المصدر - اختتم تعليم ينبع اليوم حزمة من البرامج التدريبية التي أطلقها على مرحلتين للتدريب على المهارات العليا للقيادات التعليمية " بناء القدرات في التخطيط" ، والتي أُقيمت على مدى أسبوع في الفترتين الصباحية والمسائية، في مركز التدريب التربوي بينبع البحر ونادي الحي في الثانوية التاسعة، نفذتهُ مشرفة العموم بالإدارة العامة للتخطيط سميرة أحمد كيفي، بالتنسيق بين التدريب التربوي ومركز التميز المؤسسي بالإدارة، مستهدفاً أكثر من ١٥٠ من القيادات الإشرافية والمدرسية والتربوية بالإدارة .
وأوضحت منسقة البرنامج في مركز التميز قسم التميز المؤسسي بتعليم ينبع الأستاذة منى الغامدي أن هذا البرنامج التدريبي يأتي ضمن منظومة الحوكمة وإدارة الأداء المؤسسي لبناء قدرات القيادات التعليمية والموظفين ، مبينة أن البرنامج ركز على بناء قدرات التخطيط وتناول المفاهيم الأساسية للتخطيط التشغيلي الناجح والتخطيط الاستراتيجي وأساليب تشخيص الواقع واستخلاص النتائج، وصياغة المؤشرات بأنواعها وخصائصها ووظائفها، وتصميم البرامج والمشاريع، وكتابة وتصميم الخطة التشغيلية، والتوثيق لنماذج الخطة، والتعرف على التقارير والرسائل بأنواعها، ومعايير الحصول على التميز في التخطيط .
وأشارت "الغامدي" إلى حرص الإدارة على إقامة مثل هذه البرامج التدريبية والتي تُعد متطلبًا أساسيًا للقيادية التربوية والتعليمية، لأنه يضم معارف ومهارات وخبرات إدارية وتربوية وتعليمية تُعد أساسية في ممارسة العمل الإداري والقيادي .
يذكر أن البرنامج حظي بتفاعل مميز ورغبة أكيدة في الاستفادة من الخبرة التربوية والتعليمية ، وتميزت ورش العمل فيه بالفعالية والمشاركة الإيجابية .
وأوضحت منسقة البرنامج في مركز التميز قسم التميز المؤسسي بتعليم ينبع الأستاذة منى الغامدي أن هذا البرنامج التدريبي يأتي ضمن منظومة الحوكمة وإدارة الأداء المؤسسي لبناء قدرات القيادات التعليمية والموظفين ، مبينة أن البرنامج ركز على بناء قدرات التخطيط وتناول المفاهيم الأساسية للتخطيط التشغيلي الناجح والتخطيط الاستراتيجي وأساليب تشخيص الواقع واستخلاص النتائج، وصياغة المؤشرات بأنواعها وخصائصها ووظائفها، وتصميم البرامج والمشاريع، وكتابة وتصميم الخطة التشغيلية، والتوثيق لنماذج الخطة، والتعرف على التقارير والرسائل بأنواعها، ومعايير الحصول على التميز في التخطيط .
وأشارت "الغامدي" إلى حرص الإدارة على إقامة مثل هذه البرامج التدريبية والتي تُعد متطلبًا أساسيًا للقيادية التربوية والتعليمية، لأنه يضم معارف ومهارات وخبرات إدارية وتربوية وتعليمية تُعد أساسية في ممارسة العمل الإداري والقيادي .
يذكر أن البرنامج حظي بتفاعل مميز ورغبة أكيدة في الاستفادة من الخبرة التربوية والتعليمية ، وتميزت ورش العمل فيه بالفعالية والمشاركة الإيجابية .