المصدر -
*افتتحت المدينة الجامعية لطالبات جامعة الملك سعود معرض مشاريع برنامج التدريب الحرفي النسائي للسنة الثانية على التوالي تحت عنوان "لمسات من*الشعوب"، وذلك بتشريف صاحبة السمو الملكي الأميرة لمياء بنت ماجد بن سعود بن عبدالعزيز آل سعود، الأمين العام لمؤسسة الوليد الإنسانية، إلى جانب المشرفة على البرنامج ومبادراته الدكتورة صفية مُلا وعدد من قيادات الجامعة، وذلك في بهو المدينة الجامعية للطالبات اليوم*الأحد 2 شعبان 1440هـ الموافق 7 أبريل 2019م .
وقد اطلعت صاحبة السمو على الأعمال المعروضة وأعربت عن بالغ إعجابها بدقة الصنع وجودته الممتازة، حيث شملت الأعمال مختلف أنواع الأثاث وقطع*الديكور لغرف المعيشة وغرف النوم وصالات الطعام، وقد استوحت المشاركات أعمالهن من مختلف الثقافات والشعوب التي انعكست على أعمالهن، والتي أبدعن المشاركات بصنعها عن طريق إعادة التدوير.
كما التقت سمو الأميرة لمياء بالمشاركات وهنأتهن على الأعمال الرائعة والمواكبة لتصميمات الأثاث العصري. كما شجعتهن لتطوير مهاراتهن وصقلها*في مختلف مجالات الحرف اليدوية، خاصة وأن مؤسسة الوليد الإنسانية تفخر بدعمها ورعايتها لمبادرات برنامج التدريب الحرفي النسائي تحت مظلة جامعة الملك سعود.
من جانبها أكدت الدكتورة صفية الملا على دور البرنامج في تمكين المرأة السعودية عبر تنمية مهاراتها المهنية وخلق الفرص الجديدة التي تتيح لها*المشاركة في سوق العمل، مشيدة بأعمال المشاركات ومهارتهن العالية. لتتقدم بعد ذلك سمو الأميرة لمياء بنت ماجد لتكريم المشاركات في ختام اللقاء.
يأتي ذلك ضمن جهود الجامعة وإيمانا منها بأن المرأة عنصرا مهماً من عناصر مقومات التنمية الاقتصادية الشاملة ، وتأكيد لدورها ومشاركتها في رؤية*2030، والتي تنص على خفض معدلات البطالة في سوق العمل السعودي ودعمها للمنشآت الصغيرة والمتوسطة والتي تعد مولداً رئيساً للوظائف في قطاعات الأعمال، والتي تسهم بشكل كبير في تحويل السعوديين من طالبي عمل الى أصحاب أعمال.
وقد اطلعت صاحبة السمو على الأعمال المعروضة وأعربت عن بالغ إعجابها بدقة الصنع وجودته الممتازة، حيث شملت الأعمال مختلف أنواع الأثاث وقطع*الديكور لغرف المعيشة وغرف النوم وصالات الطعام، وقد استوحت المشاركات أعمالهن من مختلف الثقافات والشعوب التي انعكست على أعمالهن، والتي أبدعن المشاركات بصنعها عن طريق إعادة التدوير.
كما التقت سمو الأميرة لمياء بالمشاركات وهنأتهن على الأعمال الرائعة والمواكبة لتصميمات الأثاث العصري. كما شجعتهن لتطوير مهاراتهن وصقلها*في مختلف مجالات الحرف اليدوية، خاصة وأن مؤسسة الوليد الإنسانية تفخر بدعمها ورعايتها لمبادرات برنامج التدريب الحرفي النسائي تحت مظلة جامعة الملك سعود.
من جانبها أكدت الدكتورة صفية الملا على دور البرنامج في تمكين المرأة السعودية عبر تنمية مهاراتها المهنية وخلق الفرص الجديدة التي تتيح لها*المشاركة في سوق العمل، مشيدة بأعمال المشاركات ومهارتهن العالية. لتتقدم بعد ذلك سمو الأميرة لمياء بنت ماجد لتكريم المشاركات في ختام اللقاء.
يأتي ذلك ضمن جهود الجامعة وإيمانا منها بأن المرأة عنصرا مهماً من عناصر مقومات التنمية الاقتصادية الشاملة ، وتأكيد لدورها ومشاركتها في رؤية*2030، والتي تنص على خفض معدلات البطالة في سوق العمل السعودي ودعمها للمنشآت الصغيرة والمتوسطة والتي تعد مولداً رئيساً للوظائف في قطاعات الأعمال، والتي تسهم بشكل كبير في تحويل السعوديين من طالبي عمل الى أصحاب أعمال.