بن عثمان التويجري في الاحتفالية ، وعدد من الشخصيات الوطنية والإقليمية والدولية، في مجال الثقافة والمحافظة على التراث، والفنون والآداب، إضافة إلى ممثلي عدد من المنظمات الدولية والعاملين في المجتمع المدني من العالم العربي والإسلامي والإفريقي.
*** وفي هذه المناسبة ، سلم ممثل الإيسيسكو لوزير التربية والتعليم العالي والعلوم والشباب والثقافة والرياضة الغيني درع الاحتفالية الذي أهداه المدير العام للإيسيسكو لفخامة الرئيس الغيني السيد*جوزي ماريو فاز.*كما ألقى* بالنيابة الكلمة التي وجهها المدير العام للإيسيسكو للمشاركين في الحفل.
**** **يذكر أن وزارة التربية والتعليم العالي والشباب والثقافة والرياضة، في حكومة جمهورية غينيا بيساو أشرفت على تنظيم الحفل *بالتنسيق مع الإيسيسكو . وكان من بين أهداف الاحتفالية تخليد الأمجاد الثقافية والحضارية لمدينة بيساو، نظرا لما قدمته عبر الزمن في خدمة الثقافة والآداب والفنون والعلوم والمعارف الإسلامية ، وتقديم الصورة الحقيقية لمدينة بيساو عاصمة التعايش من خلال إبراز المضامين الثقافية والقيم الإنسانية لها.
**** كما تجدر الإشارة إلى أن برنامج عواصم الثقافة الإسلامية الذي تشرف الإيسيسكو على تنفيذه بالتنسيق والتعاون مع الدول الأعضاء، يهدف إلى تعزيز الوحدة الثقافية للشعوب الإسلامية، وتقوية علاقات التعاون الثقافي الشامل بين الدول الأعضاء في منظمة التعاون الإسلامي، وتعميق المفهوم الشامل للتضامن الإسلامي متعدد المجالات، ويروم تجديدَ عطاء الحضارة الإسلامية، والتعريفَ بتراثها الفكري والعلمي والثقافي والإبداعي.*وقد اعتمد المؤتمر الإسلامي التاسع لوزراء الثقافة*) مسقط .نوفمبر 2015( برنامج عواصم الثقافة الإسلامية في نسخته الجديدة للسنوات (2015-2025)، والذي يضم خمساً وثلاثين عاصمة، موزعة عبر دول العالم الإسلامي. وخلال سنة 2019 يتم الاحتفاء بعواصم الثقافة الإسلامية التالية :* القدس الشريف في دولة فلسطين ، وتونس في الجمهورية التونسية ، وبندر سيريبغاوان في بروناي دار السلام ، وبيساو في جمهورية غينيا بيساو.
*** انطلقت اليوم احتفالية بيساو عاصمة للثقافة الإسلامية لعام 2019، عن المنطقة الأفريقية، في حفل رسمي أقيم في مدينة بيساو عاصمة جمهورية غينيا بيساو، تحت الرعاية السامية لرئيس جمهورية غينيا بيساو، وترأسه وزير التربية والتعليم العالي والعلوم والشباب والثقافة والرياضة الغيني، الدكتور كاميلوسيمونس بريرا، وحضره كاتب الدولة للشباب والثقافة والرياضة السيد فرناندو دياس ، وعمدة* مدينة بيساو ، السيد لويس سيلفا ميلو ، والمراسل الوطني للإيسيسكو في بيساو ، عضو المجلس التنفيذي للإيسيسكو السيد باتي جالو ، والسيد نجيب الغياتي ، مدير الثقافة ، ممثل المدير العام للإيسيسكو الدكتور عبد العزيز بن عثمان التويجري في الاحتفالية ، وعدد من الشخصيات الوطنية والإقليمية والدولية، في مجال الثقافة والمحافظة على التراث، والفنون والآداب، إضافة إلى ممثلي عدد من المنظمات الدولية والعاملين في المجتمع المدني من العالم العربي والإسلامي والإفريقي.
*** وفي هذه المناسبة ، سلم ممثل الإيسيسكو لوزير التربية والتعليم العالي والعلوم والشباب والثقافة والرياضة الغيني درع الاحتفالية الذي أهداه المدير العام للإيسيسكو لفخامة الرئيس الغيني السيد*جوزي ماريو فاز.*كما ألقى* بالنيابة الكلمة التي وجهها المدير العام للإيسيسكو للمشاركين في الحفل.
**** **يذكر أن وزارة التربية والتعليم العالي والشباب والثقافة والرياضة، في حكومة جمهورية غينيا بيساو أشرفت على تنظيم الحفل *بالتنسيق مع الإيسيسكو . وكان من بين أهداف الاحتفالية تخليد الأمجاد الثقافية والحضارية لمدينة بيساو، نظرا لما قدمته عبر الزمن في خدمة الثقافة والآداب والفنون والعلوم والمعارف الإسلامية ، وتقديم الصورة الحقيقية لمدينة بيساو عاصمة التعايش من خلال إبراز المضامين الثقافية والقيم الإنسانية لها.
**** كما تجدر الإشارة إلى أن برنامج عواصم الثقافة الإسلامية الذي تشرف الإيسيسكو على تنفيذه بالتنسيق والتعاون مع الدول الأعضاء، يهدف إلى تعزيز الوحدة الثقافية للشعوب الإسلامية، وتقوية علاقات التعاون الثقافي الشامل بين الدول الأعضاء في منظمة التعاون الإسلامي، وتعميق المفهوم الشامل للتضامن الإسلامي متعدد المجالات، ويروم تجديدَ عطاء الحضارة الإسلامية، والتعريفَ بتراثها الفكري والعلمي والثقافي والإبداعي.*وقد اعتمد المؤتمر الإسلامي التاسع لوزراء الثقافة*) مسقط .نوفمبر 2015( برنامج عواصم الثقافة الإسلامية في نسخته الجديدة للسنوات (2015-2025)، والذي يضم خمساً وثلاثين عاصمة، موزعة عبر دول العالم الإسلامي. وخلال سنة 2019 يتم الاحتفاء بعواصم الثقافة الإسلامية التالية :* القدس الشريف في دولة فلسطين ، وتونس في الجمهورية التونسية ، وبندر سيريبغاوان في بروناي دار السلام ، وبيساو في جمهورية غينيا بيساو.