كشف على أن نسبة الإنجاز قد وصلت ـ ولله الحمد ـ 83%
المصدر -
رأس صاحب السمو الملكي الأمير الدكتور فيصل بن مشعل بن سعود بن عبدالعزيز أمير منطقة القصيم، في قاعة الاجتماعات بمكتبه بديوان إمارة المنطقة اليوم, اجتماع اللجنة الميدانية لمتابعة المشاريع بالمنطقة، بحضور وكيل إمارة المنطقة الدكتور عبدالرحمن الوزان ، ورئيس اللجنة المهندس عبدالرحمن العرفج، وأعضاء اللجنة.
واستهل الاجتماع بكلمة ترحيبية من سمو أمير منطقة القصيم رفع فيها الشكر والعرفان لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود وسمو ولي عهده الأمين - حفظهم الله – لدعمه للمشاريع التنموية بالمنطقة ، مؤكداً أن ذلك الدعم والمتابعة تظهر اهتمام حكومتنا الرشيدة - أيدها الله - بتنمية المنطقة ، واصلاً شكره لأمانة المنطقة لسرعة إنجاز طريق الملك عبدالله وتقاطع علي بن أبي طالب مع طريق الملك فيصل واستكمال السفلتة فيهما ، ولمدير عام فرع النقل المنطقة لما تم من إنجاز على خط الخدمة وافتتاح خدمة طريق الملك عبدالله ببريدة ، وطريق الأمير فهد بن تركي بن فيصل بن تركي ، لافتاً سموه الانتباه إلى أنه تم توجيه خطاباً لمعالي وزير المالية لاعتماد مشاريع البنية التحتية لكليات الرس وعنيزة.
وكشف سموه أن نسبة الإنجاز لعام 1440هـ أصبحت ولله الحمد 83% , مفيداً سموه أنه قد تبقى 13% من إجمالي المشاريع الجاري تنفيذها ومتابعتها بالمنطقة, منوهاً على جهود لجنة متابعة المشاريع في ذلك ، موجهاً اللجنة بالتركيز على المشاريع المتعثرة ذات المبالغ الكبيرة والعالية ، مشدداً على مضاعفة الجهود ومتابعة المشاريع القائمة والمتوقفة في المنطقة كافة لاكتمال النسبة المتبقية.
وقال سموه: إن أعضاء اللجنة الميدانية لمتابعة المشاريع في منطقة القصيم عليهم مسؤولية عظيمة بمتابعة مشاريع المنطقة التي يجري تنفيذها والمتعثرة ، مشيداً بالجهود التي يبذلها أعضاء اللجنة , مؤكداً سموه سعيه هو واللجنة لتحقيق تطلعات حكومتنا الرشيدة - رعاها الله – توافقاً مع رؤية المملكة 2030 ، متمنياً لهم كامل التوفيق والنجاح في ذلك .
واستعرض الاجتماع ما نفذ من مشاريع المنطقة القائمة والمتوقفة في عدد من القطاعات الحكومية ونسبة الإنجاز فيها.
وأوضح رئيس اللجنة لمتابعة المشاريع بالقصيم المهندس عبدالرحمن بن سلطان العرفج, أن دعم القيادة والجهود المبذولة من لدن سمو أمير منطقة القصيم عجلت سير مشاريع المنطقة ولله الحمد هذا العام 1440هـ ، مشيراً إلى أن لجنة متابعة المشاريع خلصت إلى العديد من الأعمال المرتبطة والمقدمة من الجهات ذات العلاقة خلال الاجتماع ، شملت توجيه سموه لمدير عام المياه بالمنطقة لإعداد برنامج زمني للمشاريع المتعثرة وأهمها إيصال المياه إلى غرب منطقة القصيم ، وتوجيه خطاب مثله من قبل سموه للأمين بسرعة إعداد جدول زمني لإنهاء تطوير وترميم مركز الملك خالد الحضاري ببريدة ، ومناقشة مشروعات وزارة النقل بالمنطقة ومنها طلب برنامج زمني من مدير عام النقل بالمنطقة لإنهاء نفق طريق الملك عبدالله ومشروعات الطرق بمدينة بريدة.
وبين المهندس العرفج أن اللجنة اطلعت على متابعة مشاريع الإسكان بالمنطقة ومنها توجيه خطاب لمدير عام الإسكان بالقصيم لإعداد برنامج زمني لإنهاء المشاريع المتعثرة ، وسيره حسب البرنامج الزمني المقرر له.
وأفاد رئيس لجنة متابعة المشاريع بالقصيم, أن من الأشياء التي جرى مناقشتها في الاجتماع تعثر مشروع مستشفى شمال بريدة ، ومتابعة الإجراءات المناسبة لاتخاذها حيال ذلك ، وسحب مشروع مستشفى الولادة والأطفال بالرس من المقاول وترسيته على أحد الشركات ذات الكفاءة العالية ، لافتاً الأنظار إلى توقيع سمو أمير منطقة القصيم عقده الجديد غداً مع الشركة المنفذة ، راجياً من الله في ختام حديثه التوفيق والسداد من الله للجميع لخدمة منطقة القصيم وأهاليها ، ودفع عجلة مشاريعها التنموية.
