المصدر - بحضور فريق وزارة الصحة لمتابعة وتقييم العمل نفذت إدارة مستشفى باقدو والدكتور عرفان العام في يوم الأربعاء 4 ابريل 2019 في تمام الساعه 12:00 ظهراً, فرضية إجراء تجربة الكوارث الخارجية في المستشفى، ممثلة بقسم الامن والسلامة بالمستشفى وتحت إشراف إدارة الطوارئ والأزمات و بمشاركة إدارة الجودة و مدير التشغيل .
حيث تم البلاغ داخل المستشفى بالشفرة الصفراء ( حدوث طارئ أو كارثة من أي نوع خارجياً ) وقد تم اجتماع الطاقم في البهو الرئيسي بالمستشفى لاستقبال الحالات و فرزها، ثم نقلت الحالات إلى طوارئ المستشفى حسب أولوياتها، حيث كان عدد الحالات الافتراضية 5 حالات مختلفة الخطورة، وتم إحصاء الحالات عددًا ونوعًا، كما تم تسجيل الملاحظات من قبل فريق الإشراف.
الفريق كان متكاملاً ونفذ خطة الكوارث والطوارئ بالشكل المطلوب، إذ تم التمكن من السيطرة على الموقف والانتهاء من التجربة خلال 35 دقيقة فقط بمشاركة الكثير من الأقسام في المستشفى ، إذ اتضحت جاهزية جميع الأقسام للقيام بمهماتها المطلوبة حتى تم إعلان الكود الأخضر بنهاية التجربة., حيث قام بتغطية التجربة كاملة مكتب العلاقات العامة بالمستشفى.
أوضح ذلك مديرالتشغيل الدكتور هشام عبدالوهاب ظفر الذي قاد طاقم المستشفى بالكامل في هذه التجربة، مشيرًا إلى أن هذه التجارب تبين مدى استعداد الكوادر الطبية للتعامل مع الحالات الطارئة، وكذلك جاهزية المستشفى حيث يتم اجراؤها سنويًّا و ذلك لتحقيق أكبر استفادة ممكنة و استعداد لازم للموظفين في مثل هذه الحالات و الكوارث لاقدر الله .
حيث تم البلاغ داخل المستشفى بالشفرة الصفراء ( حدوث طارئ أو كارثة من أي نوع خارجياً ) وقد تم اجتماع الطاقم في البهو الرئيسي بالمستشفى لاستقبال الحالات و فرزها، ثم نقلت الحالات إلى طوارئ المستشفى حسب أولوياتها، حيث كان عدد الحالات الافتراضية 5 حالات مختلفة الخطورة، وتم إحصاء الحالات عددًا ونوعًا، كما تم تسجيل الملاحظات من قبل فريق الإشراف.
الفريق كان متكاملاً ونفذ خطة الكوارث والطوارئ بالشكل المطلوب، إذ تم التمكن من السيطرة على الموقف والانتهاء من التجربة خلال 35 دقيقة فقط بمشاركة الكثير من الأقسام في المستشفى ، إذ اتضحت جاهزية جميع الأقسام للقيام بمهماتها المطلوبة حتى تم إعلان الكود الأخضر بنهاية التجربة., حيث قام بتغطية التجربة كاملة مكتب العلاقات العامة بالمستشفى.
أوضح ذلك مديرالتشغيل الدكتور هشام عبدالوهاب ظفر الذي قاد طاقم المستشفى بالكامل في هذه التجربة، مشيرًا إلى أن هذه التجارب تبين مدى استعداد الكوادر الطبية للتعامل مع الحالات الطارئة، وكذلك جاهزية المستشفى حيث يتم اجراؤها سنويًّا و ذلك لتحقيق أكبر استفادة ممكنة و استعداد لازم للموظفين في مثل هذه الحالات و الكوارث لاقدر الله .