المصدر -
نشأ الداعشي عبدالله الحميدي، على الفكر المتطرف منذ صغره، ولم يخالف منهاج والده «حمد بن عبدالله بن إبراهيم الحميدي» أحد منظري الفكر التكفيري لتنظيم القاعدة الإرهابي والمقبوض عليه عام 2005.
وكان والده قد أعدم في يناير 2016، بعد أن قبض عليه في مواجهة بمحافظة الرس عام 2005، في عملية اعتبرت الأطول في مدة المواجهة التي استمرت قرابة الأربعة أيام، وحرص أفراد التنظيم على حمايتهم ومحاولة تخليصهم، وانتهت بمقتل 14 مطلوباً واعتقال 6 آخرين بينهم الحميدي.
واشتهر حمد الحميدي بكونه من المنظرين الأساسيين لتنظيم القاعدة في السعودية، أفتى بتحريم كثير من الأمور، مثل الالتحاق بالوظائف المدنية والعسكرية، وإلحاق الأبناء بالتعليم العام.
أعدم “حمد الحميدي” في عام ٢٠١٦ مع ٤٧ متورطا في اعتناق المنهج التكفيري المشتمل على عقائد الخوارج المخالف للكتاب والسنة وإجماع سلف الأمة ونشره بأساليب مضللة والترويج له بوسائل متنوعة، والانتماء لتنظيمات إرهابية، وتنفيذ مخططاتهم الإجرامية.
ووجهت إليه اتهامات مع آخرين باستهداف مقارّ الأجهزة الأمنية والعسكرية من خلال: تفجير «مبنى الإدارة العامة للمرور» بمدينة الرياض بتاريخ 2/3/1425، والتفجيرين اللذين استهدفا مقر «وزارة الداخلية» ومقر «قوات الطوارئ» بتاريخ 17/11/1425هـ، ما أدى إلى استشهاد عدد من رجال الأمن والمواطنين.
وأفتى “الحميدي” بما أسماه بـ«جهاد المطلوبين وحقهم في الدفاع عن النفس» و«الجهاد لمناصرة المجاهدين من أوجب الواجبات وأعظم القربات»، لإباحة قتل عناصر الأمن والمباحث.
وغرز الأب تلك الأفكار المسمومة في نفس ابنه الموقوف عبدالله حمد عبدالله الحميدي والتي تشرّبها ليعيش في الفكر التكفيري.
وكان والده قد أعدم في يناير 2016، بعد أن قبض عليه في مواجهة بمحافظة الرس عام 2005، في عملية اعتبرت الأطول في مدة المواجهة التي استمرت قرابة الأربعة أيام، وحرص أفراد التنظيم على حمايتهم ومحاولة تخليصهم، وانتهت بمقتل 14 مطلوباً واعتقال 6 آخرين بينهم الحميدي.
واشتهر حمد الحميدي بكونه من المنظرين الأساسيين لتنظيم القاعدة في السعودية، أفتى بتحريم كثير من الأمور، مثل الالتحاق بالوظائف المدنية والعسكرية، وإلحاق الأبناء بالتعليم العام.
أعدم “حمد الحميدي” في عام ٢٠١٦ مع ٤٧ متورطا في اعتناق المنهج التكفيري المشتمل على عقائد الخوارج المخالف للكتاب والسنة وإجماع سلف الأمة ونشره بأساليب مضللة والترويج له بوسائل متنوعة، والانتماء لتنظيمات إرهابية، وتنفيذ مخططاتهم الإجرامية.
ووجهت إليه اتهامات مع آخرين باستهداف مقارّ الأجهزة الأمنية والعسكرية من خلال: تفجير «مبنى الإدارة العامة للمرور» بمدينة الرياض بتاريخ 2/3/1425، والتفجيرين اللذين استهدفا مقر «وزارة الداخلية» ومقر «قوات الطوارئ» بتاريخ 17/11/1425هـ، ما أدى إلى استشهاد عدد من رجال الأمن والمواطنين.
وأفتى “الحميدي” بما أسماه بـ«جهاد المطلوبين وحقهم في الدفاع عن النفس» و«الجهاد لمناصرة المجاهدين من أوجب الواجبات وأعظم القربات»، لإباحة قتل عناصر الأمن والمباحث.
وغرز الأب تلك الأفكار المسمومة في نفس ابنه الموقوف عبدالله حمد عبدالله الحميدي والتي تشرّبها ليعيش في الفكر التكفيري.