المصدر -
*برعاية كريمة من صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن بندر بن عبدالعزيز آل سعود حفل اختتام حملة التوفير والادخار والتي تنظمها اللجنة النسائية للتنمية المجتمعية بمنطقة الرياض بالشراكة مع المدينة الجامعية للطالبات بجامعة الملك سعود , وتشرفت الجامعة بثقة اللجنة لتنفيذ وتخطيط الحملة والتي تهدف إلى رفع مستوى الوعي لدى الأسر السعودية لأهمية التوفير ونشر ثقافة الادخار لدى المجتمع, وتعزيز دور الأسرة في المساهمة في الاقتصاد الوطني وتحقيق التنمية الاجتماعية والتي تشمل مدينة الرياض ومحافظاتها.
وذلك مساء يوم الاثنين ١٠ /شعبان/١٤٤٠ هـ* الموافق ١٥/ أبريل/ ٢٠١٩م في المسرح الرئيسي بالمدينة الجامعية للطالبات بجامعة الملك سعود .
وبحضور صاحبة السمو حرم أمير منطقة الرياض الأميرة /نورة بنت محمد ال سعود رئيسة اللجنة النسائية للتنمية المجتمعية في منطقة الرياض.
حيث صرحت الأميرة وقالت:
بفضل الله وتوفيقه سنختتم حملة "التوفير والادخار" وهي احد مبادرات اللجنة حيث استهدفت هذه الحملة ترسيخ الوعي على مستوى الأسرة والأفراد بأهمية ضبط السلوكيات الانفاقية والتحول نحو ثقافة الادخار والتوفير وتبني الممارسات الرشيدة في مجال الانفاق لتحسين اقتصاديات الأسرة في المنطقة ودعم استقرار كيانها بوصفها المؤسسة الاجتماعية الأهم.
وتعمل اللجنة على احداث نقله نوعية في مجال العمل التنموي والتطوعي وتتبنى ممارسات ريادية لتحقيق أهدافها بالاعتماد على الموارد والقدرات لأبناء وبنات المنطقة.
وبدوري أؤكد على انفتاح اللجنة على التعاون والتكامل مع كافة شرائح المجتمع المحلي للمنطقة لعرض مبادرتها ومشاريعها والعمل الجماعي مع الجميع لتحقيق تطلعاتنا التنموية المشتركة لخدمة المنطقة.
وذلك مساء يوم الاثنين ١٠ /شعبان/١٤٤٠ هـ* الموافق ١٥/ أبريل/ ٢٠١٩م في المسرح الرئيسي بالمدينة الجامعية للطالبات بجامعة الملك سعود .
وبحضور صاحبة السمو حرم أمير منطقة الرياض الأميرة /نورة بنت محمد ال سعود رئيسة اللجنة النسائية للتنمية المجتمعية في منطقة الرياض.
حيث صرحت الأميرة وقالت:
بفضل الله وتوفيقه سنختتم حملة "التوفير والادخار" وهي احد مبادرات اللجنة حيث استهدفت هذه الحملة ترسيخ الوعي على مستوى الأسرة والأفراد بأهمية ضبط السلوكيات الانفاقية والتحول نحو ثقافة الادخار والتوفير وتبني الممارسات الرشيدة في مجال الانفاق لتحسين اقتصاديات الأسرة في المنطقة ودعم استقرار كيانها بوصفها المؤسسة الاجتماعية الأهم.
وتعمل اللجنة على احداث نقله نوعية في مجال العمل التنموي والتطوعي وتتبنى ممارسات ريادية لتحقيق أهدافها بالاعتماد على الموارد والقدرات لأبناء وبنات المنطقة.
وبدوري أؤكد على انفتاح اللجنة على التعاون والتكامل مع كافة شرائح المجتمع المحلي للمنطقة لعرض مبادرتها ومشاريعها والعمل الجماعي مع الجميع لتحقيق تطلعاتنا التنموية المشتركة لخدمة المنطقة.
