المصدر -
قالت المفوضية العليا لشؤون اللاجئين التابعة للأمم المتحدة، اليوم الثلاثاء، إن أكثر من 18 ألف شخص اضطروا إلى الفرار في النيجر، في الوقت الذي صعّد فيه مسلحو جماعة بوكو حرام الإرهابية من هجماتهم خلال الأسابيع الأخيرة.
وأفادت تقارير بمقتل نحو 88 مدنياً في مارس الماضي، في المنطقة الحدودية الواقعة في جنوب شرق البلاد، بالمقارنة مع 107 أشخاص خلال العام الماضي بأكمله.
وقال بابار بالوش، المتحدث باسم المفوضية، للصحفيين في جنيف: "نشعر بالفزع لأن نرى معاناة الناس تزداد مع كل شهر يمر منذ مطلع عام 2019"، مضيفاً أن وكالته "قلقة للغاية" بشأن التطورات الأخيرة.
وقد هاجمت عناصر من جماعة "بوكو حرام" الإرهابية، قوات الأمن، بالإضافة إلى مهاجمتها للمدنيين المحليين، ومن بينهم الكثير من اللاجئين من دولة نيجيريا المجاورة.
وقد سعى العديد من الآلاف من النازحين الجدد، للبحث عن الأمان في بلدة ديفا الحدودية.
وعلى الرغم من أن الناس في حاجة ماسة إلى الماء والغذاء والمأوى، تواجه عمليات الأمم المتحدة في النيجر نقص الأموال، بحسب ما قاله المتحدث باسم المساعدات الطارئة في الأمم المتحدة، جينس ليرك.
وأفادت تقارير بمقتل نحو 88 مدنياً في مارس الماضي، في المنطقة الحدودية الواقعة في جنوب شرق البلاد، بالمقارنة مع 107 أشخاص خلال العام الماضي بأكمله.
وقال بابار بالوش، المتحدث باسم المفوضية، للصحفيين في جنيف: "نشعر بالفزع لأن نرى معاناة الناس تزداد مع كل شهر يمر منذ مطلع عام 2019"، مضيفاً أن وكالته "قلقة للغاية" بشأن التطورات الأخيرة.
وقد هاجمت عناصر من جماعة "بوكو حرام" الإرهابية، قوات الأمن، بالإضافة إلى مهاجمتها للمدنيين المحليين، ومن بينهم الكثير من اللاجئين من دولة نيجيريا المجاورة.
وقد سعى العديد من الآلاف من النازحين الجدد، للبحث عن الأمان في بلدة ديفا الحدودية.
وعلى الرغم من أن الناس في حاجة ماسة إلى الماء والغذاء والمأوى، تواجه عمليات الأمم المتحدة في النيجر نقص الأموال، بحسب ما قاله المتحدث باسم المساعدات الطارئة في الأمم المتحدة، جينس ليرك.