استشارات وحلول وفرص استثمارية استعرضتها خلال مشاركتها في الملتقى
المصدر -
حصدت أمانة المنطقة الشرقية، جائزة أفضل مقدم خدمات، وذلك خلال مشاركتها في ملتقى «بيبان الشرقية» الذي افتتحه صاحب السمو الملكي الأمير سعود بن نايف بن عبدالعزيز، أمير المنطقة الشرقية، الأربعاء الماضي، والذي تنظمه الهيئة العامة للمنشآت الصغيرة والمتوسطة «منشآت» تحت عنوان «للطموح فكرة وللنجاح بيبان»، وذلك بحضور صاحب السمو الملكي الأمير أحمد بن فهد بن سلمان بن عبدالعزيز، نائب أمير المنطقة الشرقية، ووزير التجارة والاستثمار، رئيس مجلس إدارة الهيئة العامة للمنشآت الصغيرة والمتوسطة «منشآت» الدكتور ماجد القصبي، ومحافظ منشآت المهندس صالح الرشيد، وتنظمه الهيئة العامة للمنشآت الصغيرة والمتوسطة «منشآت» على أرض معارض الظهران «الظهران اكسبو».
وأنهت أمانة المنطقة الشرقية مساء أمس السبت، مشاركتها في ملتقى بيبان الشرقية، والتي استقبلت خلالها مئات الزوار من مستثمرين ورواد أعمال ومهتمين في مجال الاستثمار فيما توجت الأمانة بجائزة أفضل مقدم خدمات ضمن جوائز الملتقى المعني بتقديم حلولاً عملية لتطوير قطاع المشاريع الصغيرة والمتوسطة في المملكة والعمل على تحفيز الابتكار للمساهمة في إمداد السوق المحلي بأفكار إبداعية تحقق عائدات مجزية للاقتصاد الوطني بما ينسجم مع رؤية المملكة 2030.
وأوضح وكيل الأمين للاستثمارات وتنمية الايرادات المهندس حمدان بن عودة العرادي أن الأمانة حصدت خلال مشاركتها في ملتقى بيبان الشرقية جائزة أفضل مقدم خدمات للمستثمرين ورواد الأعمال، وذلك عقب استقبالها لمئات الزوار في الملتقى واستعراض حلولها وخدماتها وفرصها الاستثمارية، إضافة إلى استقبال الآراء والملاحظات والأفكار التنموية .
وأوضح العرادي :" كشفت أمانة الشرقية خلال مشاركتها عن مئات الفرص الاستثمارية والمشاريع والدراسات التنموية، إضافة إلى توجهها نحو الاستثمار الذكي بما يحقق التنمية الشاملة للمنطقة، وأضاف :" كما استعرضت الأمانة خلال مشاركتها في الملتقى حلول وخدمات استثمارية الكترونية والتي تم اطلاقها دعما للرواد الأعمال والمستثمرين في المنطقة".
وأكد العرادي حرص الأمانة على المشاركة في الملتقيات المعنية بالتنمية الاستثمارات والاقتصاد ودعم رواد الأعمال، وذلك ضمن أعمالها في دعم منظومة الاستثمار في المنطقة، والمساهمة مع الجهات ذات العلاقة في دعم رجال الأعمال والمستثمرين.
فيما جاءت مشاركة أمانة المنطقة الشرقية امتدادا لجهودها في خلق بيئة استثمارية جاذبة في المنطقة.
يذكر أن ملتقى بيبان يهدف إلى إرساء التكامل بين المنشآت الصغيرة والمتوسطة في المملكة وتعزيز البنية المؤسسية لها على مواجهة التحديات وزيادة قدراتها التنافسية عالمياً، إضافة إلى مناقشة السياسات والمعايير التي تمكن المنشآت الصغيرة والمتوسطة ومساندتها بما يتناسب مع أهميتها.
كما يعنى بإنشاء شراكات متخصصة في التمويل وتفعيل دور البنوك وصناديق الإقراض إلى جانب العمل على إزالة المعوقات الإدارية والمالية التي تواجه المنشآت الصغيرة والمتوسطة، إضافة إلى وضع برامج ومبادرات لإيجاد فرص استثمارية للمنشآت .
وأنهت أمانة المنطقة الشرقية مساء أمس السبت، مشاركتها في ملتقى بيبان الشرقية، والتي استقبلت خلالها مئات الزوار من مستثمرين ورواد أعمال ومهتمين في مجال الاستثمار فيما توجت الأمانة بجائزة أفضل مقدم خدمات ضمن جوائز الملتقى المعني بتقديم حلولاً عملية لتطوير قطاع المشاريع الصغيرة والمتوسطة في المملكة والعمل على تحفيز الابتكار للمساهمة في إمداد السوق المحلي بأفكار إبداعية تحقق عائدات مجزية للاقتصاد الوطني بما ينسجم مع رؤية المملكة 2030.
وأوضح وكيل الأمين للاستثمارات وتنمية الايرادات المهندس حمدان بن عودة العرادي أن الأمانة حصدت خلال مشاركتها في ملتقى بيبان الشرقية جائزة أفضل مقدم خدمات للمستثمرين ورواد الأعمال، وذلك عقب استقبالها لمئات الزوار في الملتقى واستعراض حلولها وخدماتها وفرصها الاستثمارية، إضافة إلى استقبال الآراء والملاحظات والأفكار التنموية .
وأوضح العرادي :" كشفت أمانة الشرقية خلال مشاركتها عن مئات الفرص الاستثمارية والمشاريع والدراسات التنموية، إضافة إلى توجهها نحو الاستثمار الذكي بما يحقق التنمية الشاملة للمنطقة، وأضاف :" كما استعرضت الأمانة خلال مشاركتها في الملتقى حلول وخدمات استثمارية الكترونية والتي تم اطلاقها دعما للرواد الأعمال والمستثمرين في المنطقة".
وأكد العرادي حرص الأمانة على المشاركة في الملتقيات المعنية بالتنمية الاستثمارات والاقتصاد ودعم رواد الأعمال، وذلك ضمن أعمالها في دعم منظومة الاستثمار في المنطقة، والمساهمة مع الجهات ذات العلاقة في دعم رجال الأعمال والمستثمرين.
فيما جاءت مشاركة أمانة المنطقة الشرقية امتدادا لجهودها في خلق بيئة استثمارية جاذبة في المنطقة.
يذكر أن ملتقى بيبان يهدف إلى إرساء التكامل بين المنشآت الصغيرة والمتوسطة في المملكة وتعزيز البنية المؤسسية لها على مواجهة التحديات وزيادة قدراتها التنافسية عالمياً، إضافة إلى مناقشة السياسات والمعايير التي تمكن المنشآت الصغيرة والمتوسطة ومساندتها بما يتناسب مع أهميتها.
كما يعنى بإنشاء شراكات متخصصة في التمويل وتفعيل دور البنوك وصناديق الإقراض إلى جانب العمل على إزالة المعوقات الإدارية والمالية التي تواجه المنشآت الصغيرة والمتوسطة، إضافة إلى وضع برامج ومبادرات لإيجاد فرص استثمارية للمنشآت .