المصدر - دشن مساعد مدير التعليم بمحافظة ينبع سليم بن عبيان العطوي، اليوم في قاعة رضوى للاحتفالات، فعاليات الملتقى الأول للتميز تحت شعار (ينابيع التميز)، والذي نفذهُ مركز التميز بالمحافظة برعاية شركة "سامرف" ، بهدف تشجيع فئات المجتمع التعليمي، وإبراز دور المتميزين علميًا وإداريًا وتكريمهم ودعمهم، ونشر الممارسات التعليمية والإدارية المتميزة للارتقاء بمستوى الأداء، وذلك بحضور مدير مركز التميز سامي حسن الأنصاري ، ومسؤولة العلاقات العامة والمسؤولية الاجتماعية بشركة سامرف رانيا عمر سفر ، وعدد من الشخصيات الأكاديمية بجامعة طيبة والكلية الجامعية بينبع الصناعية ، ونخبة من القيادات الإشرافية بتعليم ينبع .
بدأ الحفل الخطابي الذي أُقيم بهذه المناسبة بالقرآن الكريم ثم كلمة لمساعد مدير التعليم، أوضح فيها أن جائزة التعليم للتميز قد أوجدت حراك كبير في الميدان التعليمي والإداري وهي تعمل على إيجاد بيئات تعليمية متميزة قادرة على تحقيق رؤية الوطن .
و أكد "العطوي" على اتخاذ منهجية التميز في جميع الممارسات والعمليات في العملية التعليمية وفِي الميدان التعليمي وتحفيز منسوبي ومنسوبات التعليم على تحسين وتجويد الأداء وفق معايير التميز .
و أضاف "العطوي" أن رأس المال في ثقافة التميز هو حرص العاملين أنفسهم، على أن يكونوا متحفزين ومتحمسين، على أن يكون الإبداع والابتكار في تحسين جميع الممارسات الفنية والإدارية الرامية إلى تحقيق مخرج تعليمي نوعي .
تلاها كلمة لمدير مركز التميز أوضح فيها أن الملتقـى يتضمـن أوراقًا علمية متخصصـة فـي مجالات التميز واوجه رعايته ، و عمد المركز من خلالها إلى استثمار الطاقات الفكرية والإبداعية للفائزين والفائزات في الجوائز الوطنية والإقليمية والعالمية فــي محافظـة ينبـع، إيمانًا بأهمية التحفيـز والتقدير لكل مـن اتخـذ التميز مسـلكًا حقيقيًا له فـي حياته العلمية والعملية.
عقب ذلك تم تكريم الفائزين والفائزات بجائزة التعليم للتميز في دورتها التاسعة، والتي شملت فئات ( التميز المؤسسي- التميز المدرسي- فئة المشرف- المبادرات والتجارب- فئة المعلم- فئة الموظف الإداري- فئة رائد التعليم- التجارب المتميزة التعليمية- فئة الطالب)
هذا و تطرق المشاركون في جلسات الملتقى لاستعراض عدد من أوراق العمل تناولت محاور : جائزة التعليم للتميز وتطلعات مستقبلية، استدامة التميز في البيئة التعليمية و الإدارية ، مدى الارتباط بين مؤشرات منظومة الأداء الإشرافي والمدرسي ومعايير جائزة التعليم للتميز لفئة المعلم، تجربة ممارس لجائزة التعليم للتميز، نشر ثقافة التميز والتحفيز في بيئات التعلم، الإبداع والابتكار المؤسسي في البيئات التعليمية وفق رؤية 2030، استراتيجيات التحسين المستمر للمبادرات والتجارب وأثرها على التميز واستدامته في المؤسسات التعليمية، أفكار أولية لتأصيل المبادرات المستدامة، كما تضمن اللقاء تقديم ورشتين لفئة التميز المدرسي(القائد/ة، المدرسة) وفئة المعلم ، واختتم الملتقى بتقديم الدروع التذكارية والتقديرية للراعي الرسمي للملتقى شركة "سامرف" والراعي الذهبي مؤسسة "ملاذ للديكور" .
بدأ الحفل الخطابي الذي أُقيم بهذه المناسبة بالقرآن الكريم ثم كلمة لمساعد مدير التعليم، أوضح فيها أن جائزة التعليم للتميز قد أوجدت حراك كبير في الميدان التعليمي والإداري وهي تعمل على إيجاد بيئات تعليمية متميزة قادرة على تحقيق رؤية الوطن .
و أكد "العطوي" على اتخاذ منهجية التميز في جميع الممارسات والعمليات في العملية التعليمية وفِي الميدان التعليمي وتحفيز منسوبي ومنسوبات التعليم على تحسين وتجويد الأداء وفق معايير التميز .
و أضاف "العطوي" أن رأس المال في ثقافة التميز هو حرص العاملين أنفسهم، على أن يكونوا متحفزين ومتحمسين، على أن يكون الإبداع والابتكار في تحسين جميع الممارسات الفنية والإدارية الرامية إلى تحقيق مخرج تعليمي نوعي .
تلاها كلمة لمدير مركز التميز أوضح فيها أن الملتقـى يتضمـن أوراقًا علمية متخصصـة فـي مجالات التميز واوجه رعايته ، و عمد المركز من خلالها إلى استثمار الطاقات الفكرية والإبداعية للفائزين والفائزات في الجوائز الوطنية والإقليمية والعالمية فــي محافظـة ينبـع، إيمانًا بأهمية التحفيـز والتقدير لكل مـن اتخـذ التميز مسـلكًا حقيقيًا له فـي حياته العلمية والعملية.
عقب ذلك تم تكريم الفائزين والفائزات بجائزة التعليم للتميز في دورتها التاسعة، والتي شملت فئات ( التميز المؤسسي- التميز المدرسي- فئة المشرف- المبادرات والتجارب- فئة المعلم- فئة الموظف الإداري- فئة رائد التعليم- التجارب المتميزة التعليمية- فئة الطالب)
هذا و تطرق المشاركون في جلسات الملتقى لاستعراض عدد من أوراق العمل تناولت محاور : جائزة التعليم للتميز وتطلعات مستقبلية، استدامة التميز في البيئة التعليمية و الإدارية ، مدى الارتباط بين مؤشرات منظومة الأداء الإشرافي والمدرسي ومعايير جائزة التعليم للتميز لفئة المعلم، تجربة ممارس لجائزة التعليم للتميز، نشر ثقافة التميز والتحفيز في بيئات التعلم، الإبداع والابتكار المؤسسي في البيئات التعليمية وفق رؤية 2030، استراتيجيات التحسين المستمر للمبادرات والتجارب وأثرها على التميز واستدامته في المؤسسات التعليمية، أفكار أولية لتأصيل المبادرات المستدامة، كما تضمن اللقاء تقديم ورشتين لفئة التميز المدرسي(القائد/ة، المدرسة) وفئة المعلم ، واختتم الملتقى بتقديم الدروع التذكارية والتقديرية للراعي الرسمي للملتقى شركة "سامرف" والراعي الذهبي مؤسسة "ملاذ للديكور" .