المصدر -
طالب رئيس الحكومة اليمنية، معين عبدالملك، من جمهورية ألمانيا الاتحادية مزيدا من الدعم السياسي للضغط على ميليشيا الحوثي الانقلابية وداعميها في طهران من أجل تنفيذ اتفاق السويد وإنهاء الانقلاب وتحقيق السلام.
جاء ذلك خلال لقائه في العاصمة المؤقتة عدن، سفيرة ألمانيا لدى اليمن، كارولا مولر، حيث تم مناقشة العوائق المفتعلة من ميليشيات الحوثي لعرقلة تنفيذ اتفاق ستوكهولم كمقدمة للحل السياسي وفقا للقرارات الدولية الملزمة وبما يؤدي إلى وضع حد لمعاناة اليمنيين.
وأكد رئيس الحكومة اليمنية، إصرار الميليشيات الانقلابية على إفشال كل الجهود الأممية والدولية للوصول إلى حل سياسي وتنصلها المتكرر من كل الاتفاقات.
وقال إن "جدية المجتمع الدولي الذي كان ولا يزال موقفه موحدا في إجماع تاريخي غير مسبوق لدعم الشرعية اليمنية، يتطلب مزيدا من ممارسة الضغوط على إيران وإجبارها على الكف عن تزويد الانقلابيين بالسلاح والمال والخبراء لتطويل أمد الحرب".
بدورها، جددت السفيرة الألمانية، موقف بلادها الداعم والمؤيد للشرعية اليمنية، وحرصها الكبير على الوصول إلى حل سياسي يحقق تطلعات اليمنيين في الأمن والسلام والاستقرار، وفق ما نقلته عنها وكالة الأنباء اليمنية الرسمية.
جاء ذلك خلال لقائه في العاصمة المؤقتة عدن، سفيرة ألمانيا لدى اليمن، كارولا مولر، حيث تم مناقشة العوائق المفتعلة من ميليشيات الحوثي لعرقلة تنفيذ اتفاق ستوكهولم كمقدمة للحل السياسي وفقا للقرارات الدولية الملزمة وبما يؤدي إلى وضع حد لمعاناة اليمنيين.
وأكد رئيس الحكومة اليمنية، إصرار الميليشيات الانقلابية على إفشال كل الجهود الأممية والدولية للوصول إلى حل سياسي وتنصلها المتكرر من كل الاتفاقات.
وقال إن "جدية المجتمع الدولي الذي كان ولا يزال موقفه موحدا في إجماع تاريخي غير مسبوق لدعم الشرعية اليمنية، يتطلب مزيدا من ممارسة الضغوط على إيران وإجبارها على الكف عن تزويد الانقلابيين بالسلاح والمال والخبراء لتطويل أمد الحرب".
بدورها، جددت السفيرة الألمانية، موقف بلادها الداعم والمؤيد للشرعية اليمنية، وحرصها الكبير على الوصول إلى حل سياسي يحقق تطلعات اليمنيين في الأمن والسلام والاستقرار، وفق ما نقلته عنها وكالة الأنباء اليمنية الرسمية.