المصدر - اختتمت الإدارة العامة للتعليم بمنطقة الجوف ممثلة في إدارة تعليم الكبار "بنات"، برامج وأعمال الأحياء المتعلمة والتي بلغ مجمل برامجهم لجميع المسارات 131 برنامج لتدريب 1814 متدربة وتحقيق شراكة مجتمعية، بهدف النهوض بالمستوى الثقافي والصحي والاجتماعي والاقتصادي واكساب مهارات تؤهل لدخول سوق العمل.
واعتبرت المساعدة للشؤون التعليمية الدكتورة جميلة بنت كساب الشايع منجزات الأحياء المتعلمة مجسدة للتنمية المجتمعية وعمل تكاملي هادف يسعى لخدمة المجتمع والرقي به بمختلف الأنشطة والبرامج، وقالت: "ميز هذه الأعمال قدرتها على التعامل مع المستجدات وتحديث البرامج بما يتوافق مع متطلبات العصر والثورة العلمية، وما شاهدته اليوم في الأركان المصاحبة من مخرجات متنوعة معززة ما بين علمية ومهنية ماهي إلا داعمة للمجتمع في استثمار الطاقات الشبابية بما ينفعهم ويوجههم الوجهة المهنية الصحيحة التي تناسب ميولهم وقدراتهم".
من جانبها، أوضحت مديرة إدارة تعليم الكبار "بنات" الأستاذة حنان بنت عبدالهادي الذويب أن مخرجات الأعمال هي لسبعة أحياء متعلمة والتي كان لها دور إيجابي من جميع النواحي الاقتصادية والاجتماعية والتعليمية واستهدفت البرامج الفتيات من السلك التعليمي أو خارجه ممن يحملن مؤهلات تعليمية من المرحلة الثانوية فأقل، بتمكينهن من فرص التدريب المتنوع والوصول بهن إلى مصادر المعرفة بما يعزز قيم التعلم لديهن.
وأضافت بأن الاهتمام بنشر ثقافة العمل التطوعي بين أفراد المجتمع من اهتمامات واعمال المراكز وذلك بإنشاء فريق تطوعي بكل حي متعلم ليقدم خدمات تطوعية للمجتمع على حسب الأنظمة والخطط الاستراتيجية.
وشارك في المعرض المصاحب جميع الأحياء المتعلمة بأركان مميزة ومتنوعة لهدف تبادل الخبرات بين الأحياء وكان من أبرز ما قدم الألعاب التعليمية وإبداع الأيبوكس للحي المتعلم الأول بصوير ومقره زلوم، وركن لصناعة المنتجات العطرية وأهم مخرجات البرامج الحياتية واللغوية للحي المتعلم الثالث في دومة الجندل، وركن للحي المتعلم السادس بقارا عن أهم مخرجاتهم من الفنون المختلفة، وأركان مختلفة للحي المتعلم الخامس عن كيفية البدء بالمشاريع الصغيرة، وكذلك عرض لبرامج الأحياء المتعلمة بطبرجل وأبرز أعمالهم التدريبية.
واعتبرت المساعدة للشؤون التعليمية الدكتورة جميلة بنت كساب الشايع منجزات الأحياء المتعلمة مجسدة للتنمية المجتمعية وعمل تكاملي هادف يسعى لخدمة المجتمع والرقي به بمختلف الأنشطة والبرامج، وقالت: "ميز هذه الأعمال قدرتها على التعامل مع المستجدات وتحديث البرامج بما يتوافق مع متطلبات العصر والثورة العلمية، وما شاهدته اليوم في الأركان المصاحبة من مخرجات متنوعة معززة ما بين علمية ومهنية ماهي إلا داعمة للمجتمع في استثمار الطاقات الشبابية بما ينفعهم ويوجههم الوجهة المهنية الصحيحة التي تناسب ميولهم وقدراتهم".
من جانبها، أوضحت مديرة إدارة تعليم الكبار "بنات" الأستاذة حنان بنت عبدالهادي الذويب أن مخرجات الأعمال هي لسبعة أحياء متعلمة والتي كان لها دور إيجابي من جميع النواحي الاقتصادية والاجتماعية والتعليمية واستهدفت البرامج الفتيات من السلك التعليمي أو خارجه ممن يحملن مؤهلات تعليمية من المرحلة الثانوية فأقل، بتمكينهن من فرص التدريب المتنوع والوصول بهن إلى مصادر المعرفة بما يعزز قيم التعلم لديهن.
وأضافت بأن الاهتمام بنشر ثقافة العمل التطوعي بين أفراد المجتمع من اهتمامات واعمال المراكز وذلك بإنشاء فريق تطوعي بكل حي متعلم ليقدم خدمات تطوعية للمجتمع على حسب الأنظمة والخطط الاستراتيجية.
وشارك في المعرض المصاحب جميع الأحياء المتعلمة بأركان مميزة ومتنوعة لهدف تبادل الخبرات بين الأحياء وكان من أبرز ما قدم الألعاب التعليمية وإبداع الأيبوكس للحي المتعلم الأول بصوير ومقره زلوم، وركن لصناعة المنتجات العطرية وأهم مخرجات البرامج الحياتية واللغوية للحي المتعلم الثالث في دومة الجندل، وركن للحي المتعلم السادس بقارا عن أهم مخرجاتهم من الفنون المختلفة، وأركان مختلفة للحي المتعلم الخامس عن كيفية البدء بالمشاريع الصغيرة، وكذلك عرض لبرامج الأحياء المتعلمة بطبرجل وأبرز أعمالهم التدريبية.
