المصدر -
انتخب المؤتمر العام لرابطة الجامعات الإسلامية في دورته الحادية عشرة معالي الشيخ الدكتور محمد بن عبدالكريم العيسى رئيساً لرابطة الجامعات الإسلامية.
وتلقى معالي الشيخ العيسى تهاني أصحاب الفضيلة والمعالي مفتي وعلماء العالم الإسلامي ووزراء الشؤون الدينية ومدراء الجامعات الإسلامية بهذه المناسبة، سائلين الله تعالى له العون والتوفيق.
وكان المؤتمر قد ناقش تعديل بعض مواد نظامه الأساسي ولائحة عمل رابطة الجامعات الإسلامية، إلى جانب المصادقة على محضر الدورة السابقة التي استضافتها جامعة الإسكندرية العام الماضي.
وتجمع رابطة الجامعات الإسلامية التي تأسست عام 1969م تحت مظلتها كبرى الجامعات من مختلف أنحاء العالم، وتنشط في دعم البحث العلمي في مجال الدراسات الإسلامية، والتنسيق بين الجامعات الإسلامية ومناهجها الدراسية والسياسات التعليمية والبحثية بما يُحقق التقارب والتكامل فيما بينها، إلى جانب تقوية علاقة الجامعات بقضايا المجتمع، لتسهم بدورها في مواجهة مشكلات المجتمعات الإسلامية، ومواجهة الفكر المتطرف، كما تنسق الرابطة مع الجامعات الأخرى في كل ما يتصل بالأهداف المشتركة.
وتدرس رابطة الجامعات الإسلامية عقد اتفاقيات تعاون وتبادل مع كبرى الجامعات الغربية وجامعات في الشرق الأقصى خاصة ما يتعلق بالدراسات الحضارية والثقافية والحوار البيني وكذلك الدراسات الاستشراقية.
وتلقى معالي الشيخ العيسى تهاني أصحاب الفضيلة والمعالي مفتي وعلماء العالم الإسلامي ووزراء الشؤون الدينية ومدراء الجامعات الإسلامية بهذه المناسبة، سائلين الله تعالى له العون والتوفيق.
وكان المؤتمر قد ناقش تعديل بعض مواد نظامه الأساسي ولائحة عمل رابطة الجامعات الإسلامية، إلى جانب المصادقة على محضر الدورة السابقة التي استضافتها جامعة الإسكندرية العام الماضي.
وتجمع رابطة الجامعات الإسلامية التي تأسست عام 1969م تحت مظلتها كبرى الجامعات من مختلف أنحاء العالم، وتنشط في دعم البحث العلمي في مجال الدراسات الإسلامية، والتنسيق بين الجامعات الإسلامية ومناهجها الدراسية والسياسات التعليمية والبحثية بما يُحقق التقارب والتكامل فيما بينها، إلى جانب تقوية علاقة الجامعات بقضايا المجتمع، لتسهم بدورها في مواجهة مشكلات المجتمعات الإسلامية، ومواجهة الفكر المتطرف، كما تنسق الرابطة مع الجامعات الأخرى في كل ما يتصل بالأهداف المشتركة.
وتدرس رابطة الجامعات الإسلامية عقد اتفاقيات تعاون وتبادل مع كبرى الجامعات الغربية وجامعات في الشرق الأقصى خاصة ما يتعلق بالدراسات الحضارية والثقافية والحوار البيني وكذلك الدراسات الاستشراقية.
