المصدر - يرعى صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن بندر بن عبدالعزيز أمير منطقة الرياض ، الحفل الختامي لجائزة جامعة الملك سعود للتميز العلمي في دورتها الثامنة ويكرم الفائزين، وذلك يوم الأربعاء ١٩ شعبان ١٤٤٠هـ الموافق ٢٤ابريل ٢٠١٩م عند الساعة الواحدة والنصف ظهرًا في قاعة الشيخ حمد الجاسر ببهو الجامعة.
وكشف وكيل الجامعة للدراسات العليا والبحث العلمي رئيس اللجنة التنفيذية للجائزة الدكتور خالد بن ابراهيم الحميزي أن هذه الجائزة سنوية وتسعى لتهيئة مناخ فاعل للبحث العلمي المتميز والإبداع والابتكار وتعمل على تشجيع منسوبي الجامعة من الباحثين والطلاب وتحفيزهم على مزيد من التميز والإبداع والتنافس العلمي والارتقاء بمستوى مخرجات البحث العلمي بالجامعة كمًا ونوعًا.
وأضاف الحميزي: جاءت الجائزة لتخدم الهدف الأول من الخطة الاستراتيجية لجامعة الملك سعود المتعلق بالإجادة والتميز البحثي, من خلال رفع المستوى الأكاديمي والبحث العلمي والإبداعي الذي يخدم المجتمع ويسهم في تحقيق التميز في مختلف المجالات العلمية.
وتابع: أن البحث العلمي في جامعة الملك سعود أولوية من أولوياتها رسمته في رؤيتها ومثلته في رسالتها وضمنته في استراتيجيتها, فلم يعد مجرد عمل تقوم به الجامعة بل أصبح واقعًا ملموسًا, فأنشأت له وكالة تعنى بشؤونه وتدعم احتياجاته, وعمادة تنظم قنواته وتتابع منجزاته ومراكز تسير أموره, وشكلت الفرق البحثية في مختلف التخصصات وعززت الموارد المالية التي تغذيه وشجعت عليه وعززت علماءه الباحثين بجوائز تشجيعية وأوسمة فخرية واحتفالات مميزة, كل ذلك اعترافًا منها بضرورته لبناء مستقبل المملكة ونهضتها.
وقال عميد البحث العلمي أمين الجائزة الدكتور محمد بن ابراهيم الوابل: إن هذه الجائزة تأتي تتويجًا منظمًا للعمل البحثي في الجامعة للإرتقاء به جودةً وإنتاجًا, وتأتي هذا العام وقد أكملت 8 سنوات على انطلاقتها, وكان لها أثر إيجابي على الدورات السابقة من حيث زيادة الإنتاج العلمي والتقني وتحسين نوعيته وخلق منافسة علمية بين الباحثين للحصول عليها.
ونوه إلى أن الجائزة تتضمن ثمانية فروع تشمل: المسيرة العلمية, وجودة البحث العلمي, والنشر في مجلات النخبة, والشراكة البحثية المجتمعية, والابتكارات, والكتاب المؤلف, والمترجم, والتميز البحثي لطلبة الجامعة والمبتعث.
وكشف وكيل الجامعة للدراسات العليا والبحث العلمي رئيس اللجنة التنفيذية للجائزة الدكتور خالد بن ابراهيم الحميزي أن هذه الجائزة سنوية وتسعى لتهيئة مناخ فاعل للبحث العلمي المتميز والإبداع والابتكار وتعمل على تشجيع منسوبي الجامعة من الباحثين والطلاب وتحفيزهم على مزيد من التميز والإبداع والتنافس العلمي والارتقاء بمستوى مخرجات البحث العلمي بالجامعة كمًا ونوعًا.
وأضاف الحميزي: جاءت الجائزة لتخدم الهدف الأول من الخطة الاستراتيجية لجامعة الملك سعود المتعلق بالإجادة والتميز البحثي, من خلال رفع المستوى الأكاديمي والبحث العلمي والإبداعي الذي يخدم المجتمع ويسهم في تحقيق التميز في مختلف المجالات العلمية.
وتابع: أن البحث العلمي في جامعة الملك سعود أولوية من أولوياتها رسمته في رؤيتها ومثلته في رسالتها وضمنته في استراتيجيتها, فلم يعد مجرد عمل تقوم به الجامعة بل أصبح واقعًا ملموسًا, فأنشأت له وكالة تعنى بشؤونه وتدعم احتياجاته, وعمادة تنظم قنواته وتتابع منجزاته ومراكز تسير أموره, وشكلت الفرق البحثية في مختلف التخصصات وعززت الموارد المالية التي تغذيه وشجعت عليه وعززت علماءه الباحثين بجوائز تشجيعية وأوسمة فخرية واحتفالات مميزة, كل ذلك اعترافًا منها بضرورته لبناء مستقبل المملكة ونهضتها.
وقال عميد البحث العلمي أمين الجائزة الدكتور محمد بن ابراهيم الوابل: إن هذه الجائزة تأتي تتويجًا منظمًا للعمل البحثي في الجامعة للإرتقاء به جودةً وإنتاجًا, وتأتي هذا العام وقد أكملت 8 سنوات على انطلاقتها, وكان لها أثر إيجابي على الدورات السابقة من حيث زيادة الإنتاج العلمي والتقني وتحسين نوعيته وخلق منافسة علمية بين الباحثين للحصول عليها.
ونوه إلى أن الجائزة تتضمن ثمانية فروع تشمل: المسيرة العلمية, وجودة البحث العلمي, والنشر في مجلات النخبة, والشراكة البحثية المجتمعية, والابتكارات, والكتاب المؤلف, والمترجم, والتميز البحثي لطلبة الجامعة والمبتعث.