واستهل الاجتماع بكلمة ترحيبية من سمو أمير منطقة القصيم رفع فيها الشكر والعرفان لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود وسمو ولي عهده الأمين - حفظهم الله – لدعمه للمشاريع التنموية بالمنطقة ، مؤكداً أن ذلك الدعم والمتابعة تظهر اهتمام حكومتنا الرشيدة - أيدها الله - بتنمية المنطقة ، واصلاً شكره لأمانة المنطقة لسرعة إنجاز طريق الملك عبدالله وتقاطع علي بن أبي طالب مع طريق الملك فيصل واستكمال السفلتة فيهما ، ولمدير عام فرع النقل المنطقة لما تم من إنجاز على خط الخدمة وافتتاح خدمة طريق الملك عبدالله ببريدة ، وطريق الأمير فهد بن تركي بن فيصل بن تركي ، لافتاً سموه الانتباه إلى أنه تم توجيه خطاباً لمعالي وزير المالية لاعتماد مشاريع البنية التحتية لكليات الرس وعنيزة.
وكشف سموه أن نسبة الإنجاز لعام 1440هـ أصبحت ولله الحمد 83% , مفيداً سموه أنه قد تبقى 13% من إجمالي المشاريع الجاري تنفيذها ومتابعتها بالمنطقة, منوهاً على جهود لجنة متابعة المشاريع في ذلك ، موجهاً اللجنة بالتركيز على المشاريع المتعثرة ذات المبالغ الكبيرة والعالية ، مشدداً على مضاعفة الجهود ومتابعة المشاريع القائمة والمتوقفة في المنطقة كافة لاكتمال النسبة المتبقية.
وقال سموه: إن أعضاء اللجنة الميدانية لمتابعة المشاريع في منطقة القصيم عليهم مسؤولية عظيمة بمتابعة مشاريع المنطقة التي يجري تنفيذها والمتعثرة ، مشيداً بالجهود التي يبذلها أعضاء اللجنة , مؤكداً سموه سعيه هو واللجنة لتحقيق تطلعات حكومتنا الرشيدة - رعاها الله – توافقاً مع رؤية المملكة 2030 ، متمنياً لهم كامل التوفيق والنجاح في ذلك .
واستعرض الاجتماع ما نفذ من مشاريع المنطقة القائمة والمتوقفة في عدد من القطاعات الحكومية ونسبة الإنجاز فيها.
وأوضح رئيس اللجنة لمتابعة المشاريع بالقصيم المهندس عبدالرحمن بن سلطان العرفج, أن دعم القيادة والجهود المبذولة من لدن سمو أمير منطقة القصيم عجلت سير مشاريع المنطقة ولله الحمد هذا العام 1440هـ ، مشيراً إلى أن لجنة متابعة المشاريع خلصت إلى العديد من الأعمال المرتبطة والمقدمة من الجهات ذات العلاقة خلال الاجتماع ، شملت توجيه سموه لمدير عام المياه بالمنطقة لإعداد برنامج زمني للمشاريع المتعثرة وأهمها إيصال المياه إلى غرب منطقة القصيم ، وتوجيه خطاب مثله من قبل سموه للأمين بسرعة إعداد جدول زمني لإنهاء تطوير وترميم مركز الملك خالد الحضاري ببريدة ، ومناقشة مشروعات وزارة النقل بالمنطقة ومنها طلب برنامج زمني من مدير عام النقل بالمنطقة لإنهاء نفق طريق الملك عبدالله ومشروعات الطرق بمدينة بريدة.
وبين المهندس العرفج أن اللجنة اطلعت على متابعة مشاريع الإسكان بالمنطقة ومنها توجيه خطاب لمدير عام الإسكان بالقصيم لإعداد برنامج زمني لإنهاء المشاريع المتعثرة ، وسيره حسب البرنامج الزمني المقرر له.
وأفاد رئيس لجنة متابعة المشاريع بالقصيم, أن من الأشياء التي جرى مناقشتها في الاجتماع تعثر مشروع مستشفى شمال بريدة ، ومتابعة الإجراءات المناسبة لاتخاذها حيال ذلك ، وسحب مشروع مستشفى الولادة والأطفال بالرس من المقاول وترسيته على أحد الشركات ذات الكفاءة العالية ، لافتاً الأنظار إلى توقيع سمو أمير منطقة القصيم عقده الجديد غداً مع الشركة المنفذة ، راجياً من الله في ختام حديثه التوفيق والسداد من الله للجميع لخدمة منطقة القصيم وأهاليها ، ودفع عجلة مشاريعها التنموية.