المصدر -
اختتمت الجمعية العلمية السعودية لجراحة التجميل والحروق المؤتمر الدولي العلمي بعنوان "العناية بالحروق" في الفترة من ١٣-١٥/أبريل/٢٠١٩م الموافق٨-١٠/شعبان/١٤٤٠هـ ولمدة ثلاث أيام بمدينة جدة.
وقد اعتمدت الهيئة السعودية للتخصصات الصحية على التعليم الطبي المستمر وسط مشاركة طبية وأكاديمية مميزة من مختلف القطاعات من أساتذة جامعيين وأستشاريين وأطباء تشمل التخصصات المختلفة.
وأوضح أ.د/ محمود غازي فقيها رئيس المؤتمر الدولي للعناية بالحروق ونائب رئيس الجمعية العلمية السعودية لجراحة التجميل و الحروق واستشاري و أستاذ مساعد الجراحات التجميلية و الترميمية أن المؤتمر يعزز من الدراسات والأبحاث العلمية المتخصصة في الجراحة التجميلية والحروق وسيتخلله اللقاء الذي يشارك فية عدة متحدثين من (١٢) دولة على مختلف الدول العالم والعربي والخليجي والمحلي (أمريكا - ألمانيا - فرنسا -كوريا -الهند - مصر- الإمارات - عمان). ومن خلال التقاء الخبرات الطبية حوالي (١٠) متحدثين دولين.
وأشار إلى إن هذا المؤتمر يحظى بمشاركة إجمالي المتحدثين (٤٠) متحدث و(٤٠)ورق علمية سوف يطرح في هذا المؤتمر.
وأكد "فقيها" أن هذا المؤتمر يحصد جميع المهتمين بالعناية بالحروق من متحدثين متخصصين من جميع التخصصات المختلفة
: جراحة التجميل -الجلدية - الجراحة العامة - جراحة الاوعية الدموية. - التمريض - العلاج الطبيعي - طلاب الطب - اطباء الطوارئ -وجميع التخصصات المعنية بالعناية بالجروح.
كما يشهد على هامش المؤتمر بتقديم(١٣) ورشة عمل للتدريب الأطباء والممرضين والطلاب على مختلف النواحي في العناية بالجروح ، ورشة عمل عن طريقة عمل الخياطة الجراحية -طريقة العناية بالمرضى للمنع من التقرحات السريرية- طريقة فحص القدم السكرية- ورشة عمل طريقة اختيار الغيارات المناسبة حسب أنواع الجروح- ورشة عمل العناية بالحروق في الطوارئ.
كما نواه رئيس المؤتمر الدكتور محمود فقيها على الداعمين للمؤتمر حوالي (١٠) جمعيات حكومية وعلمية يشمل ذلك وزارة الصحة -الجمعية السعودية للجراحة العامة-الجمعية السعوديةللاوعية الدموية-الجمعية السعودية للتمريض-الجمعية الإماراتية للجراحة التجميل-مركز سلامة المرضى-وهناك عدة هيئات أخرى داعمة للمؤتمر.
ويهدف المؤتمر إلى الإطلاع والمناقشة للمواضيع التالية :الحروق-جراحة القدم السكرية-جراحة وتقرحات القدم والساق-تقرحات الفراش-الالتهابات المصاحبة للجروح-التقليل من نسب بتر القدم السكرية لدى المصابين بالسكر في آخر ما وصلت إليه العلم الحديث ووضع التوصيات في العلاج نتيجة الآدلة والبراهين المستند على دراسات وأبحاث إكلينيكية ممايسهم في إرتفاع تطورات العلاج.
وقد اعتمدت الهيئة السعودية للتخصصات الصحية على التعليم الطبي المستمر وسط مشاركة طبية وأكاديمية مميزة من مختلف القطاعات من أساتذة جامعيين وأستشاريين وأطباء تشمل التخصصات المختلفة.
وأوضح أ.د/ محمود غازي فقيها رئيس المؤتمر الدولي للعناية بالحروق ونائب رئيس الجمعية العلمية السعودية لجراحة التجميل و الحروق واستشاري و أستاذ مساعد الجراحات التجميلية و الترميمية أن المؤتمر يعزز من الدراسات والأبحاث العلمية المتخصصة في الجراحة التجميلية والحروق وسيتخلله اللقاء الذي يشارك فية عدة متحدثين من (١٢) دولة على مختلف الدول العالم والعربي والخليجي والمحلي (أمريكا - ألمانيا - فرنسا -كوريا -الهند - مصر- الإمارات - عمان). ومن خلال التقاء الخبرات الطبية حوالي (١٠) متحدثين دولين.
وأشار إلى إن هذا المؤتمر يحظى بمشاركة إجمالي المتحدثين (٤٠) متحدث و(٤٠)ورق علمية سوف يطرح في هذا المؤتمر.
وأكد "فقيها" أن هذا المؤتمر يحصد جميع المهتمين بالعناية بالحروق من متحدثين متخصصين من جميع التخصصات المختلفة
: جراحة التجميل -الجلدية - الجراحة العامة - جراحة الاوعية الدموية. - التمريض - العلاج الطبيعي - طلاب الطب - اطباء الطوارئ -وجميع التخصصات المعنية بالعناية بالجروح.
كما يشهد على هامش المؤتمر بتقديم(١٣) ورشة عمل للتدريب الأطباء والممرضين والطلاب على مختلف النواحي في العناية بالجروح ، ورشة عمل عن طريقة عمل الخياطة الجراحية -طريقة العناية بالمرضى للمنع من التقرحات السريرية- طريقة فحص القدم السكرية- ورشة عمل طريقة اختيار الغيارات المناسبة حسب أنواع الجروح- ورشة عمل العناية بالحروق في الطوارئ.
كما نواه رئيس المؤتمر الدكتور محمود فقيها على الداعمين للمؤتمر حوالي (١٠) جمعيات حكومية وعلمية يشمل ذلك وزارة الصحة -الجمعية السعودية للجراحة العامة-الجمعية السعوديةللاوعية الدموية-الجمعية السعودية للتمريض-الجمعية الإماراتية للجراحة التجميل-مركز سلامة المرضى-وهناك عدة هيئات أخرى داعمة للمؤتمر.
ويهدف المؤتمر إلى الإطلاع والمناقشة للمواضيع التالية :الحروق-جراحة القدم السكرية-جراحة وتقرحات القدم والساق-تقرحات الفراش-الالتهابات المصاحبة للجروح-التقليل من نسب بتر القدم السكرية لدى المصابين بالسكر في آخر ما وصلت إليه العلم الحديث ووضع التوصيات في العلاج نتيجة الآدلة والبراهين المستند على دراسات وأبحاث إكلينيكية ممايسهم في إرتفاع تطورات العلاج.