المصدر -
سبعة أيام وتنطلق فعاليات مهرجان صيد الحريد السنوي بفرسان في منطقة جازان والجميع يترقب
سبعة أيام ويتوجه الجميع إلى "ساحل حصيص" بفرسان و صيد سمك الحريد في تظاهرة سنوية تشهدها المنطقة، ضمن فعاليات مهرجان صيد الحريد، الذي تنطلق فعالياته في الـ 20 من شهر شعبان الحالي.
وتجري الاستعدادات على قدم وساق في "فرسان" قبل حلول موعد نهاية رحلة أفواج سمك الحريد المقبلة مما وراء البحار، والتي تنتهي على شواطئ أرخبيل جزر فرسان، ويقف الجميع استعدادًا لتلك المناسبة السنوية.
ومنذ آلاف السنين مع دخول شهر إبريل، تحتفي جزر فرسان بمهرجان صيد سمك الحريد في طابع تقليدي متوارث وفي تظاهرة عالمية فريدة، بعدما أصدر الأمير محمد بن ناصر أمير منطقة جازان توجيهاته ليكون أحد أهم مهرجانات منطقة جازان.
وتستقبل المحافظة آلاف الزائرين من داخل المملكة وخارجها للاستمتاع بلحظات الصيد والسباق المثيرة في الشاطئ، حيث تأتي أسماك الحريد الأليفة على شكل مجموعات، وتستكين في ذلك الخليج الآمن، إذ تظهر بين شهري إبريل ومايو من كل عام، ويقيم الفرسانيون طقوسًا احتفاليةً من الموروث الشعبي.
وفي طريقة صيد الحريد، يجتمع الصيادون المهرة لصيده على مدار الأسبوع، وفي يوم الصيد الكبير تجمع الشجيرات حول الشبك الحديدي، وتعطى إشارة الانطلاق لكل المشاركين بالانطلاق صوب البحر لصيد أسماك الحريد، كل حسب استطاعته، ليعود كل منهم بما رزقه الله.
سبعة أيام ويتوجه الجميع إلى "ساحل حصيص" بفرسان و صيد سمك الحريد في تظاهرة سنوية تشهدها المنطقة، ضمن فعاليات مهرجان صيد الحريد، الذي تنطلق فعالياته في الـ 20 من شهر شعبان الحالي.
وتجري الاستعدادات على قدم وساق في "فرسان" قبل حلول موعد نهاية رحلة أفواج سمك الحريد المقبلة مما وراء البحار، والتي تنتهي على شواطئ أرخبيل جزر فرسان، ويقف الجميع استعدادًا لتلك المناسبة السنوية.
ومنذ آلاف السنين مع دخول شهر إبريل، تحتفي جزر فرسان بمهرجان صيد سمك الحريد في طابع تقليدي متوارث وفي تظاهرة عالمية فريدة، بعدما أصدر الأمير محمد بن ناصر أمير منطقة جازان توجيهاته ليكون أحد أهم مهرجانات منطقة جازان.
وتستقبل المحافظة آلاف الزائرين من داخل المملكة وخارجها للاستمتاع بلحظات الصيد والسباق المثيرة في الشاطئ، حيث تأتي أسماك الحريد الأليفة على شكل مجموعات، وتستكين في ذلك الخليج الآمن، إذ تظهر بين شهري إبريل ومايو من كل عام، ويقيم الفرسانيون طقوسًا احتفاليةً من الموروث الشعبي.
وفي طريقة صيد الحريد، يجتمع الصيادون المهرة لصيده على مدار الأسبوع، وفي يوم الصيد الكبير تجمع الشجيرات حول الشبك الحديدي، وتعطى إشارة الانطلاق لكل المشاركين بالانطلاق صوب البحر لصيد أسماك الحريد، كل حسب استطاعته، ليعود كل منهم بما رزقه الله.